هوس الزهرة المحرمة 🔞

جزء من الماضي

قالو توادع ، قلت يا صعب الوداع شلون اوادع من معه قلبي وديع قلبي سر والسر من فرقاه ضاع صحيح الي يفقدله غالي يضيع
««««♕»»»»
__________________________

نظر الى الخارج ليجد افيوناءتسقي الاشجار ك عادتها
ليرجع بذاكرتة الى الوراء

( Flash back)

خرج من شركتة مع جماعتة ك العادة ليطلب مارك التوقف
امام المشفى الخاص ب أيف ليأخذوها توقفوا بمكان
فارغ من الناس بعيداً عن المشفى..

لوسيانا: ياااه انظروا كم المكان هناء جميل لننزل
ونستريح قليلا

مايكل: وهل انا استطيع رفض طلبات زوجتي

نزلوا لينظر لهم اليكساندرو بابتسامة خفيفة كم يعجبة
حبهم لبعض لينظر الى الجهه الاخرى حيث اتت
ايف تركض ليحتضنها مارك وهم يقهقهون بسعادة

جلسوا على تلك الكراسي امام الطبيعة والعشب الاخضر
لينزل ويجلس معهم اتاه اتصال ليقف ويتحدث
ليصطدم بشيء رقيق لينظر لها وهي تمسك رأسها
" ااه رأسي "

ضحكوا على منظرها بينما هو صامت يحدق فيهاوهي
منحنيه تلملم اشياءها وذهبت دون حتا النظر اليه

مارك: مابك اليكساندرو اجلس معنا.
ليسمع صوت ارتطام الاشياء من يدها ليلتفت ليجدها
تحدق به بعيون مصدومة حدق فيها لوهلة ينظر اليها
واللعنة كم كانت فاتنة بحق يكاد يقسم انه لم يرى اجمل
منها طيلة حياته لم تكن تضع اي شيء من مستحضرات
التجميل ولا تسريحات الشعر ولا ذلك اللبس المبهرج فقط كانت ترفع شعرها بطريقة عاديه وترتدي ذلك المعطفالاسود الى ركبتيها ولاكن ما اثار استغرابة هو نظراتها وتلك الدموع التي تجمعت في مقلتيها وانفاسها التي سمعها على رغم المسافةبينهم قطعت المسافة لتقترب الية مرة اخرى تنظر له وكانها تملى عيناها من رؤيتة لتمتد يدها تتلمس وجهه رغم
فارق الطول بينهم ليستغرب الجميع من حركاتها لتردف.
"اءا اليكساندرو آلبرت"

نطق ببرود " هل تعرفينني "
شهقت حين نطق كلماتة ولم يعلم مالسبب لتمسك يداه
تنظر لها بلهفه ليسحبها من يديها لتأخذها مرة اخرى
" انت لم انت لم تمت اليكساندرو انت بخير "

سحب يدة مرة اخرى " ماذا تريدين ومن انتي "

"انا افيوناء اتتذكرني اليكساندرو"

" من افيوناء لا اتذكرك ولا اهتم ماذا تريدين مني "

لم تهتم لنبرته اللا مبالية ولاكنها فقط بقت تحدق به
والدموع لازالت تتساقط بقوة
" كنت اعلم انك بخير لقد لقد بحثت عنك كثيراً "