المقهى

الفصل 2 (18+)

تذهب إيزابيل إلى الغرفة وقبل ان تفتح الباب تأتي اليها امراه بزي خادمة واذان قطة وتعطيها مجلة

"هذي هي القوانين التي يجب عليك اتباعها داخل الغرف" تقول المرأه
"هناك قوانين؟" تسأل إيزابيل باستغراب وهي تأخذ المجلة
"نعم ولكنها ليست كثير" تقول بابتسامة وتذهب

تقوم إيزابيل بفتح الباب الغرفة وتكون الإضاءة وردية وتجد انزو متكور على نفسه يعانق ساقيه

"تعال" تقول إيزابيل بعد قفل الباب
"لماذا افعل؟" يقول انزو وهو ينظر اليها ببرود
"لاني أصبحت سيدتك منذ الان فصاعدا" تقول وهي تنظر اليه من الأعلى
"لن تصبحي سيدتي إلى ان اعترف أنا بذلك" يقول وهي يدير وجهه بضجر
"ان لم تأتي فسوف أضربك" تهدد وهي تقبض قبضتها
"سوف يكون ذلك رائعا" يقول بابتسامة ساخرة

تغضب إيزابيل وتنظر حولها لتجد المكان الذي يوجد به أسلحة الضرب وبعض الأطواق، تأخذ سوطا قصيرا وتتجه نحو انزو

"على أربع وأظهر مؤخرتك اللعينة" تقول بوجه صارم وهي تقف امام انزو
"عزيزتي أنا لم استمع اليكي عندما أمرتني ان اتجه نحوك والان تظنني اني سوف اعرض مؤخرتي لكي؟" يقول باستهزاء
تنزعج إيزابيل وتوكله على وجهه بقدمها "قلت، على أربع وأظهر مؤخرتك اللعينة" تكرر
"انسي" يقول بعد ان يبصق

تبدأ بركله عدة مرات وتدوس على عضوه قليلا، تقلبه على ظهره لترى مؤخرته التي يغطي بعض مناطقها بقماش اسود ضيق، تدوس عليه وتعجنها بقدمها، يتأوه انزو ولكنه يحاول منعها عن طريق عض شفته السفليه

"على أربع، وأظهر مؤخرتك" تقول ويمتثل انزو لها وتظن انه قد تروض ولكنه يصدمها
"هيا~ أضربي مؤخرتي اللعينة أكثر" يقول وهو يدير رأسه وقد اصبح بقمة نشوتها
"انت مازوخي ها؟ حسنا، اعرف كيف أتعامل معك" تقول وقد بدأت بإنزال العديد من الضربات على مؤخرته وقد استهدفت الجانب الأيمن فقط
"الـ..الجانب.. الاخر" يقول انزو وهو يظهر جانبه الأيسر
"هل نسيت انك معاقب؟ حسنا ربما سوف أضربك هناك ان اعترفت اني سيدتك" تقول بابتسامة لعوبة ولكنها لا تتلقى اي رد "أتصور انك لن تعترف ها.. لا بأس، سوف أتوقف عن ضربك الان" تهمس عند أذنه
"ل-لا ارجوكي!" يصرخ وهو ينظر اليها بعيون محتاجة
تذهب للسرير الذي في المنتصف "سوف افعل ما اريده" تقول وهي تجلس "امشي نحوي على أربع وضع مؤخرتك امامي" تقول ليبتسم انزو
"حسنا!" يقول ببهجه ويتوجه نحوها ويظهر مؤخرته ولكنه بدلا من ان يتم ضربه يشعر بقدمي إيزابيل فوقه "مالذي تفعلينه؟!"
"استخدمك كمنضدة لوضع قدمي" تقول بهدوء بينما تفتح المجلد
"كيف تجرئين؟!" يصرخ
"اليس من المفترض ان تحب هذا؟ ان تعامل كقطعة قمامة؟" تقول بابتسامة ساخرة
"ه..هذا.." يرتبك انزو، فهو في الحقيقة يحب هذا ولكنه يملك بعض الغرور
"كن هادئا" تقول بهدوء وهي تقرء المجلد، تقرء إيزابيل المجلد كامل وبعد ان تنتهي تحدق بجسد انزو، تنظر للاسفل لتجد عضوه منتصب ويبدو قاسيا "كل ما فعلته هو ضربك قليلا ووضع قدمي فوق ظهرك وقد أصبحت منتصب؟" تقول بابتسامة ساخرة
"ه-هذا!" يحاول انزو الدفاع عن نفسه ليتلقى ركله على مؤخرته
"اخرس، متى سمحت لك بالكلام؟" تقول بانزعاج
"أ-أنا اسف"يقول بحزن
"استدر وارني وجهك" تقول ليفل لويس نفسه ويظهر وجهه لايزابيل، يحاول الجلوس لتضع إيزابيل قدمها على وجهه "لم اقل ان يمكنك الجلوس، سوف تضل هكذا حتى اقول لك ان تجلس، مفهوم؟!"
"م-مفهوم" يقول وكل رغبته ان يلعق قدمها
تنزل قدمها وتضعها عند فمها يفتح فمه وينتظر ان تدخل قدمها "هل تريد ان اضاجع فمك بقدمي؟"
"ن-نعم" يقول وهو فاتح لفمه
"توسل الي نقل أنني سيدتك" تقول بابتسامة
يجفل انزو ويتصارع بين رغبته بها وعنادة ولكنه يقرر الاستسلام "أتوسل اليكي سي..سيدتي.. ضاجعي فمي بقدميك الجميلة" يقول وهو ينظر اليها بعينيه الزرقاء الكبيرة
"مره اخره" تقول مستمتعه بمنظره
"ارجوكي سيدتي! ضاجعي فمي بقدمك!" يصرخ ووجهه محمر
"طلبك مقبول، عاهري" تقول وتدخل قدمها داخل فمه وتبدأ بإدخال وإخراج قدمها وتتزايد السرعة والقوة ولا يفوت انزو اي فرصة ليمص أصابع قدمها
بعد مدة تخرج إيزابيل قدمها ويخرج لسان انزو ايضا "ال... المزيد" يقول بعيون دامعة
"لا، لقد حصلت على مكافأتك لكونك مطيعا لسيدتك" تقول وهي تقوم من مكانها
"ولكني لم اكتفي" يقول وهي يدير وجهه نحوها
"أظن انه سيكون من الممتع ترويضك لنفسي ولكن ما دمت هنا سوف يتم عرض جسدك للعديد من الاشخاص" تقول متجاهله كلامه السابق
"داه" يقول باستهزاء
تأخذ طوقا ورديا "لقد قررت، سوف أشتريك" تقول وهي تمشي نحوه وهي تحمل الطوق الوردي
"عذرا يا انسة ولكن صحيح أنني شقي وعنيد ولكن العديد من الأسياد يرغبون بي لكون جسدي مثالي وجميل وايضًا سيكون ممتعا كسري لهم لذا لا أظن ان انسة صغيرة مثلك قادرة على شرائي" يقول بوجه ساخر
"سنرى" تقول بابتسامة ساخرة وهي تضع الطوق

___________________

شكرا على المتابعة، لا تنسون التصويت والتعليق إذا أعجبكم الفصل