حرب الأعراق

حرب الأعراق -الفصل الرابع والتسعين- (مخطط الإقتحام)

مرحبا شباب أتمنى فصل اليوم ينال إعجابكم قرائة ممتعة للجميع

[سابقا]
#هاسغارد: الحشاشون يبحثون عن ثغرة بالفعل… وسنبدأ بالتوغل نحو قصر بافوريون فور أن نجد الطريقة… كل ما نعرفه أن غاربتيوك حاليا في السجن.. لكن لا أثر بماراودر
-فجأة يدخل أوبرديل ويوميكو إلى المكان ليقول أوبرديل
#أوبرديل: لقد مات بالفعل.. قبل عشر سنوات
-ينظر إلبه سترالون ليقول
#سترالون: وهل كان يمتلك خطيئة الغضب؟
-يرد عليه أوبرديل ليقول
#أوبرديل: نعم لقد تحدث عن هذا الشي بالفعل.. وقال أنها أعطته قوة ألف محارب
-ينظر سترالون نحو تروندا وهيلغا ليقول
#سترالون: أحد منكم
-تنظر إليه تروندا لتقول
#تروندا: لا تنظر إلي لم نحصل عليها
-يغضب سترالون ليقول
#سترالون: اللعنة.. لقد حصل عليها بافوريون إذا
-يتعجب الجميع ليمسك سترالون رأسه بينما يتقدم نحوه روشكارد ليقول
#روشكارد: لا عليك يا بني.. سنوقفه في النهاية
-تتسع عينا سترالون ليلكم روشكارد ثم يقول
#سترالون: لا تلمسني…
-بسحب سترالون سيفه لكن سرعان ما يستعيد رشده ليقول
#سترالون: آسف على هذا… التحكم بعقلي بات أصعب من ذي قبل
-ثم يتوجه نحو جحره ليقول
#ستروالون: علي أن أرتاح قليلا

[الفصل الرابع والتسعين]

-يظهر غاربتيوك وهو مقيد بالأصفاد ومبطخ بالدماء ليدخل نحوه رايزوس ثم يقول

#رايزوس: هل أنت مستعد لجولة جديدة

-يبتسم غاربتيوك ليقول

#غاربتيوك: لن أخضع لكم مهما فعلتم

-يبتسم رايزوس ليفك قيود غاربتيوك ثم يحمل مطرقة ويلقيها نحوه ليقول

#رايزوس: أمامك عشرون دقيقة… إن تمكنك من هزيمتي.. فسوف أضمن لك حريتك

-يقف غاربتيوك بصعوبة بسبب الجروح على جسده ليحمل مطرقته ثم يهاجم رايزوس الذي لم يتحرك من مكانه غير أن المطرقة تخترق جسده دون أن تؤذيه بسبب جسد رايزوس الذي لا يمكن لمسه ليبتسم هذا الأخير ثم يقول

#رايزوس: تبقت تسع عشرة دقيقة

-تتسع عينا غاربتيوك ليقول

#غاربتيوك: اللعنة.. ما هذا.. هل هذه القوة حقيقية

-يبتسم رايزوس ليقول بسخرية

#رايزوس: وماذا تتوقع أنت

-يستمر غاربتيوك بالهجوم على رايزوس دون فائدة ليسحب هذا الأخير خنجرا صغيرا ويقع به معصم غاربتيوك وأطراف قدميه ثم يقول بينما يصرخ غاربتيوك من الألم

#رايزوس: أنتم أيها الغيلان لديكم قدرة تحمل غير طبيعية.. ليس من الغريب أن بافوريون يعتبركم أفضل العبيد

-يغضب غاربتيوك ليقول

#غاربتيوك: لن أصبح عبدا لديكم مهما حصل