احداث القصة حقيقية ونقلت بالحرف مع التغيير البسيط للضرورة الدرامية
لا ابيح الاقتباس او سرقة او نقل اي حدث من احداث روايتي وان تم ذلك ستلاحقون قانونيا لذا اقتضى التنويه
"شخص مثلي يعاني من هوس الانتباة لن يفلت يداك بدون سبب تذكر ذلك جيدا"
"كل منا سي...
شونكم حبايب قلبي اعتذر تأخرت لانه صار عندي ظرف وفقدت الشغف كلششششش نزلت روايه جديده صارلي يومين عن الزواج الاجباري والاجبار من طرف الرجل لانه يصير وموجود احبكم كلش ومشتاقتلكم ادعمو هذا الفصل بالحب لانه بس تحولات مخيفة لقاء وفراق بين شخصيات الرواية يسعدلي الله اوقاتكم ودخيل الله صوتو ونورو النجمة ترا ما تأثر اذا كبستها ليش بس تقرا وما تقدر تعب الكتاب يفقدون شغف الكتابه حياتنه مليانه اكشن وظروف ورغم هذا نخصصلكن وقت حتى نسعدكم اسعدونا فقط بالنجمة وشكرا
300 vote 400 comments
احبكم
دعمكم لروايتي الجديدة
MARRIED YOU BY FORCED
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
رنين الهاتف يصدح مجلجلا في ارجاء منزلها ، كانت تهم بالخروج صوب المشفى ، لانتظار احد مراضها ضمن قائمة انتظار صالة العمليات لاجراء عملية ازالة الزائدة الدودية ، نزلت السلالم ترتدي بزتها الطبية، القميص الازرق الفاتح وبنطاله ذات اللون ، تحمل حقيبتها بيدها اليمين ، لانشغال يديها الاخرى بفك عقدة سلسال النظارة الطبية ، ارتدته حول عنقها اثناء مسيرها صوب هاتفها المتموضع على طاولة المدخل ، اجابت فور وصولها بانفاس صاخبه لاهثة كمن كان بسباق العدائين الحر
" دكتور تاميان تفضل ؟؟ " اهلا ابنتي كيف الحال انا وي وون سائس خيول الجنرال " اوه ... اهلا سيد وي وون كيف الحال ، هل انت بخير ؟؟ " اجل انا بخير لكنني اود رؤيتك الان انا اقف امام باب منزلكِ " احقا ؟
امالت رأسها تنظر من النافذة ، وبالفعل كان السيد وي وون واقفا يحمل هاتفه متحدثا لها ، اقرنت حاجبيها بقلق ، لم تتشرف بزيارة السيد وي وون منذ وفاه الجنرال جيون الاب فأردفت مسترسلة
" تفضل بالدخول لقد فتحت لك البوابة !!
اغلقت هاتفها ووضعته داخل حقيبتها ، انحنت بجذعها واسندت الحقيبة و صدارها على الشماعة قرب الباب ، ومن ثم فتحت الباب الداخلي بانتظار وصول السيد وي وون ذي الخطوات الواهنة، الوئيدة المسافة المترنحة الوقع ، الخفيفة الاثر لكبر سنه ، مبتسم الثغر ، يكسو عينيه بريق الامل ، متقدما بالمسير نحوها ، حتى وصل اليها ، انحنت مؤدية التحية اليه ، ومن ثم اشارت لجسده بالدخول الى منزلها ، دلف وجلس على احد الارائك القريبة لتعبه، فأردف
