السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
صلوا على نبينا محمد
و حبايبنا المسيحين مجد سيدك
و متنسوش الفوت و تعليق لانه بيفرق جدا
و ادخلوا علي جروب الفيس بوك موجود في التعليقات علي الفصل 18 هبه حببتي كتبته اصل مليش قوي انا في الحاجات دي
و يلا بينا
------------------------------------
اشرقت الشمس علي ابطالنا و هم نائمين في احضان بعضهم البعض
و اول من استيقظت كانت ياقوت و نظرت علي فهد بحب شديد و حركت يدها التي علي صدره و بوجه الخصوص علي حلمته و عندما حركتها تاوه فهد و هو نائم فاعجبها كثيرا صوته و هو مستمتع فطرقت في ذهنها عندما كانت تتحدث مع ليلي في الأمس قبل الزفاف
/////////// فلاش باك
ليلي : بت يا ياقوت
ياقوت : نعم يا ليلي
قالت ليلي : انا امبارح فهمتك حاجات كتير صح
فقالت ياقوت بخجل : اه
فقالت ليلي : انا نسيت اقولك حاجه كمان هتفرح فهد جدا
فقالت ياقوت بلهفه طالما ستفرح فهدها : قولي قولي يلا
فقالت ليلي بخبث : التحرش
فقالت ياقوت باستغراب : التحرش و اتحرش بيه ازاي
فقالت ليلي : اه اتحرشي بيه يعني و هو معدي كدا المسيح جسمه اعملي نفسك بتقعي و الزقي فيه جامد يبقي مثلا واقف علي المرايه و انت معديه اديلوا بوسه جريئه كدا و امشي كدا يا بت بصي هتيجي مع التعود
فقالت ياقوت بعزم علي انها سوف تفرح زوجها : ماشي
////////////
فابتسمت بخبث و رفعت ملائه السرير و جدت أن كلاهما مازالا مثل الامس و هو لم يرتدي شي
فذهبت نحو وجهه و قبلت شفتيه و أدخلت لسانها كما فعل معها بالأمس و مدت يدها نحو عضوه و امسكته بين يديها و ظلت تحرك يدها عليه ببطئ مثير و من بعدها ظلت تسرع هنا استيقظ فهد و هو يتعرف بشده و نظر لياقوت وجدها تمتص حلمته و تدلك له رجولته فشعر باثاره شديده فهذه ليست ياقوت البريئه التي كانت معه منذ اسبوع واحد فقط
و قال لها بصوت متحشرح اثر نومه و هياجه : يا ياقوت بتعملي ايه
فقالت له ياقوت بغباء : يتحرش بيك زي ما ليلي قالتلي
فضحك فهد بصوت عالي من كل قلبه و هو يعلم أنها تفعل ما يقال لها فقط
فقال لها بحب : انت مش مجبره تعملي اي حاجه عشان بس ليلي قالتلك
فقالت له بشهوه انثي : لا انا عاوزه كدا
و أكملت بدلال : و لا انا مش بعرف اسعدك
فقال لها بسعاده حقيقيه : يوه دا انت السعاده كلها يا ياقوتي العسل انتي
و اكمل بمكر : تعالي بقي اسعدك انا
