تسوية.

157 11 10
                                    

لا بد من وجود حل *ذاك الرجل يفقدني عقلي .
__

__

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


الف 4,0k كلمة
حتىٰ انا لا اعلم .. استمتعوا .







︵AS︵

.

.

اتخذ عبدالاله *ثلاث عشر ثانية من السكوت
فتش داخل عيون صالح . . نوع من الكذب، لكنه لم يجده .

داهمه شعور رهيب، ولدغة حلوة قبل أن يصير بها العمق إلى سم مرير .

" القبل تساعد على الاسترخاء "

انغلق ازرار قميصه . . وظلت يد صالح متموضعة هناك .

"انا لست بخير " اطرأ خافيير بنبرة صغيرة
"لذلك قبلتك"

نظر بعيون باش . . وقرأ بها ~ عدد لا يحصى من الكلام .

"لا تعيدها مرة أخرى "

استعاد عبدالاله هواء لصدره .

"وكيف استرخي مجددًا" انتحب
وانزل يده من صدر عبدالاله .

"أنت لئيم فعلًا"

انتصب بجذعه العلوي، ومسح سريعًا على شعره
"كنت قد خططت لأخبارك كيف وصلت إلى هنا"

تقاطعت عيناهمـا "لكنك لا تريدني حقًا"

"اسكت ! ولا تتفوه بحرف "
حاول عبدالاله التقاط قبضة صالح .

كان الرجل الثاني، قد أسرع من مشيه بأستعجال . . ادت الحركة لإصدار غوغاء خلفه . . كما السلاسل أظهرت اغلاله اصطدامات .

وأبدىٰ حجل قدمه . . ساكت دون صوت
لفلف باش عيناه على كاحله، ووجد أنه يشنق الخلخال بربطة شعره .
داخل جوارب رمادية .

دون مبرر . . أنه كان يخفي صوته
بشخصية خافيير الرعنة، المخنثة زيادة على حدة عبدالاله .

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: 3 days ago ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

عظـام.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن