الفصل الثالث عشر | انكار.
____
رمشت به عدت مرات لا أريد أن اظهر جاهله امامه اعرف انه يقصد شئ منحرف لكن لا القطه.
-وكيف هذا؟
ابتسم بمكر شديد وثم شرح لي فشهقت بصدمة انهض فوق السرير.
-ماذا كيف تجرؤ؟
كان سيعتدل لكنه وجد نفسه عاري فوضع الغطاء عليه.
-مابك اتفقنا على أن تنفذين اي حكم!
انا مصدومة للغاية اشرت لفمي بسبابتي.
-هل تريد من هذا الفم المقدس الذي تذوق اشهي الأطعمة من فطائر ولحم ودجاج أن يضع داخله الشئ الذي تقضي به حاجتك ياقذر؟
حملق بي بجمود.
-ما دخل الطعام الأن انا سأفعل لك ذلك ايضا بل فعلت من قبل حتى.
القيت عليه نظرات مقرفة.
-انت عاهر قذر رضعت قمامة من صدر والدتك ماذا أفعل لك، اختار حكم اخر.
تضايق وجهه بشدة.
-لا هذا حكمي وانتي مجبرة لتنفذيه.
جلست على السرير اخنق عنقه بيدي.
-هل هذا اخر ما توصلت اليه للأنتقام مني ان تكوب جراثيم عضوك في حلقي؟
حرك رأسه بالرفض فضغطت على عنقه أكثر.
-لا تكذب هل اقترحت لعبة الورق لتطلب هذا الحكم لأنك تعرف انني سأرفض صحيح؟
امسك يدي يشدها من عليه لكني أبيت تركه فأخذ يبرر لي.
-اسمعيني روبيكا صحيح كنت أريد جرك لتوافقي لكن الأمر ممتع حقا قد يبدو لك شئ كبير لكنك ستعتادين حين تجربي.
ضغطت أكثر اهسهس من تحت اسناني.
-وهل جربت هذا مع أمرأة من قبل يالك من عاهر اهنت لسانك الذي تذوق الجبن الفاخر من أجل القذارة!
فرق فمه بدهشة.
-لكن فعلت لك هذا وانتي كنت مستمتعة لم افعل لمرأة غيرك لذا عليك رد الدين.
ضحكت بسخرية ارفع يدي عن رقبته.
-يبدو أنك معتوة حقا.
YOU ARE READING
PHOENIX
Romance[ADULT CONTENT] كَانَتْ كُلُّ قَصَص الحبّ الْجميلَة تَتمُّحور حول الأَميرَة والأمِير أَو أَحيانًا يخرج عِرق الذكُور العفَن فتُصبح الأَمِيرة والْوحش لكِنْ أَنَا كُنت معه مختلفَة كنت الساحرَة الشريرة والفاتنة. -هَلْ اقطع لَك لِسَانَك السليط الْعَاهِر...
