زَمْهَرِيرْ

Part 15

َ غَٰلاَّٰبٌٰ هُٖوَ ٱلمُعَـٰنوَٰنُ حَـّٰنِيٰنٌٰ'.
„ مِٰنْ فَٰرْطِـٖٔهِٰ ٱلصَّٰخْرُٖ وَٰٱلمَّٰـٰاسُٰ لِيٰنٌٰ.

ٌ
ٌ وَٖنَٰارُ غَٖيّْـٰرَةٍٖ كُلَّٰمَـٖا أَخْٰمَدْتَهَٰا،
يَـٖزْدَٰانُ لُجُّٖ التَّأَجُّجِ لُجْلُـٖجاًٖ آثََٰـٖٱلاَ.

ٕ ٕ ⎯⎯⎯
حُسْٖـٰنُ الظَّٰنٍّٖ بالأَفَـٰاعِيٰ مَعٖمَعَـٖةٌ،
لِيٰنُ المَـٰلْمَسِ جُـٖنْٰدٌ وَالنِّيٖبُ بتَّارٌ.

ٕ
ٕ أَحْٰـٰيَٖاناً تُدَمِّرُٰنَٱ الأَفْعٰـٖالُ،
ٱلاَّتِّـٖيٰ فِيٰ البَٰسَـٖٱطَةِ تَتَـٓرَعْٖرَعْ.

______________♡♡_______________

اعلمني عن وجود الأخطاء الإملائية عزيزي القارئ

اذا أردت المزيد من فصول هاته الرواية

تصويت + تعليق

استمتعوا ♡♡

__________________________________
____________________
__________

_ أجواءٌ مشحونة، صمت قاتل، رواق تجمهر فيه الحرس الشخصي، آتى السيد كيم مصحوبٌ مع موجة غضب عاتية، أعينه تطلق شراراً وتتوعد بإحراق المدينة إن حدث مكروه لنجله...

وقف أحد الحراس بإرتباك يواجه زعيمه العاصف

نابسا مطأطأ الرأس بخزي ناطقاً

" نعتذر سيدي لم نستطع حماية السيد الصغير "

وقبل أن يكمل، تلقى على خده لكمة قوية، أوقعته أرضا، تليها ركلة قوية على مستوى بطنه جعلته ينكمش على ذاته، يسمع صدى زمجرة غاضبة عميقة يرتد صداها على السامعين المتوترين لرد فعل زعيمهم الغاضب نابسا بصراخ حاد

" أيها الحثالة، أين كانت مقلكم عنه، ألم أحذر لعنتكم إن تغافلتم عن حمايته فسأقضي على سلالتكم؟!؛ ، طفل في العاشرة ولم تستطيعوا حراسته فلـِمَ لازلتم على قيد الحياة إلى الأن أيها الحمقى ، اقسم بمن أحلَّ القسم سأصبح كابوسكم ان أصاب نجلي طيف مكره "

_ تقدمت منه ڤيورا حتى تهدأ من ثورة غضبه وغبطته قبل أن يفتعل مشاكلا في غنناً عنها، أمسكت بكتفه تناشده بالهدوء

" هدء من روعك، سيكون بخير، لا تثر الضجة حتى لا يزعجنا أمن المستشفى ، بعد الإطمئنان على حالة يول سان، عاقبهم كما تريد، والأن إهدأ "

زفر بغضب، يرتب خصله الغرابية التي تناثرت على جبينه ببعثرة وإنسيابية....