أميره : هيما هيما نوض
إبراهيم : بالي روحتي يا ابله
أميره : هههههه كنك بسم الله
ابراهيم : تي البلاد مش تمام و انتي ماشيه ل صاحبتك
أميره : تي قريبه منا
إبراهيم : باهي ع العموم نبيك في موضوع
أميره : موضوع شنو
إبراهيم : في بنت شفتها أمس
أميره : كنها ؟
إبراهيم : نبيها
أميره : تبيها كيف ؟
إبراهيم : عجبتني و نبي نتعرف عليها و بعدها نخطبها
أميره : حي حي من أمتي مكبد
إبراهيم : تبي تساعدني و لا تنوضي تقلبي وجك
أميره : ههههه شن المطلوب مني !
إبراهيم : نشيلك بكرا للحوشهم
أميره : بصفتي شنو نمشيلهم
إبراهيم : يا عليك قصه تي تعرفي عليها و احكيلها عليا
أميره : تم
إبراهيم : خلاص بكرا نشيلك و رآه تقرأ في الجامعه بس مش عارف أي كليه خوذيلي منها الزبده
أميره : حاضر
إبراهيم : خلاص وجك هي
أميره : باهي باه
طلعت أميره و كانت مستغربه في خوها من أمتي قعد هكي و من البنت إلا طيحاته لدرجة يبيني نمشيلها
في نفس الوقت إبراهيم كان يفكر هل إلا داره صاح و لا لا و بالك البنت مخطوبة و لا مرتبطه ليش التسرع بس حس انه استعجل لما قال ل أميره بس من ناحيه تانيه يبي يخش الحوش من بابه
° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° •
تاني يوم مشت أميره للمدرسه و إبراهيم كان متوتر بكل و يبرم في البلاد عند ما وصل لحوش سلسبيل ، درس السياره مقابل الحوش و يبحت في الباب
إبراهيم : تي كني انا من يوم يومي ما عنديش ع وجيج البنات ! تي شن صاير بس ، لدرجه هده تعلقت ب بنت بدون ما نعرفها ! أول مره نشوف بنت نفسها راقيه و من عيله
عبدالله : السلام عليكم يا استاد إبراهيم
إبراهيم : ااا و عليكم السلام يا عمي
عبدالله : تي شن قصتك يا راجل
إبراهيم : لا قصه لا شي
عبدالله : المره إلا فاتت ع أساس جاي تسأل لأنك تبي تجيب اختك و لا جبتها لا شي و توا نشوف فيك تبحت من بدري ! شن في بديت نشك في الموضوع رآه
إبراهيم : و الله يا عمي شن نقولك !
عبدالله : يا تقول الصراحه يا أما ه نحكي ل استاد عوض
إبراهيم : انا من يومين شفت بنت في محلات شارع فينسيا
عبدالله : باه و بعدها
إبراهيم : و الله البنت عجبتني من أول ما شفتها و لقيت روحي نلحق في سيارتهم و انا مش فاطن
عبدالله : البنت هيا سلسبيل صاح ؟
إبراهيم : أها ، بس ما كنتش عارف اسمها و لا شي هدا ليش جيت و سألتك أمس
عبدالله : تبي تلعب ب البنت انت و لا شن موضوعك !
