https://www.facebook.com/groups/3372846832850356/permalink/3372958716172501/
دا جروب الفيس ي حبايبي
انضموا حبايبي في الجروب***************
السلام عليكم ورحمه الله وبركاتهصلوا على نبينا محمد
و حبايبنا المسيحين مجد سيدكو متنسوش الفوت و تعليق لانه بيفرق جدا
و يلا بينا
------------------------------------في كليه التمريض التي تدرس بها امال
كانت امال من الطلاب المتفوقين هناك و كانت في اخر محاضره لها في الكليه و كانت تجمع اشيائها بسرعه لأنها تريد الذهاب بالسرعه الي المشفي و كانت سعيده لان مدير المشفي سمح لها العمل و التدرب و هي لم تكمل آخر مراحل تعليمها و ايضا سمح لها بالقدوم الي المشفي بعد محاضراتها فهذه فرصه ذهبيه يحلم بها الكثير و لكن لا ينتهزها الا القليل
و هي خارجه من القاعده وجدت دكتور "امجد"
و هو دكتور لماده في كليه التمريض و هو معجب بها جدا في خلوقه و طيبه و فوق كل هذا مخءبه ا جدا جدا و هذا واضح من ملابسها الفضفاضهكانت امال تهم علي الخروج من القاعه و لكن اعترض طريقها الدكتور امجد
و قال لها بابتسامه : ازيك يا اموله عامله ايه
فقالت له و هي تجز علي أسنانها بغيظ لأنها لا تستطيع الرد عليه : انا كويسه يا دكتور
فقال لها : ايه دكتور دي ما قولتلك قوليلي يا امجد قولي اسمي
فقالت له : لا طبعا يا دكتور مينفعش و بعد اذنك لنا كده هتاخر علي الشغل
فقال لها امجد : ما انا قولتلك يا امال انك تسيبي الشغل في المستشفي و انا هعينك المساعده بتاعتي و هتاخدي مرتب حلو جدا
فقالت له : شكرا يا دكتور لكن انا مرتاحه في شغلي و بحبه جدا و مش عاوزه اتقل علي حضرتك و شكرا و السلام عليكم
و ذهبت من امامه مسرعه قبل أن يضيف كلاما اخر و يجبرها علي الوقوف معه لفتره اطول
و لكنها لا تدري ان كل تصرفاتها تجعله يريد التمسك بها أكثر و يصر علي امتلاكها
'''''''''''''''''''''''''''''
بعد مده في المستشفي الخاصه لفهد
ذهبت امال المستشفي و أقلت السلام علي رفاقها
و بعد قليل بعد أن بدأت ملابسها لملابس التمريض
كانت تعمل امال هناك بعد جامعتها و كانت محبوبه جدا بين الأطباء و المرضي و حتي الممرضين الذكور و الممرضات الإناث لأنها جيبه القلب و تتعامل بمحبه مع الجميع
و لكن كان هناك طبيب يسمي "مروان" كان من اكثر الأطباء التي تزعج امال أثناء عملها
كانت هي في أحدي الغرف تعالج أحد المرضي و كان طفل بحلول الثامنه من عمره و أصيب في قدمه أثناء اللعب و كانت هي تحاول تطهير الجرح لكنه كان خائف جدا و يبكي بشده