لينارد كان جالسًا على السرير، عاريًا تمامًا، يداعب رجولته بقوة وهو غارق في أفكاره. فجأة، سمع طرقًا على الباب، وجاء صوت الخادمة هيلدا من الخارج تطلب الإذن بالدخول.
"سيدي، أنا هنا بأوامر من السيدة راشيل والسيدة أليثيا. لقد أصبحت رفيقتك المؤقتة...و سأبدأ هذه الليلة بالاعتناء بك وفقًا لواجبي."
ابتسم لينارد برضا، ولم يبدِ أي اهتمام بمظهره العاري أو بانتصابه، فقد كانت الإثارة تسيطر على كل حواسه.
عندما فتحت هيلدا الباب ودخلت، لاحظت على الفور عضوه المنتصب. لوهلة، تردد وجهها قبل أن يستعيد توازنه الطبيعي. اقتربت منه بخطوات هادئة، وبدأت في خلع ملابسها السفلية ببطء.
بحركة خفيفة، أمسكت بخصر تنورتها وسحبتها برفق نحو الأسفل، تاركة القماش ينزلق عن ساقيها، كاشفًا عن بشرتها الناعمة. وضعتها جانبًا على كرسي قريب، ثم انتقلت إلى التخلص من ملابسها الداخلية، مدّت أصابعها برفق إلى جانبي سروالها الداخلي وسحبته للأسفل حتى انفصل عن جسدها، وتركته ينزلق ليجتمع فوق التنورة.
كانت عينا لينارد تتابعان كل حركة تقوم بها، وعندما انتقلت هيلدا إلى رفع قميصها، تحرك هو من مكانه. أوقفها بلطف، وأخذ يتأمل جسدها السفلي العاري بنظرات مليئة بالفضول والشهوة، وبدأ يحرك أصابعه كما لو كان يكتب شيئًا في الهواء.
"سيدي... ماذا تفعل؟" سألت هيلدا بتردد، معبرة عن حيرتها.
لكنه لم يرد، بل اقترب منها ووضع يده على ذقنها، ثم تلمس شفتيها بأصابعه برقة. كان يشعر بحرارة جسدها تتصاعد تدريجيًا، وحينما اقترب بأنفه من أنفها، لاحظت هيلدا ارتعاش أنفاسها. لم يكن التوتر قد سيطر عليها بعد، ولكن الإثارة بدأت تغمرها ببطء.
وضع لينارد شفتيه على شفتيها وبدأ بتذوقهما بعمق، كما لو كان يحاول استكشاف شيء جديد. استجابت هيلدا له بتردد في البداية، ثم سرعان ما غمرها الشغف، رغم ارتطام أسنانهما أحيانًا بشكل غير مقصود، لم يوقفهما ذلك.
بدأ لينارد يتلمس جسد هيلدا بيده، حيث انتقلت يده من خدها إلى ظهرها، وصولًا إلى مؤخرتها، ثم بدأ يضغط عليها. كان هذا الضغط يُشعل في داخلها لهيبًا جديدًا، وشعرت هيلدا بصلابة عضوه الساخن وهو يضربها في الأسفل، فتحت عينيها اللتين كانتا مغلقتين وهم يتبادلان القبلات، متفاجئة.
توقف لينارد عن تقبيلها، وكان لسانهما رطبًا بمرارة حلوة. نظرت هيلدا إلى رجولته، وشعرت بجسدها يرتجف.
ثم، ببطء، أخذ لينارد بيدها وجعل ظهرها يكون ناحيته، و قام بجعلها تنحني على السرير وترفع مؤخرتها نحوه، مما أعطاه رؤية واضحة. كان يتلهف لإدخال رجولته في أنوثتها، ولكن عندما حاول القيام بذلك، لم يستطع العثور على الفتحة الصحيحة.
التفتت إليه هيلدا، وقد امتلأ رأسها بالإثارة، وعيناها كانت تلمع بترقب وسألته بنبرة مليئة بالحرارة:
"سيدي... هل تحتاج لمساعدة؟"
أومأ برأسه بحرج طفيف، ما جعل هيلدا تبتسم بخفة. أمسكت بعضوه بحذر وأرشدته بلطف نحو المكان الصحيح.
