الحلقه الثالثه

6.2K 131 4
                                    

طلع من دار أميره و فتحت اللاب متاعه و دزلها اضافه و قعد يراجي فيها تقبل أو لا
كان اسمه ع الفيس مش اسمه الحقيقي
قعد يراجي ساعتين و ما صار شي ، خشلها ع الخاص و كتبلها ،
ابراهيم :السلام عليكم ممكن نتعرف
سلسبيل : تو نتعرفو في الحظر
و حظراته ، قعد إبراهيم مصدوم كنها معصيه هذه تي تو تشوف كيف تفوتني انا
طلع إبراهيم و مشى ل محمد و الشباب
و ردت أميره و قعدت تهدرز مع سلسبيل و حكتلها انه واحد قاللها بنتعرف و هكي و أميره قعدت تحب سلسبيل اكتر لأنها محترمه و تبيها لخوها رسمي
أميره : اسو نبي نمشي نكتب الواجب
سلسبيل : ههههه الله الله أيام الواجبات
أميره : أمتي نكمل السنه عشان نخش لجامعه
سلسبيل : هههههه هانت خلاص حتي انا نمشي نقرأ شويه مرات الدكتور بكرا يسأل
أميره : سلميلي ع البنات بأي
سلسبيل : يوصل بآيات
سكرن هنا الاتنين و كل وحده مشت تقرأ
°• ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° •
سمر : اسو تعالي ساعديني في الاسئله هذين
سلسبيل : شوفي سندس قاعده نقرأ حتي انا
سمر : قاعده تحكي مع خالد
|~خالد هدا ولد عمهم و طلب سندس اكتر من 5 مرات ايام و هيا في الجامعه و ما وفقش عوض إلا بعد تخرجت و بدت تشتغل و طبعا يحبو بعضهم كلهم ~|
سلسبيل : باهي تعالي هي
سمر : هذا و هذا و هذا و هذا
سلسبيل : و انتي شن جاوبتي يا حلوه
سمر : تي واعرات
سلسبيل : ركزي باه معايا
°• ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° •
محمد : هيما شن صار مع الحب يا معلم
إبراهيم : يا راجل صعبه بكل ما عرفتش كيف نخش فيها
محمد : هههههه تستاهل ما لقيت إلا هذه
إبراهيم : فوتني باه
محمد : تي البلاد مليانه بنات شوف غيرها
إبراهيم : يا را نبيها كنك انت هذه المدام
محمد : وسع بالك يا جو
إبراهيم : خطاني باه و معش تفتح أمه الموضوع
محمد : براحتك أزف بس افطن لروحك رآه تخسر التريس عشان بنت بس
إبراهيم : عيب يا حيوان انت رفيقي
محمد : تم يا برو ، تبي حاجه توآ
إبراهيم : سلامتك
محمد : مروح للحوش انا
إبراهيم : حتي انا مروح
ركبو سيارتهم و محمد روح للحوش بس إبراهيم قعد يبرم و خطم ع حوش سلسبيل و درس بعيد
شاف واحد طالع من الحوش و بنت كانت مصبيه معاه عند الباب
إبراهيم : تي منو هذا ، حي ع أمه و حي
زعمك هذه سلسبيل إلا معاه تي و حق ربي نوريها
قعد إبراهيم في سيارته عند ركب الشاب سيارته و طلع
مشى إبراهيم وراه عند وصل حوش الشاب و عرفه وين يسكن
كان يبي ينزل يتعارك معاه بس رنت عليه أميره
أميره : همهوما وينك !
إبراهيم : قاعد نبرم في البلاد ، شن في
أميره : غير نبي نقولك بابا روح من تركيا
إبراهيم : أها ، خلاص توا جاي للحوش
روح إبراهيم للحوش و سلم ع باته و قعدو يهدرزو و هكي
إدريس : شنجو البلاد يا هيما
إبراهيم : تي حايسه بكل
إدريس : يستر الله
ابراهيم : شن جو تركيا
إدريس :ناقصتكم بس
أميره : المره الجايه نبي نمشي معاك رآه
إدريس : غير كملي قرايتك السنه و خودي الشهاده و احلي هديه و احلي سفره تاخديهن
أميره : حاضر
ادريس : إبراهيم ما تبيش تخطب
سميره : إلا كيفك بعيالهم
أميره : احممم احممم
سميره : كنك
إبراهيم : في وحده نبيها
إدريس : باه تمام كان متفقين خوذ موعد و نمشولهم
سميره : من هذه ؟
إبراهيم : صاحبة أميره
أميره : أها صاحبتي اسمها سلسبيل
إدريس : كان بنت كويسه نتوكلو ع الله
أميره : باتها كان يقري في جامعه برا
إدريس : أها ، شن اسمه بالك نعرفه
إبراهيم : أستاذ عوض ال .....
إدريس : مش هذا إلا بنته دكتوره
إبراهيم : أها ♡_♡
سميره : و أن شاء الله تبي الدكتوره انت ، بالك كبيره يا اوليد
أميره : لالا أختها الأصغر تقرأ في الطب حتي هيا
إدريس : ما شاء الله عليه راجل محترم بكل
إبراهيم : من وين تعرفه
إدريس : من قبل صارتله مشكله في المطار و ساعدته و من وقتها ع اتصال انا و ياه
إبراهيم : تمام بكل
إدريس : نفتح معاه الموضوع ؟
أميره : مش ه يوافقو توا