إبراهيم : انا حكيت ل اختي و بعدين نبي نجيبها هنا تتعرف عليها
عبدالله : يعني تبيها رسمي ؟
إبراهيم : أن شاء الله كان عندي نصيب فيها نبيها تكون مراتي
عبدالله : و الله يا اولدي شكلك ولد ناس و ربي يوفقك و يصير منه الموضوع
إبراهيم : تسلم و الله بس خلي الموضوع بيناتنا عند ما تتعرف عليها اختي و تقوللها
عبدالله : خلاص تم
مشي إبراهيم و تقابل مع محمد و قاله انه يبي يشيل أخته و هكي
محمد : هههههه يا حركاتك
إبراهيم : فكني من سماطتك
محمد : اول مره نشوفك مكبد يا هيما
إبراهيم : يستر الله
محمد : تي يستر الله منك
إبراهيم : العتب عليا نحكي لواحد نفسك
محمد : أهدا يا عصبي
إبراهيم : نقانك إلا حيوان بالجو
محمد : تربيتك
إبراهيم : باه انا نبي نروح نرقد شويه و نمشي للبنت
محمد : تم حتي انا عندي موعد مع الحب في بيزا بعدين
إبراهيم : بدينا كذب ع أساس بيزا يخليك تقعد مع صاحبتك
محمد : هههه هيا لابسه دبله و حتي انا نبي نلبس إلا جايبتها ليا
إبراهيم : حقير درجه أولى خزي
محمد : وجك يا متربي:D
روح إبراهيم للحوش و اتفق مع أميره يمشو الساعه 5 و بعد ساعتين جت أميره ل إبراهيم
أميره : همهوما صبي يلا وقت
إبراهيم : الساعه كم توا !
أميره : 4
إبراهيم : باه ديرلي قهوه ع بال ما غسلت وجي و صليت
أميره : باه هيا سقد روحك
إبراهيم : كني نحس فيك متحمسه
أميره : ههههه اول مره نشوفك تبي وحده
إبراهيم : باه أمشي من قدامي
أميره : باه
طلعت أميره و دارت القهوه و شربت هيا و إبراهيم و لبست و طلعو
أميره : حوشهم بعيد!
إبراهيم : لالا قريب نوصلو
أميره : هيما كنك متوتر
إبراهيم : لا شي
أميره : ما تخفش يا عيوني تي نص بنات بنغازي طايحات فيك
إبراهيم : هههههه أهم حاجه بيضيلي وجي
أميره : من عويناتي
بعد 10 دقايق وصلو للحوش و كان عبدالله قاعد برا
نزلت أميره و رنت ع الجرس و إبراهيم نزل يهدرز مع عبدالله
أميره : السلام عليكم هذا حوش سلسبيل صاح
سندس : عليكم السلام أها تفضلي
أميره : انتي سلسبيل ؟
سندس : لالا انا أختها الكبيره
أميره : أها تشرفنا
خشت أميره و كانت مرتبكه بكل و مش عارفه كيف تفتح الموضوع
قعمزت في المربوعه و طلعت سندس تكلم في سلسبيل
سلسبيل : السلام عليكم اختي
أميره : عليكم السلام
سلسبيل : انستي
أميره : تسلمي يا خيا ، اكيده مستغربه و تبي تعرفي انا منو
سلسبيل : ههههه لو ما فيش مانع
أميره : انا اسمي أميره و خويآ اسمه إبراهيم
سلسبيل : إبراهيم ! " اذكرت عبدالله بعد قال واحد من الشباب اسمه إبراهيم "
أميره : أها ، تعرفيه !
سلسبيل : لالا
أميره : ع العموم هوا شافك و انتي عجبتيه
سلسبيل : و بعدها !
أميره : هوا متخرج و عنده مكتب و وحيد ماما و بابا
سلسبيل : ربي يخليه لكم
أميره : تسلمي ، باهي عرفيني ع روحك
سلسبيل : هههه انا سلسبيل و مواليد ال94 و نقرأ في كلية الطب
أميره : ما شاء الله ، أنا السنه 3 ثانوي يستر الله
سلسبيل : موفقه
و خشت سندس جايبه عصير و شوكولا
سندس : تفضلي
أميره : شكرا تعبتك معايا
سلسبيل : و لو ما فيهاش تعب
سندس : انستينا يا ؟ شنو اسمك
أميره : اسمي أميره
سندس : عاشت الاسامي
سلسبيل : هذه أختي الكبيره و دكتوره
أميره : تشرفنا
سمر : هههه و مخطوبة آخره
سلسبيل : ههههههه أمتي جيتي
أميره : ما شاء الله
سندس : ههههه اس
سلسبيل : هذه سمر آخر العنقود
أميره : اهلين
سمر : اهلين بيك
هدرزت شويه مع سمر و سندس و بعدها طلعنا
أميره : ها شن رأيك ؟
سلسبيل : انا ما فهمتش الخلاصه شنو ، خوك يبي علاقه و لا شنو ؟
أميره : لالا يا حبيبتي فهمتي غلط
سلسبيل : فهميني باه !
