بوف لا أحد:
انتهت الحفلة وغادر جميع الضيوف تاركينك أنت وعائلة جيني. فجأة، بدأ تايهيونغ بالصراخ مما جعلك مذهولا لأنك لم تكن مستعدا لذلك.
"ما اللعنة جيني !؟ لماذا تفعل هذا؟!" سأل بغضب واندفع نحوها
مما جعلك تمسك ذراع ليزا بأمان، خائفا من ان يفعل شيئا لها ؟
"ما الذي تتحدث عنه" بهدوء ووضعت يدها فوق يدك
"لا تتصرف ببراءة أمامي أنت تعرف ما أتحدث عنه. لقد
سرقت مني مشروعي وصديقتي !!! " صرخ بجنون.
"توقف عن الصراخ وقد فعلت نفس الشيء الذي فعلته بي، لقد
سرقت مشروعي أيضًا لتصبح الرئيس التنفيذي. وفيما يتعلق ب
ليزا أنت من خدعها أولاً وكان لديها كل الحقوق في ان تكون
مع شخص تحبه وتجد الراحة فيه " قالت جيني بصوت أعلى
قليلاً من ذي قبل نعم، "
إنها معك لأنها أرادت الانتقام مني! إنها تستخدمك "
لتجعلني اشعر بالسوء! انها لا تحبك!! "
"كان ذلك من قبل ! لقد استخدمتها من قبل ولكني بدأت أحبها
حقا ! أنا أحبها حقا الآن ! " قالت جيني مما جعل ليزا تشعر بالصدمة.
لقد استخدمتني؟ فكرت بحزن.
"توقف عن هذا! أنتما بالغان، لذا لا تتصرفا بهذه الطريقة !"
اعتقد انه يجب عليك انتي جيني وليزا العودة الى المنزل
ونفس شيء مع تاي، وليس خطأ جيني انت فعلت هذا بنفسك لذا
توقف عن لومها" قال السيد كيم بصرامة وهو يومئ برأسه
أمسكت جيني بيد ليزا وابتسمت لها لكنها أدارت عينيها مما جعلها
عابسة لكنها لم تقل شيئا وبدأت في المشي نحو الباب. تودع
والديها وتجلس بهدوء في السيارة.
"حبيبي، هل هناك شيء خاطئ؟" سألت جيني بقلق وداعبت
فخذ ليزا. "انتظر حتى نعود إلى المنزل كيم " قالت ليزا من خلال
صرير اسنانها وجيني ابتلع بعصبية، كانت على وشك رفع يدها
عن فخذ ليزا.
" إذن أنت الآن لا تريد حتى أن تداعب فخذي ؟" سألتها بشدة
وهزت رأسها بسرعة. قالت جيني بتوتر: "لا، اعتقدت أنك غاضبة
مني"
جيني