سميره : و ليش ما يوافقو ، كنه هيما 1000 بنت تتمناه
أميره : أها اصلا هيما توم كروز يا ماما
إبراهيم : تي صقع عليك يا فرخه
أميره : اصلا هلها ما يعطوش بناتهم إلا بعد يتخرجو
إدريس : بطلو انتو الاثنين
سميره : في حتي عرب جايين لا أميره
أميره : شنو
إدريس : من هما ؟
إبراهيم : مازالت صغيره
سميره : تو نحكيلك بعدين
صبت أميره حطت العشاء و قعدو يتعشو و جوهم يهبل بكل
بعد ما كملت خشت لدارها و اتصلت ب سلسبيل
أميره : خير يا عسل
سلسبيل : خيرات يا حبي
أميره : اسو رآه هيما فتح الموضوع مع بابا
سلسبيل : موضوع شنو
أميره : انه يبي يخطبك
سلسبيل : جديات ؟
أميره : أها و آخره بابا طلع يعرف عمو عوض باتك
سلسبيل : حي حي
أميره : بابا قال ع أساس يفتح الموضوع مع باتك بس قتله مش هيعطوك توا
سلسبيل : أها اصلا جربنا بابا في سندس ما وفقش إلا بعد تخرجت
أميره : أها تمام ، و حتي انا في عرب يبو يخطبوني
سلسبيل : الف مبروك
و خش إبراهيم ع أميره و شافها تهدرز و تضحك
إبراهيم : مع من تحكي ؟
أميره : مع سلسبيل
إبراهيم : قوليلها سلملي ع الشآب إلا كنتي قاعده معاه عند الباب و يسكن في الحدائق
أميره : حاضر
طلع إبراهيم و أميره قعدت مصدومه
سلسبيل : ميرو كنك
أميره : سمعتي هيما شن قال
سلسبيل : لالا
أميره : قالك سلميلي ع الشآب إلا كنتي قاعده معاه عند الباب و يسكن في الحدائق
سلسبيل : أي شاب
أميره : حي عليك شكله يلحق فيك
سلسبيل : اليوم كان عندنا خالد ولد عمي خطيب سندس و صاح يسكن في الحدائق
أميره : أها تمام يعني سندس كانت معاه مش انتي
سلسبيل : أها بس كيف عرف هوا
أميره : و الله نعرفش
سلسبيل : بديت نخاف منه رآه
أميره : ما تخافيش هيما يبيك مش هدير حاجه رآه
سلسبيل : باهي حاولي تعرفي منه كيف عرف
أميره : حاضر ، تصبحي ع خير
سلسبيل : تلاقي الخير
° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° •
أميره : هيما نخش "دق دق ع الباب "
إبراهيم : خشي
أميره : شن عرفك ب قصة الشاب و وين يسكن
إبراهيم : شن قالتلك
أميره : هدا ولد عمها و خطيب أختها
إبراهيم : يعني مش هيا إلا كانت معاه
أميره : لالا هذك سندس أكبر وحده
إبراهيم : أها الدكتوره ، تمام عرفتها
أميره : هيما تلحق فيها انتي و لا شنو
إبراهيم : مش شورك انتي
أميره : البنت بدت تخاف منك رآه
إبراهيم : قتلك مش شورك
أميره : باهي باه سلام
إبراهيم : سكري الباب وراك
° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° • ° •
و قعد إبراهيم ع نفس الوضع طول الوقت يلحق في سلسبيل في الجامعه و ما يطمنش إلا بعد يلحقها للحوش و توصل
عند يوم كانت هيا طالعه من المحاضره و هوا مقعمز يبحت فيها من بعيد
الأستاذ : دكتوره سلسبيل
سلسبيل : نعم أستاذ أحمد
أحمد : ممكن لحظه
سلسبيل : تفضل
أحمد : كيف حالك
سلسبيل : الحمد لله و انت يا استاذ
أحمد : الحمد لله بخير، كنت نبيك في موضوع
سلسبيل : أن شاء الله خير بس
أحمد : انا صاح كنت استاذك السمستر إلا فات بس توا ما نقريش فيك
سلسبيل : أها صاح
احمد : نبي رقم أستاذ عوض
سلسبيل : ليش ؟
أحمد : نبي نخطبك منه
سلسبيل : شنو
أحمد : كيف ما سمعتي
سلسبيل : الحق تفاجأت
أحمد : شن رأيك باه في الموضوع
سلسبيل : و الله مش عارفه
أحمد : فكري في الموضوع و ردي عليا
سلسبيل : أن شاء الله
أحمد : تبي حاجه توآ؟
سلسبيل : سلامتك تفضل
مشى أحمد و سلسبيل قعدت واقفه مكانها و مستغربه في استاذها ، كان شاب مش كبير و مثقف و واعي بس شن خطرله توا يجي و هيا تفكر و تحكي في عقلها ، قاطعها واحد يناديلها
إبراهيم : أنسه سلسبيل
سلسبيل : نعم
إبراهيم : من هذا إلا كنتي معاه
سلسبيل : و انت شن دخلك اصلا و من حضرتك :)
إبراهيم : جاوبي من هذا :) ، صاحبك صاح :)
سلسبيل : شن قاعد تخرط انت ، كذا فوتني :3
إبراهيم : و الله كان يطلع يبيك و لا يدحنس تي و حق ربي نوريه :)
سلسبيل : بصفتك شنو توريه ؟ -_-
ابراهيم : بصفتك هتكوني ليا انا بس :)
سلسبيل : غير انت من قبل O.o
إبراهيم : انا . . . . .

لعنة رجلحيث تعيش القصص. اكتشف الآن