introduction

177 4 5
                                    

.
.
.
.
.
.
.
.

"في أعماق الليل، حيث يخيم الصمت ويستسلم العالم لظلامه، كنت أرى في عينيك لغزًا لا يمكنني فكه."

.
.
.
.
.
.
.

كنت أسير في متاهة من الأحاسيس والأسرار، حيث كل لمسة منك تكشف عن بُعد جديد من سحر غامض."
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

لم يكن مجرد حب، بل كان تعويذة تلتف حول قلبي، تجعلني أبحث عن إجابات لم تسعفني بها الكلمات.
كلما اقتربت منك، كان الغموض يكشف عن جوانب جديدة من أعماقك، ويجعلني أسأل هل أنا جزء من هذا السر، أم أنني مجرد خيط في شبكة من الألغاز التي لم تكتمل بعد؟
.
.
.
.
.
.
.
.
.

" اعـدك الـمـرة الـقـادمـة لـن تـصـيـب الـجـدار، بـل سـتـصـيـب قـلـبـك."

.
.
.
.
.
.
.
.
.
"ابــذل كــل مــا فــي وســعــك، حــتــى لــو اســتــنــزفــت كــل مــا تــبــقــى مــن روحــك، لــإنــقــاذ حــالــتــهــا."
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

"أتدّعي أنك تحبني؟ أرني هذا الحب الذي تتحدث عنه! أرني، لأنني لا أرى شيئًا.

أين هو هذا الحب الذي تدّعيه؟ أنا لا أشعر بوجودك في حياتي .
أنت مجرد ظل بعيد، وهمٌ لا أستطيع لمسه.
أنت غير موجود... لا وجود لك في حياتي."

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

"أحتاجك كالألم، كالعمر، كالوحدة التي لا تُحتمل. أحبك حبًا يجعلني أرغب في أن أذوب فيك، كأنك دمي وروحي، كأن كل شيء في حياتي لا معنى له بدونك."
.
.
.
.
.
.
.
.
.

"ابتعد، لا تترك آثارك تدمر كل ما هو طاهر في داخلي.
ارحل قبل أن تلوث كل لحظة جميلة عشتها من أجلك. أرجوك، غادر قبل أن تفني ما تبقى من قلبي."

.
.
.
.
.
.
.
.

" أجل سأقتله من اجل ان تكوني معي سأفعلها وأقتل اي شخص يقترب منك"
.
.
.
.
.
.
.
.
.

" كل لمحة من عينيك، أجد نفسي أستكشف عوالم لم أعرفها من قبل. كلمات الحب تبدو ضئيلة مقارنة بالعمق الذي تكتنزه نظراتك، وكأنك تحمل في قلبك أسرار الكون بأسره."

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

"ابتعد عنه! لا تقتله!"
صرخت بصوت مرتجف وهي تحاول دفع الشخص الذي يقف أمامها، عيونها تملأها الصدمة.
"كيف؟ كيف يمكن أن يكون هذا الشخص الذي ارتبطت حياتي به هو أبي؟"

.
.
.
.
.
.
.
.
.

أُريـــدك
.
.
.
.
.
.
.
.
.

"فــي عــالـمـي، لا يــوجــد شــيء يُــقــال لــه مــســتــحـيـل.

كــل شــيء يــتــم عــنـدمـا أقــرر ذلــك."

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
"ســيـلـفـيـا، هــل فــكــرتِ يــومًـا فـيـمـا يــعــمــل والــدكِ؟
فـيـمـا كـان يــخــفــيــه عــنــكِ كــل تــلك الـسـنـوات؟"
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

"كلما حاولت النسيان، تنفتح أبواب الماضي وتعيد إليّ صدى صرخات قلبي المتألم. عذاب الفقدان هو ما يجعل وجودك في كل تفاصيل حياتي، حتى في اللحظات التي أخشى فيها مواجهة الحقيقة، أجد نفسي أعيش في ظلال ألم لا ينتهي."
.
.
.
.
.
.
.
.
.
بـادلـيـنــي
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

"جـونـغـكـوك لا تـبـتـعـد عـنـي، أعـدك ألا أفـعـل شـيـئـاً يـغـضـبـك فـقـط لا تـتـركـنـي."
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

اُحــبــك
.
.
.
.
.
.
.
.

"اقترب مني ببطء، نظراته تخترق أعماقي كما لو كان يقرأ كل جرح وكل حلم. أمسك بيدي برفق، وقبّل راحة يدي كما لو كان يعتذر عن كل الآلام التي لم أستطع الإفصاح عنها. ثم نظر إليّ بابتسامة تنبع من أعماق قلبه، اقترب أكثر، وقبّل خدي بقبلة رقيقة وممتدة، كأن كل لحظة منها كانت محاولة لتضميد جراح روحي وتهدئة قلبي المتعب."
.
.
.
.
.
.
.
.
.

"لــقـد اخــبــرتــك مــن قـبـل، لـن أكــون أداة فــي يــد أي شــخــص، وأنــت لــم تــفــهــم ذلك.
حــســنــًا لك هــذا
ســأغــادر مــن هنــا."
.
.
.
.
.
.
.
.
.

جيون ريكاردو جونغكوك
سيلفيا كوان
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

خـالية من مـقـاطـع الـسـيـكـشـوال

.
.
.
.
.
.

.
.
.
.
.
.
.

"هذه الرواية تعبير عن فكرتي الشخصية، وأي تشابة بينها وبين أعمال أخرى هو محض مصادفة. أي محاولة لتقليدها أو سرقتها لا تعكس سوى العبثية، ولن تؤثر على أصالتها وجوهرها."

The Secret BossWhere stories live. Discover now