تفاعلوا للبارت بنجمة لطفا ؛
الكـاتبة سـدن أحمد :
ميلاء :-
باجر المشية والعقد مال سراج
گاعدين بالليل نجهز بغراضنا بلشنه نطلع بالغراض حتى نكويهم ونحظرهم لباجرانتبهت لرتيل ضاربه صفنه واي شي احاجي بيها تفز وتختصر حالها حيل ما عاجبني
ميلاء :- رتيل بيج شي ؟ مريضه ؟
فزت وضلت تباوعلي بدون رد وعيونها مغورگه
ميلاء :- رتيل جاي تبجين ؟رتيل :- ولج لا حطيت من هذا الكحل وعيني گامت تحركني حيل
وفعلا كالتها وبلشت دموعها تنزل كأنو وحده تكول للثانيه اني اسرع منج
ميلاء :- دكومييي غسلي عليش مگابلتنيطلعت تركض من الغرفه وحتى الباب ما سدته وراها بقيت اناديها لان اصلا عندنا حمام بالغرفه بس يجوز من حرگة عيونها ما حست ،
تأخرت وضل بالي عليها خاف صار بعيونها شي ،
تأخرت لدرجه كويت ملابسي وحظرتهم وحظرت المكياج وهي بعدهارحت حتى اشوفها وين صارت دورتها بالحمام مال الطابق الاول وحمام الطابق الثاني ماكو
رحت حتى ادورها بالحمام الخارجي وصلت لباب الكلدور ولانه زجاج كلشي داخله وخارجه يبين ..
شفتها وگاعده وسراج حاط راسه على جتفها ويسولفون ما راح يشوفوني لان الضوء طافي بس ما كدرت اسمع شي ضليت اكمز اخير شي رحت للديوانيه فتحت الشباك وكعدت اسمع يادوب يوصلني صوت وگعدت بالشباك اتصنت ...
° ° °
رتيل :-
ما اعرف اعبر عن شعوري بهالايام
شكد خسرت ! شوكت الله كاتبلي ارتاح ، افكر بالانتحار بشكل مو طبيعي لدرجه مره لزمت سجينه ومن شفت الدم القليل اليطلع من ايدي ذبيت السجينه وايدي ترجفابويه ، امي ، اختي ، غياث وسراج
اعرف هوَ شكد يحبني ومن اهتمامه بلشت اتعلق بيه واحبه واخاف انو اصارحه وبعدين يصدك غياث وتصير كلها ضدي !
رحت گعدت بالحديقه ابجي واشهك واحاول اطلع ولو شويه من حرگت گلبي
لحد ما حسيت صوته ورايه
سراج :- ليش تبجين شريان گلبيرتيل :- على خساراتي
اجه كعد بصفي وسند راسه على چتفي
سراج :- بس ما اعوفج:- لا مو قصدي عليك على اهلي
:- يعني انا مو من خساراتج
هزيتله راسي بـ " ما ادري "
سراج :- ماكو بگلبج ذرة مشاعر اتجاهي تخليني اتنازل عن هاي الخطوه
:- لا
أنت تقرأ
غل الغياث
ChickLitَفتـاةٌ لم تبلغ العشرون عاماً بعد استشهاد والدها تنتقل للعيش في منزل قريبتها ، لتلتقي به تُطعن بشرفـها ، تتعرض للضرب ، تتعرض للإجهاض لم يكن لديها غيره ، هل سوف ينفذها ؟ ام يتركها تقاوم مصيرها بمفردها . او ! ... يكون هوَ من يفعل بها ذلك ؟