حقائق مؤلمة....

486 17 3
                                    

سلاااام جيتكم ببارات جديد شرأيكم بالبارات الاول......
بليززز لاتنسو الفوووتز والكوووومنتز لطفٱ منكم 😘💬

________________________________

يمشي بواجهتة الى أن نظر الى ذلك القصر امامة من بعيد
بينما لازالت امامة بوابة كبيرة وطريق ليست بطويلة
فقط مايقارب ال 30 مترٱ.....

قهقه بسعادة وهو ينظر الى جمال المكان والطبيعة وتلك
الأزهار المحاوطة رأى تلك  الحراسة المكثفة من رجال الأمن
حسنٱ هذا ليس سيء أبداً فهذا ماكنت احتاج إلية فلقد كنت
دوماً اعرف انهم لم ولن يتركونني وشأني....

" مرحباً "

هتف بها لاحد اولئك الحراس لينظر الية بصمت حسنٱ السيد
دائماً يستقبل ضيوفة ولايمنع من ذلك لاكن من هذا...

" اهلاً بك هل انت من ضيوف السيد ام ماذا "

" نعم اخبر سيدك بذلك ام اردت "

قالها زهو يحدق بذلك الحارس بهدوء ليومي له الأخر....

" اخبرني ايها الطبيب كيف اصبحت ابنتي "

اجابها الطبيب بابتسامة

" لاتقلقي سيدة جاكلين ابنتك بخير تعدت مرحلة الخطر هي لديها كسور في انحاء جسدها يدها ورضوض في رجلها
تضررت رقبتها ورأسها كونها وقعت بقوة وهذا غالبٱ مايؤثر على الدماغ لاكن لاتقلقي سنكون بخير....

مسحت الاخرى دمعتها لتهتف: شكرا جزيلاً ايها الطبيب "

" العفو سيدتي "

ذهب لتنظر الاخرى لابنتها بألم

" انتي من اذيتي اختي واذيتي نفسك اخبرتك انه لن يرحم"

دلفت بعدها الى الداخل وشعور الخجل والحزن يخالجها
كيف ستبرر ماحدث؟؟ وليس لها وجة بالعودة الى ذلك القصر مجدداً مهما حدث.....

_____________________

اليكساندرو....

فتح عيناة بهدوء ليستقيم بجذعة العلوي بألم من طريقة نومة..... ليتذكر ماحدث بالأمس....داهمتة تلك الذكريات
لينهض وهو يصعد الى الاعلى
.

فتح باب غرفتة ليقابلة منظرها الذابل وهي لازالت مقيدة ويداها الى الأعلى ورأسها متدلي الى الأسفل بينما صدرها
المكشوف امامة الا من حمالة الصدر التي تغطي القليل
خرج من الغرفة ببرود....

اما هي فنظرت الى الباب ولم تجد احد....لم تعد تشعر بيديها المرفوعتان منذ الامس او أي شيء نظرت مجدداً لتجدة يرمي عليها قطعة ملابس بيضاء اللون....

هوس الزهرة المحرمة 🔞حيث تعيش القصص. اكتشف الآن