مارك: هل انتي جاهزه ايفي
: نعم
خرجت من غرفة تبديل الملابس لينظر لها بذهول وصدمة
ماهذا بحق الجحيم هل تنوي على قتله لقد ارتدت
فستان باللون الاحمر القاتم وكان منفردا من الخصر
على فتحه من الركبه بينما لم يكن به سوى سلسال
في خصرها واطراف اكمامها وقد فردت شعرها
الطويل بطريقه مغريه لم تضع ايٱ من مستحضرات
التجميل مع ذلك تبدو كملاك بريءاقترب منها بشوق ليمسك خصرها يتحسس علية
: ماهذا بحق اللعنة ايف
: الا ابدو فاتنة
تنهد ليقترب مقبلا شفتيها برقة: فاتنة بكل شيء
ولكن هذا اللون خاص بي ايف
ابتسمت بخجل ولم تجيب بينما هو رفع ذقنها
بابهامة ليقترب ويقبلها من جديد يمتصها تارة
ويقبلها تارة ويديه محكمة امساك خصرها بادلته
القبلات الساخنة بشغف لتلف يديها حول عنقة
ليدخلا بعالمهم يقبلان بعض بجنون الى ان تركته
بحاجه للتنفس ليبقى يربطهم خيط اللعاب
الممزوج من شفتيهم
"رؤية هذا بين شفتينا يجعلني اريد المزيد بينما
رؤية صدرك وهو يعلو ويهبط يجعلني اريدك
اسفلي وبشدة.
توردت وجنتاها بينما اكمل هو: لايزال الوقت مبكراً
على الحفلة مارأيك بجولةلتنسحب بسرعة: لا لا ارجوك ف انا لا احتمل الاستحمام
الان مارك..
ابتسم بمكر: اي انك تريدينني ولاكن لاتريدين الاستحمام
حسنا فراشتي لكي ذلك
ايف: مارك لم اقصد لاتكن انانيا
لتصدع ضحكته حاملاً اياها ليصعها على الطاولة
مقاطعا كلامها بقبلة جنونيه اخذ شفتيها بين خاصتة
يمزجهما بشوق وتلذذ ليضغط على خصرها مما جعلها
تتأوة وهي تتمسك به.." ليس الان فراشتي مازلت لم افعل شيئاً "
اخذ يلعق ويمتص شفتيها نزولا الى عنقها ويقبل ترقوتها
ويده تتجول على املاكه رفع فستانها ليتيح لنفسه
المجال بالتجول اكثر بينما يده الاخرى انزلت سحاب
فستانها لتظهر له حمالة صدرها باللون الاحمر..
"اممم تتعمدين اغضابي ام ماذا ايف انه لوني"
لم يتلقى رد لينظر لها كانت غارقة في متعتها من لمساتهابتسم ليهم بتقبيلها اكثر نزولا لصدرها بينما هي تضع يديها
على راسه تلعب بشعره زادت تأوهاتها ولم تعد تستطيع
المقاومة لتمتد يديها تفتح ازراره رفع نفسه لها بينما هي
كلما تفتح زر تقبل مكانه بشغف نزولا الى اسفل بطنه
لتعود وتقبله الى الاعلى لتلعق حلمته لتلاحظ تنفسه
القوى لم يعد يحتمل لينزل ملابسهم بثوان ليحاوط خصره باقدامها ويمسكها من خصرها والاخرى على موخرتها
ليعتليها على السرير وهو لازال يقبلها وهي تتاوه تحته
بمتعه وتوهان
"فراشتي مبتله من اجلي يال سعادتي"
توردت وجنتاها وشهقت بمتعه عندما اخترقها بقوة لابأس بها وبدأت تتاوه اكثر واكثر حين رفعها من وسطها
ليستطيع مضاجعتها بطريقه افضل وشفتيه تاخذ حلماتها
واحده ثم الاخرى يمتصهم بعنف حاوطته بيديها حول ظهره وعنقه وهي مغيبة تمامآ كل ماتحس به فقط هو المتعه بما يفعل تعلت صرخاتها حين شعرت به يعنفها بمضاجعته
ويدفع داخلها بقوة ويمتص عنقها بشغف لم تتحمل
أنت تقرأ
هوس الزهرة المحرمة 🔞
Fanficالقصة تحتوي على مشاهد 🔞🔞 اللي مايحب لايفوت تدور القصة بين اليكساندرو آلبرت... وابنة قاتل اباه أفيوناء مارلوك.... مالذي سيحدث بين افيوناء واليكساندرو في مجزرة الانتقام؟؟؟