أميره : يبيك ب الحلال و الله
سلسبيل : و شن عرفني انك انتي أخته اصلا
أميره : شن قصدك
سلسبيل : بالك صاحبته و دايره فيلم أنتي و ياه
أميره جمدت مكانها و طلعت الفون متاعها و رنت ع إبراهيم
أميره : هيما هيا تعال توا
إبراهيم : شن صار
~'سلسبيل : أميره مش قصدي اقعدي '~
أميره : بعد تجي تو نحكيلك تعال توا بسرعه
إبراهيم : باه اطلعي قاعد برا انا
سكر إبراهيم الخط و يفكر شن صار و صوت سلسبيل ما حولتش من وذنه
سلسبيل : أميره و الله تقعدي
أميره : لا صحيتي
سلسبيل : يعني لو صار معاك الموقف هذا شن هتكون ردة فعلك
أميره : شن زارني ع الكدب بس
سلسبيل : أسفه و الله مش قصدي
أميره : و لا يهمك
سلسبيل : بجد تشرفت بيك و هذا رقمي 091*******
أميره : تمام تو نرن عليك توا
و طلعت أميره و حكت كل الا صار ل إبراهيم
في الأول تفاجئ و بعدها فرح أنها بنت واعيه و خايفه ع روحها
مشن ايام و جن أيام و إبراهيم كل يوم طياح في جامعة العرب الطبيه و يشوف فيها من بعيد
هيا فطنتله اكتر من مره بس تفشك و مش عارفته انه نفس إبراهيم
قعدت أميره تهدرز مع سلسبيل مره ع الفون و مره ع الفيس و قعدن صاحبات بكل
إبراهيم : ميرا شن جو سلسبيل
أميره : كويسه اهي قاعده نحكي معاها ع الفيس و نشوف في صورها ع الانستقرام
إبراهيم : باه نبي نشوف
أميره : خطاني خيرلك
سميره : أميره تعالي ردي ع صاحبتك تبيك ع الأرضي
أميره : هيا هي آهو جيت
طلعت أميره من الدار و مسيبه الفون و اللاب
كانت فاتحه الفيس ع اللاب ، و قعد إبراهيم يشوف في الاكونت متاعها
كان باسمها و اسم قبيلتها ب الانقلش
برم يبي يطلع من الدار و سمع صوت من الفون
رد يبحت و شاف انه مسج ع الفايبر من سلسبيل
مكتوب فيه " ميرو سكرت الفيس توا هههه في حد ساكنلي في الانبوكس بارد بكل ، توا نحكو هنا "
قعد إبراهيم ماسك الفون بعصبية و قريب عزقه في الساس ، غمتله بكل في شباب يدحنسو ع مراته
طلع من الفايبر و بصدفه شاف صورها
كانت بنت ناعمه بكل و كل صوره أحلى من الاخره و صور مع هلها و باتها
كانت باينه أنها بنت عز و مثقفه
ابراهيم قعد فاتح فمه و خدا فونه و خش ع الانستقرام يبي يديرلها فولو ، بس كانت دايرته خاص ، يعني مش أي حد يشوف الصور و هكي و ضروري هيا تقبل الفولو متاعه
بس طبعا شلطته في الساس
طلع من دار أميره و فتحت اللاب متاعه و دزلها اضافه و قعد يراجي فيها تقبل أو لا
كان اسمه ع الفيس مش اسمه الحقيقي
قعد يراجي ساعتين و ما صار شي ، خشلها ع الخاص و كتبلها ،
ابراهيم :السلام عليكم ممكن نتعرف
سلسبيل : تو نتعرفو في الحظر