الكاتبـة سَـدن أحمـد
غل الغياث - 17
تفاعلوا للبارت بنجمة وعلقوا لطفاً حتى انزل بأسرع وقت ...
سراج :-
أحبيني .. بلا عقد
وضيعي في خطوط يدي
أحبيني .. لأسبوع .. لأيام .. لساعات..
فلست أنا الذي يهتم بالأبد..
أنا تشرين .. شهر الريح،
والأمطار .. والبرد..
أنا تشرين فانسحقي
كصاعقة على جسدي..
أحبيني ..
لـ نزار قباني
بهاليومين راح انزللكم حسابي مال الانستا وهناك نسوي اسكات ونسولف وانزللكم تغشوشات اول ما انزله ضيفو متفقين 🙉؟
° ° °
ميلاء :-
رتيل وسراج تأخروا بالمطبخ صارلهم أكثر من نص ساعه واحنا گاعدين وساكتين محد عنده سالفه اصلا
لحد ما كسر الصمت ابويه وحجه موجهة كلامه لـ امي ..
جهاد :- ام غياث شوفي هالبنيه وين راحت
هند :- اي يا الله
جاي تكوم وقاطعها غياث من حجه بنتر ومبين عليه مفول شويه ويطك علينه
غياث :- هسه يلا تفطنت صارلهم ساعه وحدهم هسه حبلها
أبويه صارت عيونه بگصته وامي اصلا صارلها من استشهد براء هيَ ما تركز ولا عندها مشاعر
اني حصرتني الضحكه وكمت اعصر بشفايفي نفس حركة سراج حتى ما اضحك بنصهم ويكوم ابويه يمطلني
جهاد :- لكككك گـ"ـواددد هذا سرااااج مو انتتتت
غياث :- اي نبي الله سراج
جهاد :- كفرررر لتكفرررررررر ادبسززز
غياث :- تدلل
جهاد :- گوم اخذ مرتك واطلع منا
غياث :- تطردني حضرتك ؟
جهاد :- اي عندك مانع ؟
على صوت صياحهم اجتي رتيل تركض
صخنت من شفت خدها بي أثر عضه
غياث تخبل من شافها هيج گام يشمر ويصيح عليها وابويه واگف كدامه
غياث :- هااا ستتتتت حلتلج الكعدههه بحضنه مووووو حلوه صارت لو باقييين شويه عبالككك جايه من وكتت تعضعض وتمصمص و " " "
زادت فتحتي لعيوني ووياها ضحكتي من حجي غياث ردت انسحب لان الحجي صار ماصخ بزيادة بس استوقفتني رتيل
من صاحت بصوت صدمني أول مره اعرف رتيل هيج صوتها عالي وعندها هيج جساره بكل مره لسانها مبلوع وتتراجف
رتيل :- ما الكككك علاقه انتتتت بكيفييي احبل بالحراممم اتزوجج اخلففف معليككككككككك
غياث :- لججج ادبسززز انتِ مارهههه بيج تربيةةةة هم تحسيييين هيج
رتيل :- لا ما احس متأكده ليش بس لا انت الماره بيك تربية ؟
رغم كل هم جنت شايلته بس اني من النوع فطير وبسرعه اضحك وحسيت فعلا صار وكت لازم انسحب طلعت وعفت صياحهم ورايه ورحت للمطبخ
أنت تقرأ
غل الغياث
Чиклитَفتـاةٌ لم تبلغ العشرون عاماً بعد استشهاد والدها تنتقل للعيش في منزل قريبتها ، لتلتقي به تُطعن بشرفـها ، تتعرض للضرب ، تتعرض للإجهاض لم يكن لديها غيره ، هل سوف ينفذها ؟ ام يتركها تقاوم مصيرها بمفردها . او ! ... يكون هوَ من يفعل بها ذلك ؟