"هنا، سيدي...ادخله ببطء... آه، هكذا بالضبط..."
قام لينارد بإدخال جزء صغير، فقط الحشفة، مما جعل هيلدا تطلق تأوهاً خفيفًا وهي تشعر بالحرارة التي انبعثت منه عند دخوله فيها. وبعد أن بقيا في هذا الوضع لعدة ثوانٍ، قام لينارد بدفعه بالكامل داخلها.
لم تشعر هيلدا بأي ألم، على عكس ما كانت تسمعه عن المرة الأولى التي توصف بأنها مؤلمة وتشبه جرح السكين؛ لم تكن قلقة حقا بشأن ذلك لأنها كانت معتادة على القتال والإصابات. بدلاً من الألم، شعرت بلذة لا توصف بينما كان لينارد يدخل ويخرج من داخلها.
تأوهات هيلدا ملأت الغرفة مع مرور الوقت، فقد كانت تلهث وفمها مفتوح، وقطرات العرق بدأت تتساقط على وجهها. أحيانًا كانت تعض شفتيها برفق كلما دفع لينارد نفسه عميقًا داخلها. نسيت كل ما أوصتها به أليثيا حول أخذ زمام المبادرة، فقد كانت تغرق في متعة لم تختبرها من قبل.
أما لينارد، فقد كان يتأوه أيضًا من المتعة التي لا توصف وهو يشاهد دخول وخروج قضيبه من هيلدا.
أمكنه الشعور بجدرانها الداخلية وهي تضغط عليه بقوة. وضع يده على ملابسها العلوية وبدأ في التخلص منها. عندما لاحظت هيلدا رغبته في جعلها عارية تمامًا، بدأت في مساعدته. قام الاثنان بتغيير الوضعية بحيث أصبحا ينظران إلى بعضهما وجهًا لوجه، وقام لينارد بتقبيل شفتيها ولعقهما.
تعانق الاثنان وهما يشعران بأجساد بعضهما العارية.
واصل لينارد مضاجعة هيلدا مع زيادة وتيرته، بينما كان يقوم بقرص حلمتيها ومداعبتهما. في نفس الوقت، لم تفترق شفاههما.
مع مرور الوقت، شعرت هيلدا بسائل دافئ يتدفق نحو رحمها ويملأه. اهتز جسدها بشكل لا يمكن السيطرة عليه، وكأنها تتعرض للصعق بالبرق، ولكن بدلًا من الألم كانت هناك متعة.
نظر لينارد إلى هيلدا، التي كانت لا تزال ترتعش وعيناها غير مركزتين، بينما كانت السوائل تتدفق وتتطاير من أنوثتها. في نظر لينارد، كان المشهد مثيرًا بشكل لا مثيل له.
في تلك اللحظة، سمع صوت "دينغ"، وظهر أمامه إشعار يهنئه على استخدام القلم السحري لأول مرة، ويبلغه بأن المستوى الأول قد تم فتحه. شعر لينارد بالتعب الشديد، وكل ما أراده هو أن يغلق عينيه وينام. تجاهل الإشعار، وجعل هيلدا، التي كانت لا تزال غير مركزة بسبب هزة الجماع المستمرة، تستلقي على جانبها. ثم عانقها من الخلف، وأدخل عضوه في أنوثتها، مستمتعًا بشعور الدفء واللزوجة التي تحيط به. بعد ذلك، أغمض عينيه ونام.
بعد دقائق، فتح باب الغرفة، ودخلت أليثيا.
أنت تقرأ
قلم الجنس السحري!
Fantasy🔞تحذير :تحتوي هذه الرواية على مشاهد جنسية مفصلة وأحداث قد لا تكون مناسبة لجميع القراء. يُنصح بقراءتها على مسؤوليتك الشخصية. تدور أحداث الرواية في عالم يمزج بين العصور الوسطى والعناصر الحديثة. تركز القصة على لينارد الذي يحصل على "قلم الجنس السحري" ق...