+الفصل ذو محتوى جنسي +
إزدادت حدة حراراو الغرفة وشعر أوليفر وكأنه يحترق من الداخل إلى الخارج، ويذوب حالما بدأ الألفا بتقبيله بشدة جعلته لا يستطيع التنفس كل شيء أكثر من اللازم وغير كاف بطريقة ما. حاول إخبار الألفا بذلك، حاول تحذيره لكن الألفا لم يزد إلا من حدة حركاته.
رائحة الخوف المختلطة مع حلاوة رائحته الطبيعية وحرارته كانت كافية لإعطاء الألفا تحذيرا بما سيخوض به.
" اللعنة " يصرخ الرجل بإحباط بالقرب من وجه الأوميغا.
" أنت في حالة حرارة؟"
كان يجب عليه أن يلاحظ ذلك بمجرد فتح الباب و الكشف عن رائحة اليأس والحاجة النفاذة للأوميغا.
"! ألفاء" أَّن أويفر ، والدموع تنهمر على خديه وهو يدعو الألفا إلى لمسه وإطفاء آثار حرارته.
" من فضلك، من فضلك، من فضلك "
تشتد قبضة الألفا على الوركين ذو الإنحنائات ويمكن لأوليفر أن يقسم بشعور تجسد كدمات بدأت تلطخ جلده. يسيل لعابه من الألم. إنه يحتاج إلى المزيد
" أيتها الأوميغا السخيفة ".
يزأر الرجل، وكان الصوت عميقا ومترددا من داخل صدره. وهذا يجعل ركبتي أوليفر ضعيفتين، حيث يتسرب سائل عبر ملابسهالداخلية وسرواله الرياضي، مما يجعل القماش يلتصق بقضيبه وفخذيه بشكل غير مريح
". افعل بي ما يحلو لك " يتنفس بصوت ضعيف.
" من فضلك ألفا، افعل بي ما يحلو لك "
إرتسمت ابتسامة الألفا المفترسة بوعد من الألم والمتعة على حد سواء للأوميغا التي أُثارت من حدة الفيرمونات التي ملأت المكان ودون وعي أطلق أوليفر أنين الحاجة من شفتيه المتورمتين بشكل جميل مما جعل الألفا مجنونا لأخذه.
يقوم الرجل ذو الملابس السوداء برمي الأوميغا دون عناء على سرير الفندق المليئ بأغطية ووسائد إستخدمها الأوميغا لبناء عش مؤقت. هدر الألفا بخرخرة سعيدة جعلت الأوميغا يرتب وينعم الملائات والمناشف إستعدادا لإستقبال الألفا الذي أعرب عن موافقته عن العش الذي تم صناعته رغما أنه لا يعد العش الأفضل. إلا أنه سيفي بالغرض على أي حال طالما وافق الرجل.
ومع موافقة الألفا وجد أوليفر نفسه عاريا حالما إقتربت منه تللك العيون الحمراء التي تتلذذ به بنظرة واحدة وكافية لجعله ينفض أنفاسه الأخيرة أين ينام، إنه يحتاج إلى هذا الرجل كما يحتاج إلى الهواء، ومع القليل من التردد وأي تخمين ثان يتلاشى بسرعة، يفتح أوليفر ساقيه ويضرب الهواء البارد في الغرفة فتحته المبللة
أنت تقرأ
𝑆𝑐𝑎𝑟𝑖𝑜 𝑂𝑓 𝐻𝑎𝑙𝑙
Actionيتوقف للحظة وهو يتنفس بشدة من حلقه حالما رأى السلاح بجانب النقود " مرحبا بك في المنزل ,عزيزي " صاح الرجل به وجبينه قد انعقد بشكل سيئ " أرجوك لا تقتلني " يتوسل بصوت منكسر ............................................. ...