ثاني بارت انزله لليوم …
اذا شفت تفاعل قوي وتعليقات حلوه مثل هذاك البارت منا لساعه انزل الثالث بالليل كلش
قراءة ممتعه ،الكـاتبة سـدن أحمد
رتيل :-
طلعوا وسد الباب غياث وراهم
اندار عليه وبلش يتقرب واني ارجع ليوره لحد ما انضربت بالحايط انداريت حتى اركض وبحركه سريعه لزمني من ايدي حسيتها انخلعتغياث :- وراج وراج وين تروحين ؟
رتيل :- وخر عني لا اقسم بالله اصيح والم العالم عليك
غياث :- كل قوتج ؟
كال هيج وصفنت عليه
بحركة سريعه سد حلكي بإيده ودفعني للمطبخ جان الباب مفتوح وساعده هالشياول ما دفعني طحت عالگاع متألمه قفل الباب واجه عليه واني احاول ازحف حتى اساعد نفسي واگوم
غياث :- ما راح اسويلج شي بس باوعيلي والله رايد احجي وياج بهدوء
رفعتله اصبعي بتحذير
رتيل :- انت اكثر شخص جذاب بهالدنيا اصدك بحيوان بعد ولا اصدك بيك اكبرررر غلطه بحياتيييي وافقت عليكككك لو رايحه لفصليه ارحملييييييغياث :- انجبي لججج اخر انذار تصيرين ادميه لو اشوف شغلي
درت وجهي وحجيتله بعدم اهتمام واني اگولب بعيوني
رتيل :- شوف شغلكتقرب عليه واني من شفتها صارت صدك كمت ازحف ما كدرت امشي رجليه صاروا خيوط ما اكدر اوكف عليهم واساند نفسي
لحد ما لزمني ودار وجهي عليه وباسني اختنكت فرفحت جوه ايده اريده يوخر حتى اجر نفس وخر وشالني لغرفتنا اني وميلاء
حطني على فراشي تحت صرخاتي وتوسلاتي بيه وما اهتم
بلش يجردني من الملابس گمت ادفر بيه واتوسل بيه ما مستعده للاعتـ،داء الثاني
أخذني بأبشع صورة ثاني مره شخص يعتـ،دي عليه ومنو ! زوجي وحبيب طفولتي
حسيت نفسي ولو للحظه راح اموت خلص روحي جاي تنسحب وما بيه حيل اقاوم وضليت مستسلمه بس رب العالمين كتبلي ما اموت
بقى يتقربلي وابتعد اخذ استراحه ورجع يكمل
معقوله لهالدرجه جسمي قوي لدرجه قاوم كل هالاشياء الجاي تصير بيه ! من وجع رحمي الاحسه راح ينفجر ما كدرت اتحرك او حتى اقاومه ولو شويه بالعكس سلمته نفسيما ابتعد لحد ما سمع فتحت الباب لبس ملابسه وطلع واني لفيت نفسي حتى محد يشوف جسمي الكله اثار الضرب والاعتـ،داء مالته
طبت ميلاء وانصدمت من حالتي اعتقد ضلت من سبع الى عشر دقائق هيَ بس صافنه عليه
حسيت نفسي بديت افقد ما عندي قدرة بعد اتحمل افتح عيوني استنزفت كل طاقتي
أنت تقرأ
غل الغياث
ChickLitَفتـاةٌ لم تبلغ العشرون عاماً بعد استشهاد والدها تنتقل للعيش في منزل قريبتها ، لتلتقي به تُطعن بشرفـها ، تتعرض للضرب ، تتعرض للإجهاض لم يكن لديها غيره ، هل سوف ينفذها ؟ ام يتركها تقاوم مصيرها بمفردها . او ! ... يكون هوَ من يفعل بها ذلك ؟