تحذير هذا الفصل يتكون من محتوى ناضج للغاية إذا كنت غير مرتاح أو لا تحب أنصحك ان تتجاوزه ، لن يؤثر تجاوزك له على القصة
"أوه، أنا أحب هذه الأغنية، ارفع مستوى الصوت!" ابتسمت ورفعت مستوى الصوت بنفسي بينما كان أليكس يخرج إلى طريق ريفي جميل. لقد غادرنا المدينة رسميًا وكنا متجهين إلى الضواحي.
"هل أنت جاد؟" ضحك.
" أغنية Partition لبيونسيه ؟ لم أكن أعلم أنك تستمعين إلى هذا النوع من الموسيقى، صوف."
"لا أستمع إليها فحسب، بل أعرف كلماتها أيضًا،" ابتسمت،
" أيها السائق، ارفع الحاجز من فضلك، لا أريدك أن ترى صوفي على ركبتيها ..."
"ليس هذا جيدًا"، قال أليكس وهو يمسك بعجلة القيادة بقوة.
"هل تمانعين في خفض السرعة مرة أخرى الآن؟"
"لماذا؟" ابتسمت بغطرسة وبدأت في التحرك على أنغام الموسيقى، وحركت الجزء العلوي من جسدي على أنغام الموسيقى وقمت ببعض الحركات القذرة بيدي.
"... أوه إنه شهواني للغاية، نعم إنه يريد أن يمارس الجنس، لقد مزق كل أزرار قميصي... لقد قام مونيكا لوينسكي بتمزيق كل شيء على فستاني ..."
"حسنًا، هذا يكفي"، قال بصوت هدير، بينما كنا نسير في طريقنا عبر مدينة صغيرة.
"أنت تجعلين القيادة صعبة بالنسبة لي، صوف".
ابتسمت بسخرية عندما سقطت عيناي على سرواله وشاهدت الانتفاخ الذي كان يرتفع. "صعب"، لم يكن يمزح. لم أستطع إلا أن أئن عمليًا في الجزء التالي فقط لإزعاجه؛
" خذ كل شيء... مني. أريد فقط أن أكون الفتاة التي تحبها - الفتاة التي تحبها موجودة هنا معي - "
"توقفي" قال بحدة وأوقف الموسيقى. نظر إلى الطريق بقلق، لكنه وجد صعوبة في التركيز بسبب الانتصاب الكبير في سرواله.
"أوه، هيا، أنا أحب هذه الأغنية!" اشتكيت.
"إنها جيدة جدًا!"
"جيد قليلاً جدًا ،" هدّر وشد قبضته على عجلة القيادة.
لقد كنت أجاهد الآن لأكبح ضحكتي عندما اضطر إلى ضبط نفسه. "لم أكن أعلم أنك بهذه السهولة."
"هل أنت تمزحين معي؟" قال بحدة وأعاد تشغيل الراديو بغضب،
"استمعي إلى هذا وأخبريني أنه لن يثيرك أيضًا!"
2د
يرفع السائق الحاجز بسرعة،
أقسم أنني رأيت وميض الكاميرات هناك،
وبصمات الأيدي والأقدام على زجاج سيارتي،
وبصمات الأيدي والقبضات الجيدة على مؤخرتي...
أنت تقرأ
إفهمني أكثر
Romance"يمكننا أن نكون أكثر من مجرد أصدقاء، يا صوفي." - لقد كان لاعبًا يتمتع بعقل عبقري. - لقد كانت أفضل صديقة له، والوحيدة التي استطاعت مقاومة سحره. و مع ذلك...
