حدق بي أنا، عيناك لي ! .
__
كلمة 4,4k الف .
تهنوا ..
︵AS︵
ومضات اهتزت بالسماء
ـ عاصفة قريبة *مجهولة المصدر ."أنا وأنت "
اشتمم خافيير خد عبدالاله .بعد قبلة غير واضحة، ترتكز بضحلة الأمر
"نحيا معًا، لا تفوتنا رصاصة
لحمة وفلذة كبد عفنة"انتهى الحديث بقبلة سطحية ثانية علىٰ وجنته
تفور بالدمدمات
مع تنهيدات عبدالاله ~ كان قد بلع ريقه قرابة الثمان مرات .توغل جلد شفتان صالح عليه، ترشي به
قبل أن يأخذ بها العمق للحميمية ."ما المقصود" همهم عبدالاله
" الحيل تؤدي لمنطق "
شال رأسه من خده " ليست حركة عبثية، سيتم التخلص منا *مني أن أصح القول ""لم أنت تحديدًا "
عاد الفضول يقرع ثورة عبدالالهلا يعرف من هو هذا الرجل
خافيير ذو الاساور، والقوام النحيف .بلسان مدرب مثل فحيح، ينشر بطراوة الاحرف
ومخارج الكلمات، بدأ الرجل أكثر تحفظ من غيره
ويسعه الاكتراث وراء عبدالاله .كما الغمام المرسوم، والتاج المحطوط
تمتع صالح بدهاء عالي، فكر ومخاطرة وجرءة تأخذ من رجولته بضعًا من الشكوك ."إن لم اكن صالح فـ أنا خافيير "
دفع عبدالاله ذراعه، وقرب وجهه أكثر
"أما أنا فـ لا احمل اسمين مثلك"نفعت انفاس عبدالاله الحامية
وترًا ما اضطرب بصالح ."يمكنني تسميتك بثاني "
"مثل ماذا ؟"
همس بتساؤل . . مع أن الجو
بالخارج لا يزال قائم بالعشاء، كان الرجلان هنا
يسكنان بمحيط هابط .
أنت تقرأ
عظـام.
Actionلنغوص . . حيث يأخذنا الغوص ولنرتمي . . اين ما يحل بالجسد الارتماء ~ غربة، غربة، لكنك رجل ! حلقة مفقودة . . خلفت وراءها عـقل ضائع، فقد عمله وقرر اتباع شخص مجـهول، هلهل له أنه يعرف ضئيلة حياته وكبيرة افكـاره .