PHOENIX|11

16.2K 831 950
                                    


البارت الحادي عشر | علاقة من نوع آخر.
____

اسهمنا النظر في بعضنا لانطق بصوت ساخر.

-من دواعي سروري ان اريك كم اكرهك جونغكوك.

ارتفع بجسده أكثر يمرر يده على منحنيات جسدي.

-الأمر مطابق لي.

لم نتأمل بعضنا كثير حتى اندمجت شفاهنا بقبلة لهفة، حاوطت عنقه اجاريه في سرعته حيث كان يعتصر خصري وشفته تجوب خاصتي بحميمة كبيرة، تعمقنا
فيها وتناوشت الستنا حتى سرقت انفاسنا.

ارتفع عني ينهج بنفس مسلوب مثلي ثم فك ازار قميصه وانا خلعته عنه اسحبه في قبلة هائجة مثل سابقتها.

مررت كفوفي على صدره بحرية وهو انزل حماله قميصي ليظهر مطلع صدري على مرئ عينه لم اكن ارتدي حماله صدر فهبط يقبل كتفي ثم نبس بثمول.

-لما ستجعليني آثم بجسدك ولا تريدين ان تندمج اجسادنا؟

رفع ساقي يلفه حول خصره ليمسح على طول فخذي، فرفعت رأسي لأعلي اجيب بخافق مضطرب.

-أريد الرجل الذي افعل معه هذا الشئ ان يشعر بالرغبة والحب معي وهذا ليس انت.

مرر يده حتى وصلت لحواف ثوبي الداخلي وسحبه عني.

-كنت ستعطيني جسدك قبل سبعة سنوات ما الذي تغير؟

وصلت يده لمكنوناتي فخربشت ظهره اقبض وجهي بخفة.

-كنت حمقاء طائشة أعتقدت لو ضاجعت ابن المدير سأكون في مكانة اعلى.

كنت اعتقد انك تحبني رغبت بتسليم نفسي لك وانا بين احضانك سعيدة تلك من المفترض اجابتي .

-والأن؟

سألني بصوت مكتوم يمرر لسانه على مطلع صدري ومازال يعبث بي من اسفل.

-الأن انت لا تهمني محوتك من ذاتي نهائيا لم ولن اكن لاقبل ان أكون المرأة الثانية.

تأوهت بخفوت عندما عبث بي أكثر يرفع رأسه لينظر للعيناي.

-المرأة الثانية! تقصدين سويون؟

لم اجبه كنت اقصد خطيبته.

-لو تناسيت ما حدث معنا بالماضي لكنت المرأة الأولى والوحيدة لى ولقلبي روبيكا.

PHOENIX Where stories live. Discover now