الصدمه الي تجي من جيز خلق الله
تصدم جدار الثقه وتموت طواليغير البلا جات من خلٍّ على خلّه
إليا تذكّرتها ويلي على حاليينتابني شي ما يعلم به الا الله
يجعلني اصد وجهي واجلس لحالي-عند عبدالعزيز-
طلع مع صالح يتمشون وياخذون جوله ع القريه والمزارع
صالح: هاه كيف بيبت ابو سعد ان شاءلله ارتحت بنومه هناك
عبدالعزيز دخل يده ب جيب ثويه من البرد :اي الحمدلله ياخي هالعايلة أحرجوني بكرمهم
بكرمهم تخيل يقولون فطورك وغداك وعشاك علينا
صالح: عزالله انت طحت بيد رجال كريم وشهم وابو سعد معروف مايقصر مع الجميع الله يطول بعمره
عبدالعزيز:اللهم امين
صالح حك جبينه وضحك: يعني المزيونه هي الي تطبخ لك
عبدالعزيز وهو يعقد حواجبه: كيف يعني
صالح :عند ابو سعد بنت مزيونه يابو سعود وكل القريه تشهد بهذا الشي انا من كثر ما سمعت عليها تشققت من جو ودي اخذها ثانيه بس عندي ام محمد اخاف تحفر قبري بجنب ابوي،ضحك عبدالعزيز من اسلوبه وابتسم بنفس الوقت وهو يتذكر طيف الي عند السياره الي بعمره ماشاف بجمالها كانت ١٠ثواني كافلة انه يذكر ادق التفاصيل الي بوجهها حس بشعور يقول انها هي الي يقصدها صالح،
رجع عبدالعزيز شعره الكثيف على ورا واكتفاء بقول:مشاءاللهانتبه لرنين جواله وقف واشر لصالح يستمر بمشيه وبيلحقه دخل يده لجيبه ومسك مع جواله شي طلعه وانتبه انه عقدها ابتسم ابتسامه جانبيه ورجعه بجيبه ورد على الاتصال وهو باقي مبتسم
عبدالعزيز:هلا يمه
ام عبدالعزيز:كيفك يروحي
عبدالعزيز:والله بخير انت كيفيك وكيف البنات
ام عبدالعزيز :كلنا تمام الحمدلله بس واحشنا انت
حك حاجبه واردف:وانتم بعد بس انتي عارفه ما اقدر اجي الا بعد ٣شهور
ام عبدالعزيز وهي تمسك اعلى صدرها:اه يمه وش ٣شهور مانقوى على بعدك
عبدالعزيز:دعواتك يمه الله ييسرها هي مهمّه ان خلصتها قبل هالفتره جيتكم
ام عبدالعزيز:الله يحفظك يروحي واستودعتك الله
بس يمه ترا انا كلمت خالتك ترا
عقد حواجبه عبدالعزيز وهو عارف انها متصله عشان هالموضوع:كلمتيها في وش
ام عبدالعزيز:في سمر وخطبت لك هي
عبدالعزيز بقلة حيل لان امه له سنتين تحاول فيه:يمه الله يهديك انتي عارفه رايي بهذا الموضوع
ام عبدالعزيز:لمتى بروحي وصل عمرك٣٠ وانا ماشفتك عريس ولا شفت عيالك لا تحرمني بشوفة احفادي منك يمه تكفى
هزت مشاعره كلمت تكفى من امه وهو يتعوذ من ابليس:على خير ان شاءالله يلا مع السلامة انا الحين مشغول
ابتسمت ام عبدالعزيز بفرح :استودعتك الرحمن يروحي ويحفظك لي مع السلامه،قفل عبدالعزيز وزفر بقلة صبر ومشى ورا صالح
_______________________________
-ببيت ابو سعد-
ريما وهي تفرك يدها بقوة:شكراً على كل شي
ابتسم سلطان :العفو وما سويت شي يبنت العمه وانا احتجتي شي تراني موجود
،رفعت راسها ريما تتأمله وهو صاد ابتسمت بخجل
ريما:مشكور ماتقصر
،ودخلت قبل تسمع منه رد
اما سلطان حك حاجبه وابتسم وكان بيمشي بس صدم بكتف احد واقف قدامه
سهاج وهو مستغرب وعاقد حواجبه :من كنت تكلم
سلطان :ريما قايل لها تجيب لي مويه ليه مو عاجبك الوضع
سهاج وهو مصدوم من جراءة سلطان: وتسالني بعد بكل وقاحة ورعع احترم نفسك تراني عمك مو يعني اصغر منك عمراً ترد علي كذا
سلطان وهو يزفر ويصد عنه: واليللل رجعنا لطيري اللي
أنت تقرأ
أنت أعتبرني مثل فرصه وضاعت
Fantasyتبدأ احداث روايتنا مع بطلتنا الي تعيش مع اهلها بقرية تحاطوها المزارع وفي احد اليالي الممطره تلاحظ شخص منصاب بنص مزرعة ابوها وتساعده بس تنقلب حياتها بعد هاليله ... Tik:wadha9x0 Insta:wadha9x0