القصة تحتوي على مشاهد 🔞🔞 اللي مايحب لايفوت
تدور القصة بين اليكساندرو آلبرت... وابنة قاتل اباه أفيوناء مارلوك.... مالذي سيحدث بين افيوناء واليكساندرو في مجزرة الانتقام؟؟؟
رماها ارضا بقوه ليصرخ بها: لماذا تخالفين اوامري هممم : لن اسكت وادعها تسخر مني اليكساندرو اليكساندرو: وماذا واللعنة تقومين بصفعها وانتي بداخل قصرها افيوناء: هي من قامت ب اهانتي ومحاولة طردي لتقلل من شأني امام الجميع اسمع اليكساندرو حتا لو عاد الوقت سافعل مافعلت ولن اندم اليكساندرو : اصمتييي.. بماذا ساعاقبكي هممم افيوناء: لما تعاقبني الست زوجتك لماذا ترضى ان يقلل من شأني اعلم انك تكرهني ولكنني زوجتك سيد اليكساندرو
"همممم زوجتي اذا دعيني اعاقبك بطريقتي الخاصة "
"م ماذا تقصد"
" ساعاقبك اسفلي" تراجعت للوراء بخوف " لن تفعل ذلك اليكساندرو" ابتسم بخبث " ولماذا الست زوجك كما تقولين "
قامت محاولة الهروب لاكنه امسكها بقوة ساحبآ اياها تتخبط ارضا ليرميها على سريرة بعنف ليعتليها ممسكا كتفيها ليثبتها لانها تتحرك يمينا ويسارٱ " لامهرب مني "
سكنت مكانها وهي تبتلع ريقها بخوف من نبرته الحاده ونظراته التي لاتبشر بالخير
ضغط اكثر على كتفيها حين هجم على شفتيها يقبلها بوحشية وخبث تاركآ ثقله كله عليها "لن ارحمك أبداً ستعرفين كيف تخالفين اوامري" لينقض عليها وهو يمزق ملابسها بوحشية قبلها قبل عنيفة تاره شفتيها العلياء وتارة السفلى الى ان شعر بطعم الدم بشفتيه نزولا الى عنقها يمتصه ويعضه ويترك بصمات ملكيتة عليها تخلص من ملابسه وهو لازال يقبل صدرها نزولا الى حلماتها يعتصرهم بين يديه بينما هي تمنع تاوهاتها المتالمه ودموعها من النزول شهقت بالم حين شعرت باسنانه تعض حلماتها والثانيه يعتصرها بيديه بعنف
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
" هل تتألمين همممم ان رؤيتكي تتألمين اسفلي اكثر شيء يسعدني "
"اههه يكفي اليكساندرو ارجووك" " لم نبداء بعد لعبتي " صرخت بالم حين شعرت به يخترق انوثتها وهي جافه وكانه اخذ روحها بدخوله بهذه الطريقه الوحشيه اخذ يدفع بداخلها بقوة وعمق ويسرع من وتيرة مضاجعتة لها دون مراعاة شعورها بالالم بينما هي لم تتحمل قوته بدأت الدموع تتساقط من عينيها "يكفي ارجوك ااااه ذلك مؤلم الي كساند رو اااه كفى انا اتألم"
