ليزا
"دعها تحضر الكلب من فضلك. أنت تعلم أنني أحب الكلاب " قلت وأريته عيني الجرو التي لا يمكن لأحد أن يقاومها.
"لا تفعلي هذا، تعلمين أنني لا أستطيع مقاومة جاذبيتك" قال بلطف
"لو سمحت ! " قلت بصوت طفل تنهد وقال
"حسناً، فقط أبعده عني"
"شكرا لك وأنا أحبك!" قلت وسمعت سخرية جيني لقد توسلت إليه فقط لأنني لا أريد أن أكون وحدي في هذا المنزل عندما يذهب كلاهما إلى المكتب ليس بسببها ! لقد طمأنت نفسي عقليا.
"أحبك أيضًا!" وضغط على يدي ليعيدني إلى الواقع. قالت جيني : "شكرا لك على الوقوف إلى جانبي" وهذه هي المرة الثانية التي أشعر فيها بالصدق في صوتها المرة الأولى عندما عانقتني وهي تبكي والمرة الثانية الآن.
"لقد فعلت ذلك فقط لأنني أحب الكلاب ولا شيء آخر " قلتها بوضوح لأنني لا أريدها أن تعتقد أنني أهتم بها لأن هذه ليست الحقيقة
بعد الأكل قمت بتنظيف المطبخ ثم ذهبت إلى غرفة المعيشة.
رايت تاي يبحث عن فيلم وهو جالس على الاريكة
وجيني على الآخر تستخدم هاتفها. ذهبت إليهم وجلست
"عزيزتي، أنا في حيرة من أمري. ما هو الفيلم الذي يجب أن نشاهده؟ سأل بينما كان يعبس.
" توقف عن العبوس، أنت لا تبدو لطيفا ! " لقد أزعجته وسمعت جيني تضحك.
"ياه لماذا تضحك ؟ " سألها بغضب.
"لأن صديقتك قالت للتو شيئًا مضحكا حقا ؟" أجابت . كان
وشك الاحتجاج لكنني تحدثت قبله "دعونا نشاهد تيتانيك"
قلت وأوماً برأسه. بدا الفيلم ووضع راسه في حجري العاري لانني كنت ارتدي سروالا قصيرا حدقت في جيني ثم حولت عيني إلى
التلفاز.مما جعلني أشعر بعدم الارتياح قليلاًلكنني ظللت هادئا لأنه يجب علي القيام بذلك يوما ما. ثم
أمسك بيدي وأدخلها إلى شعره. ابتسمت وبدأت ألعب بشعره
لقد عدلت نفسي بطريقة ما ولكن بعد مرور بعض الوقت، وضع
يده على فخذي وبدأ في مداعبتها والضغط عليها. كانت يداي تاي
تتعرقان وأردت أن أدفعه بعيدًا ولكني لم أستطع. سوف يتأذى.
بدأ بتقبيل فخذي وأغمضت عيني بإحكام وحاولت قصارى
جهدي ألا أدفعه.
جيني
عندما بدأ تشغيل الفيلم، وضعت هاتفي على الطاولة وبدأت في
مشاهدته لأنه أحد أفلامي المفضلة. وضع تاي راسه على حضن ليزا العاري ورأيت تعبيرا عن عدم الراحة على وجهها لكنني
![](https://img.wattpad.com/cover/375238347-288-k986839.jpg)