هوس الزهرة المحرمة 🔞

حسرة وندم.....

سلاااام جيتكمممم أخيراً رحبو فيا....

بليززز فووت وكومنتززز يالله

____________________

بكت عيوني لآلام الفراق.. فردّد قلبي الحزين باحتراق.. كيف للقلب أن ينساكم.. يا من في الفؤاد سكناكم. أنا مبحر مع العالم على زورق بلا مجداف.. على كف الزمن تايه ولا أدري وين يرميني.

يحدق امامة بشرود بينما عيناة على اولئك الذين رحلو تاركين ورأهم جثة مدفونة تحت التراب...يحدق بأنكسار
هل هذة النهاية هل لن اراها مجدداً بعد هذا اليوم...هل هذة هي لحظة الوداع...لماذا لم اودعها لماذا لم اقترب لماذا جعلتهم يدفنوها لماذا.......

سقطت منة دمعة قهر ليحدق بها على معصمة بألم هذة الدمعة التي لم اتوقع يوماً سقوطها...هذا اليوم الذي كنت اسخر منه حين تذكرة امامي...هاانا ابكي ندمٱ على مافعلت
اللعنة علي كم كنت قاسيٱ اللعنةةة علي!!..

"ولن تشعر بي إلّا عندما تقف على قبري وتفتقد اهتمامي الزائد بك."

تذكر جملتها هذة ليقبض على يدة بألم وهو يتراجع الى القصر بخطوات غاضبة ممزوجة بالألم الشديد والحزن العميق كان يمشي شارد الذهن...دون أي مشاعر كل مايفكر
بة هو الماضي ونصف من الحاضر...

كيف واللعنة سأتخلص من هذا إن قلبي يؤلمني بشدة كيف كيف كيف...؟؟؟

دلف الى القصر ليجد الجميع يحدقو به بنظرات مرعوبة بينما اقترب منة والدة بصمت....

" كنت سعيد جداً بلقائي لك اليكساندرو ولاكن...

لم يكمل ليصفعة بقوة مما جعل الأخر يتراجع الى الوراء وهو صامت وساكن دون حركة كان فقط يحدق بالأسفل ليس له القدرة على رفع وجهة ومقابلة والدة خجل من نفسة واستحقرها بشدة.....

" خيبت املي بك اليكساندرو لم اتوقع ان تكون حقير الى هذة الدرجة...لم اتوقع..سمعت عنك كل جميل وكل خير انت وأختك..ثم ماذا..ان الغلاف يعكس المحتوى "

لم يتحدث الأخر فمايقولة والدة صحيح ولا يكذب...
نعم لطالما كانت دوماً تشتم عدالتة بأنة لايعدل معها أبداً

"  خسارة اليكساندرو وياللأسف ماسمعتة....اخبرني اليس لديك قلب لتعذب فتاة لاحول لها ولا قوة...فتاة بريئة كالزهور فتاة كنسمة الربيع...فتاة لم اعلم انا حتا بوجودها فكيف لك ان تعذبها همممم حتا ان كان والدها قتلني...
اتعذبها؟؟؟

" يكفي علية ذلك اديوس "

هتفت بها مارفيل وهي تبكي بألم لما يحدث ليرد الاخر بنبرة حادة: لااااا لايكفي...لايكفي مارفيل الم تستطيعي ان تعقلي ولدك قليلٱ اليس لديكي إبنة أيضاً هممممم...