الجزء 18🍷

505 12 1
                                    

حلات عينيها من وسط عز نومتها على قبلات متفرقة على جسدها، حلات عينيها و هي تلمحو خاشيها فجسده العاري و كايبوس فرقبتها قبل ساخنة

تأهات بصوت خافت و همسات بسميته بنبرة نعسانة مبحوحة

سرية: محمد همممم

عنقاته بحميمية و دورات يديها عليه بينما هو بقا كايبوس فرقبتها كولها كلاها ولات زرقا كاملة، نزل مع صدرها و كرشها خلاص صنعلها فيها خط ازرق بمصاته و هي كتلوى مستحلية فعايلو معاها، تا وصل لفخاضها و تخشى وسط باطن فخضها اليمين بمصاته الحارة، زوقها كاملة بالزروقية تا شهقات اول مابدا مداعبتو غفلها بيها تا همسات بنبرة حنوونة

سرية: محمد شريييف هننن

بقا كايلعب معاها لتحت و هي عايشة معاه فالنعيم رائحة الخزامى كانت منبعثة من وردتها، تحدر كايشمها بعمق و همس ببحة صوت خافتة
"شحال حلوةة"

مع قالها مع زاد وثيرة اللعب ديالو معاها، تلوات عليه فحال شي حنش و هي كاتنادي بسميته بصوتها العذب العااالي، تا وصلات لمرحلة قمة نشوتها، جابتو بطريقة اللي بقا كاينزل من داخلها بغزارة فحالا تفورا شي روبيني

شاف فيها مبسم و طلع عندها كايبوس حناكها و همسلها بخفوت

محمد: كي جات وردتي صباح الخير ديالي؟

سرية: (حاوطاتو بيديها و همسات بدلع) زوينة بزاف أمستر متفجر رجولة

ضحك اللقب و همسلها بدوره
"مدام متفجرة انوثة"

عنقاتو و هي كاضحك، حاسة بفرحة غريبة داخلها و هي معاه، دوراتو بعناقهم تا طاوعها بحركتها و تكا و هي جات فوقو و همساتليه بنبرة خافتة مثيرة

سرية: جات نوبتي ناكلك و ندلعلك الجسد ديالك تا انا

طول الشوفة فبزازلها اللي مدليين عليه، شدهم كايلعب بيهم و و همسلها بخفوت

محمد: احسن خير ديريه فيا انا، هو تخشي ز*ي فوسطك، هداك احسن دلع عندي

خبطاتو لصدرو و همساتليه بخجل
"كون تحشم"

غلباتو الضحكة تا طلقها مسمووعة تا تهزهزات بين يديه و تخشى من رقبتها كايبوسها بسطحية
"هاد الحشمة كولها ماقداتكش امدام متفجرة انوثة"

ضحكات بدورها بدلع و تنهدات و هي مخشية فرقبته، حلفات تا تخلي فيه شي طابع يفقص صوفيا و فعلا، بقات كاتبوس و تمص و هو عاطيها الخاطر، تا طلعاتليه لفوووق و مصاتو مصة بقات معلمة

سره الصغيرحيث تعيش القصص. اكتشف الآن