روحي.

316 14 49
                                    

حدق بي أنا، عيناك لي ! .
__

__

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.






كلمة 4,4k الف .
تهنوا ..







︵AS︵

ومضات اهتزت بالسماء
ـ عاصفة قريبة *مجهولة المصدر .

"أنا وأنت "
اشتمم خافيير خد عبدالاله .

بعد قبلة غير واضحة، ترتكز بضحلة الأمر

"نحيا معًا، لا تفوتنا رصاصة
لحمة وفلذة كبد عفنة"

انتهى الحديث بقبلة سطحية ثانية علىٰ وجنته
تفور بالدمدمات
مع تنهيدات عبدالاله ~ كان قد بلع ريقه قرابة الثمان مرات .

توغل جلد شفتان صالح عليه، ترشي به
قبل أن يأخذ بها العمق للحميمية .

"ما المقصود" همهم عبدالاله

" الحيل تؤدي لمنطق "
شال رأسه من خده " ليست حركة عبثية، سيتم التخلص منا *مني أن أصح القول "

"لم أنت تحديدًا "
عاد الفضول يقرع ثورة عبدالاله

لا يعرف من هو هذا الرجل
خافيير ذو الاساور، والقوام النحيف .

بلسان مدرب مثل فحيح، ينشر بطراوة الاحرف
ومخارج الكلمات، بدأ الرجل أكثر تحفظ من غيره
ويسعه الاكتراث وراء عبدالاله .

كما الغمام المرسوم، والتاج المحطوط
تمتع صالح بدهاء عالي، فكر ومخاطرة وجرءة تأخذ من رجولته بضعًا من الشكوك .

"إن لم اكن صالح فـ أنا خافيير "

دفع عبدالاله ذراعه، وقرب وجهه أكثر
"أما أنا فـ لا احمل اسمين مثلك"

نفعت انفاس عبدالاله الحامية
وترًا ما اضطرب بصالح .

"يمكنني تسميتك بثاني "

"مثل ماذا ؟"
همس بتساؤل . . مع أن الجو
بالخارج لا يزال قائم بالعشاء، كان الرجلان هنا
يسكنان بمحيط هابط .

عظـام.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن