حرب الأعراق -الفصل الثالث والستين- (سحر السراب)

14 8 67
                                    

-مرحبا شباب أتمنى فصل البوم ينال إعجابكم.. قرائة ممتعة الجميع

[سابقا]
-حاليا قرب بوابة مدخل أرض الجن يظهر سبعة أشخاص يرتدون عباءات سوداء تغطي وجههم وهو يسيرون نحو المدخل ليلاحظم الحارس الذي يسحب رمحه ليقول
#الحارس: توقفوا مكانكم… من تكونون؟؟
-يرد عليه أحد الأشخاص السبعة ليقول
#الشخص: أعتقد أن الأمر واضح.. المكان خطر في الخارج والمكان الوحيد الذي لم يتظرر هو أرض الجن.. لذا نريد الدخول لنرتاح
-يضع الحارس رمحه قرب رأس الشخص ليقول
#الحارس: عد أدراجك.. نحن لا نرحب بالغرباء
-يرفع الشخص ذراعه لتظهر سلاسل حديدية متصلة بأصابعه ليقول
#الشخص: جواب خاطئ
-ثم ترتفع السلاسل لتطوق الحارس من جسده بالكامل بينما أحد تلك السلاس تحيط برقبته لتخنقه تدريجيا ثم يفلته قبل أن يفقد وعيه ليقع الحارس أرضا ويبدأ بالسعال ليرد عليه الشخص الغامض
#الشخص: نحن لا نريد القتال.. لذا إفتح لنا البوابة
-يقف الحارس بينما يمسك رقبته من الألم ليقول خائفا
#الحارس: ح.. حسنا حسنا.. أنا آسف تقدموا..

نهاية الأرك الثاني من القصة الذي كان بعنوان

-ملحمة الأعراق القديمة-

الأرك الثالث

-سراب الغابة-

[الفصل الثالث والستين]
-يظهر الشياطين الستة برفقة سترالون لتقترب منه لوسيندا ثم تقول له

#لوسيندا: مرحبا بخطيئة الغضب الجديد… أعلم أنك فقدت الكثير يا سترالون.. لكنك ستنتقم من كل من أذاقك هذا الألم… ستنتقم منهم جميعا.. سأساعدك على ذلك فأنت إبني من اليوم

-يقوم سترالون بلكم أحد الأشجار بجانبه محطما جزءا منها ثم يقول

#سترالون: لقد ماتت أمي.. وماتت أمي الثانية… لستِ أما لي.. ولن تكوني كذلك… بيننا أهداف مشتركة.. لذا إلزمي حدودك

-تبتسم لوسيندا ثم تقترب منه لتقول

#لوسيندا: همممم حسنا يا صغيري.. فقط لا تغضب.. هيا بنا الآن.. يجب أن ننطلق لإبادة العمالقة

-ينظر لها سترالون ثم يقول

#سترالون: إذا ما هي خطتك التي قلتي أنكي عملتي عليها لعشرة آلاف سنة

-تبتسم لوسيندا لتهمس في أذن سترالون الذي يبتسم ثم يقول

#سترالون: صدقيني يا لوسيندا… لا أعتقد أن هذه الخطة ستنجح

-تتعجب لوسيندا ثم تقول

#لوسيندا: لماذا تعتقد ذلك.. لا تفكر بسلبية مثل بافوريون

-يبتسم سترالون ليقول

#سترالون: ستعرفين في الوقت المناسب… عموما.. سأعمل أنا على سير الخطة كما أريد في حال فشلها.. لكن من هو بافوريون

حرب الأعراقحيث تعيش القصص. اكتشف الآن