6

419 75 128
                                    






.

أعتذر للتأخر بالتحديث
كنت أسير بوتيرة لابأس بها ليست بالسريعة وليست بالبطيئة أيضا، بارت كل 4 أو 5 أيام على الأكثر، ظنا مني أن التفاعل سيتحسن قريبا كوني لاأزال بالبداية و هذه أول رواية لي و بدأت بصفر متابعين لذا كان التفاعل بديهيا للغاية لكن..

لن أنكر إحباطي، أعني.. المشاهدات جيدة نظرا للتفاعل، لو كان فقط التصويت بحدود الخمسين صوتا للبارت، و التعليقات.. شكرا لكل من علق لكنهم إتنين أو ثلاث فحسب

سأحب أن تشاركوني ردات فعلكم على مقاطع البارت، سأتحمس رفقتكم، أنا حقا أحب قراءة التعليقات بوسط البارت، لكن لا يوجد شيء و هذا فقط محبط.

لكل من أحب الرواية، فضلا و ليس أمرا، شاركوها مع أصدقاءكم المهتمين بالقراءة لجيكوك.

و أنيروا البارت بتصويتاتكم و تعليقاتكم.

أعتذر للأخذ الكثير من وقتكم.

إستمتعوا ✨









~•~•~•~•~



كان الجميع في حالة نفار قصوى، و بارك يكاد يغمى عليه لمنظر طفله الغائب عن الوعي.

"بسرعة، نادوا الحكيم الملكي"
صرخ نامجون بينما يحمل بين يداه شقيقه الأصغر.

وضعه على سريره بينما يمسح على شعره بخفة.
"صغيري.. أرجووك"

كان صوته متحشرجا، الغصة التي بحلقه منعته من قول المزيد، ليتقدم منه والده رابتا على كتفه و مبعدا إياه عن الأصغر.

"نامجون، إبتعد عنه قليلا، دعه يتنفس"

أومىء نامجون ليبتعد قليلا، ميونغ_جاي كان يحاول أن يهدء إبنه لكن هو نفسه من الداخل يكاد يموت قلقا، جلس بجانب رأس الأصغر ليمسك بيده.

"أين الحكيم و اللعنة لما تأخر؟!"
صرخ الملك بالخدم الواقفين بالزاوية ليترجفون خوفا.

وقد تزامن ذلك مع دخول الحكيم الملكي لغرفة الأصغر.
"جلالتك، إسمح لي"

إنحنى له و الملك أومىء ليستقيم خارجا هو و نامجون ناحية الغرفة المجاورة التي بذات جناح الأمير الصغير.

"هو سيكون بخير أليس كذلك؟!"
تحدث نامجون بخوف

و والده أومىء فحسب محتضنا إياه.

tears_دموع/jikookحيث تعيش القصص. اكتشف الآن