لطفـاً صوتو للبارت بنجمة ؛
قبل لنبلش بالبارت تتوقعون صديقة ميلاء رنا هم الها دور بالقصه ؟ اني احرگها عليكم اي الها دور ودور كلششش مهم تابعوا وانتم تعرفون ..
الكـاتبه : سدن أحـمد
° ° °
رتيل :
فزيت الصبح على صوت صياح ركزت بالصوت طلع صوت غياث فزيت وكمت ركض للاستقبال لان سمعت صوته طالع منه ، اول ما فتت انصدمت بشكله حرفيا جان أحمر من العصبيه وعروگ كصته ناطه ويصيح ويشمر بإيدينه والباقين كاعدين ويستمعوله بس عمو جهاد يحجي
غياث : تروووووحححح من ايديييي واني صاااافن منننن امدددده شواربي جاييييي اكلكككككك هسهههههه نكوم نروحححح عليهم هسهههه
جهاد : بويه حجيت وياه وكلتله نجيكم العصر عيب نروحلهم هسه العالم حتى ريوك ما متريكه
غياث : انيييي معليهههه كلتتتت هسهههه اروح متروححح انييي رايح وحدييييي
شال السويج ودفعني وطلع
انضربت بالباب عضيت شفتي شايطه من الوجع وسبيته بداخلي ، گعد خالو جهاد يستغفر ويمسح على وجهة وخاله هند صفكت ايد بإيد الولد كامو طلعوا عافوا البيت بكبره ،
هند : والله ما مرتاحه لهالزواج يولو والله ما جنت اتمناها جنتي اخخخخ بس
جهاد : صلي عالنبي ام غياث شبيدنه لعد هذا ابنج راكب راسه وادري بالرجال ما راح ينطي لان بعده يدرس كليه
بهت وجهي توها يلا طخت بعقلي ، غياث رايح يخطب بس رايح على منو ؟ اكيد مرام منو لعد غيرها
ضليت صافنه وما حسيت غير على شخص يضرب على بكتفي
هند : ميخالف يمه ميخالف والله متدومله ويجيج فد يوم ندمان صدگيني
عفتها ومشيت وضليت كاعده بالغرفه صافنه على الفراغ ، اني شنو ؟ ما انتبهلي لدرجة تأذيت وهو عادي عنده ؟ المهم متضيع من ايده
ما حسيت غير لزمت المخده وصرخت ودموعي بلشت تنزل ضليت على هالحال ما شفت احد بعد بس ميلاء من رجعت من الدوام ...
ميلاء : اويلي يغياث اويلي ضعت طايش طايششش ميعرف شيتصرف عاميته على عيونه هو اصلا ليش حبها حتى زاد مو حلوه
رتيل : گومي فدوه شوفيلنه شصار شراح يصير افتهمي من خالة هند
هزت راسها بإيجاب وگامت ، وره تقريبا ربع ساعه رجعت تنافخ ووجهها ينطي الوان
ميلاء : رتيل انتِ شنو تريدين حاليا بهذا وضعنه شنو تتوقعين تكدرين توصلين اله ؟
رتيل : اني اندمه ، اشوفه هو شنو خسر اريد اخلي يعرف الشيء الخسره غالي
ميلاء : هاا وتعرفين شراح تسوين ؟
رتيل : ما عندي اي فكره جانت فكرتي قبل جست اهمله وهو يحس عليه ويتندم
أنت تقرأ
غل الغياث
ChickLitَفتـاةٌ لم تبلغ العشرون عاماً بعد استشهاد والدها تنتقل للعيش في منزل قريبتها ، لتلتقي به تُطعن بشرفـها ، تتعرض للضرب ، تتعرض للإجهاض لم يكن لديها غيره ، هل سوف ينفذها ؟ ام يتركها تقاوم مصيرها بمفردها . او ! ... يكون هوَ من يفعل بها ذلك ؟
