السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
صلوا على نبينا محمد
و حبايبنا المسيحين مجد سيدكو متنسوش الفوت و تعليق لانه بيفرق جدا
و يلا بينا
------------------------------------توقفنا المره اللي الماضيه عندما نام كلا من ياقوت و فهد بجانب بعضهما البعض
استيقظت ياقوت قبل فهد و ظلت تطلع له بحب و عندما قامت من مكانها لاحظت أن هناك بقعه دماء علي الفراش فذهبت مسرعه و أحضرت مقص و قامت بقص الفراش عند تلك البقعة و اخدت فوطتها الصحيه و اخدت.ملابي و دخلت لتأخذ حمام دافئ
بعد قليل كانت تجلس في البانيو في مياه دافئه لتستطيع الاسترخاء و من ثم تذكرت ذكري مرت عليها أكثر من 5 سنوات و ضحكت بخجل عندما تذكرت عندما اتتها عادتها الشهريه لاول مره
************ فلاش بالك قبل 5 سنوات
كان ينام فهد و نائمه علي جسده ياقوت لأنها اعتادت علي النوم في أحضانه و هو دائما يجذبها و تنام فوقه و هو ينام فوقها هكذا كان يستطيع النوم و يكن لان هو ثقيل عليها فكان يجذبها فوقه بتنام هي و ينام هو و هو يستنشق رائحتها الطفوليه
كان فهد نائما و فوقه ياقوت كالعاده و لكنه شعر بشي رطب فوق بنطاله المنزلي و شعر بجسد ياقوته ساخنا جدا و قام ليعرف ماذا يحدث وجد بقعه الدماء علي بنطاله و هذا هو الشئ الرطب الذي شعر به و هو نائم و حبيبته تعاني من الحمى لان جسدها ساخن فخاف هو عليها جدا
و قام بها و ذهب بها الي الحمام و ازال جميع ملابسها و هو يحاول غض بصره عنها لأن فكره أنها بين يديه و هو يزيل ملابسها تثيره
انتهي من ازاله ملابسها عنها و هو محتار ليضعها بالماء الدافئ لأنها في فترتها الشهريه ام بعضها بالماء البارد لأنها تعاني من الحمي
فحسم أمره ووضعها بالمياه الدافئه و خرج من الحمام و ذهب لهاتفه و اتصل برقم والدته نوال و هو يفكر : مهو مينفعش اروح اخبط علي الباب في الوقت دا دا الساعه عدت 3
عندما أتاه الرد من والدته وهي تقول بخوف : في ايه يبني بتتصل دلوقتي ليه
فقال لها باختصار : ماما تعالي و هاتي معاكي فوط صحيه و كمان حبايه مسكت و الاربه السخنه تمام
فقالت له بخجل في لم تحدث ولدها عن شي كهذا : هي هي ياقوت
فقال لها بنرفزه : ايوه ي ماما و تستعجلي شويه الله يخليكي
و قفل الهاتف و ذهب لصغيرته وجدها تخترق بالكلام : ماما بابا سبتوني ليه فهد فين فهد انا عاوزه فهد روحت فين و ظلت تبكي و هي مغمضه العينين
فذهب هو لها بسرعه و كان قام بخلع تيشرته من الجزء العلوي من جسده و احاطها بزراعيه و هي بداخل المياه و هو بالخارج و عندما شعر بجسدها و هو يلامس جسده زمجر بشهوه و هو يحارب نفسه
الا يقبلها و لكن هدأها قائلا : حببتي انا اهو فهد انا معاكي متخافيش انا معاكي