تفاعلوا للبارت بنجمه وانطوني رأيكم بأحداث البارت بتعليق لُطفا ؛
الكاتبـة سـدن أحمد
خذلان الأحبه هزيمة لا انتِصارَ بَعدها .
رتيل :-
:- مبروك ماما حامل
كالت هيج واحسها ضربتني خنجر بظهري سودت الدنيا بعيني ، بعد هالسالفه يعني انحجرت بجحيم الغيـاث للأبد
طفل شنو ذنبه يولد ما عنده لا ام بيها خير ولا اب بيه خير راح يصير مثلي ويضل طول عمره مبهذل !
:- ماما انتِ وياي ؟
رتيل :- ها ايـ ي وياج
:- ماما انتِ حامل
:- تمام
عفتها وگمت من العياده بعد ما دفعت فلوس التحليل امشي وافكر هالطفل شراح اسوي بيه ؟ اجهضه اي اجهضهما اجه ببالي غير هالتفكير اكول لميلاء او سراج وهمه يجيبوني اجهضه واخلص منه ما أريده يعيقني واريد اخلص من غياث هم
امشي وما ادري وين طريقي ووين متوجهة
فززني من صفنتي دكة التلفون اول ما رفعته شفت الاسم "سراج" استغربت من دگته وليش اصلا يدك عليه
على كل حال شلت التلفون وجاوبته
رتيل :- هلا سراج شكوميلاء :- وجع من الله صار ساعه ادك متشيلينه بس رمش عليج سراج جاوبتيه
رتيل :- شنو شبيج
ميلاء :- صار ساعه ندك عليج من تلفوني وتلفون ماما متجاوبين
لزمت التلفون وفتحت تطبيق الهاتف
لگيت 13 مكالمة من ميلاء و 5 من خالة هند
ضربت گصتي من الثول الشايلته بس حقي من وره هذا الهم حتى عقلي ضيعتهميلاء :- ها صفنتي
رتيل :- لا بس وينج انتِ
ميلاء :- احنا بالكراج
رتيل :- تمام هسه اجيكم
سديت الاتصال منها والتفتت حواليه شفت اني بمكان بعيد حيلل عن الكراج تقريبا ثلث ساعه مشي
رحت امشي متجهة اله وصلت نص الطريق واندگلي هورن من ورايه التفتت وشفته اخر شخص اتمنى اشوفه حاليا:- مرحبا بالحلو
غياث وبصفه رنا ولازمه الطفل
رنا حتى عيونها ما رفعتها بعيوني اصلا بعد ايش ؟باوعت لغياث المبتسم تك خد
غياث :- مبروك الحمل مدامرجفت شفتي واني اباوعله وعيوني بلشت تدمع ، رنا مو اقل مني صدمه
بس لا تريد غياث بس الها ؟ امداها هيَ وياه
دك هورن ومشى عايفني بنص الطريق وبنص العالم التباوعلنه مستغربه ، ضليت واگفه لحد ما اجاني رجال جبير بالعمر مبين من فقير الاخلاق
:- بنيتي محتاجه شي تريدين نوصلج ؟
أنت تقرأ
غل الغياث
Genç Kız Edebiyatıَفتـاةٌ لم تبلغ العشرون عاماً بعد استشهاد والدها تنتقل للعيش في منزل قريبتها ، لتلتقي به تُطعن بشرفـها ، تتعرض للضرب ، تتعرض للإجهاض لم يكن لديها غيره ، هل سوف ينفذها ؟ ام يتركها تقاوم مصيرها بمفردها . او ! ... يكون هوَ من يفعل بها ذلك ؟