Chair.

P:27

(اسفه على الغلطة السابقة طلع البارت متكرر , سفه اسفه اسفه اسفه )

(علقوا ع الفقرات )

-

مرت ليلتان وهاري لا يزال بالمشفى باعتبار اليوم قد قاموا بوضع العملية الثانية لعموده الفقري لعمل ذراعاه واجزائها بشكل طبيعي , نعم الشي الإيجابي بالأمر بانها ايضا تلقه نجاح مضمون من البداية

خلوا المنزل الان بي هو من يجعلني الان برفقة جوي على سريري , لن نمارس الغرام بعد بالتأكيد , الا ان التلميحات بالأمر ومشتقات العشاق في الملاقاة الجسدية وارده جدا

فانا ايضا لم احتمل كوني اود ان اخرج شحنت السعادة التي بداخلي برفقة جوي متبادلان القبل بمنزلي , اعتدت للأمر حقا و اصبح جزء مني يستهوي ان اقوم بالابتسامة و انا ارى وجهه امامي ..

انا لا اسمع انفاسه فعلا بحيث ان سماعتاي ليست بأذني الا انني اشعر بانني حقا براحة و انا بيج ذراعاه

استندت بيدي على ظهره وانا اعانقه متنفسه الهواء على جلد كتفه , اشعر بانني اهواه في كل وقت يمضي وانا برفقته الان و بغض النظر عن حديث امي السخيف الذي لا اريد الاهتمام به , فهوا عاجل ام اجل سيبقى هراء , لا نني حقا اشعر بكوني استهوي جوي كل يوم لي برفقته .

_

فتحت عيناي الان على يد جوي وهي تقوم بلمس كتفي العاري , استندت وانا انا انظر اليه بكسل . اخذت سماعتاي وانا اضعهما على كلتى اذناي

" صباح السماء الزرقاء التي تشبه لون عيناكِ "

ابتسمت على مغازلته وانا اقوم بمعانقته مثل ما هو يضمني بيده التي على ظهري الى صدره .

" اللهي لو استطيع ان اقوم بضمك كل صباح كهاذه المرة , انا حقا اشكرك اوسكر بانك لم تمكث اللية بالمنزل "

ابتعدت مقهقه على ظرافة حديث جو

" ارتديت ملابسك اذا ! "

" نعم ايتها العارية , انا حقا سعيد لتقدم علاقتنا اب , انا حقا اشعر بمشاعر جميله تعتريني في كل مره نقوم بتقبيل بعضا البعض بهذه الطريقة الحميمية , انها حقا مشاعر جديدة بالنسبة الي "

لمس بيده على خصلات شعري وهو يربت كف يده على وجنتي, شعور بالحنان يجعلني حقا اريد الاغماض بعينان وانا فقط اشعر بما يقوله .

" انا ايضا حبيبي , علاقتنا الى هنا جيده ومتقدمة بالنسبة الى اسبوعان وقليلا اليس كذلك ! "

" كذلك حبيبتي "

طبع قبله بخفه على شفتي وهو يبتعد

" تعلمين حبيبتي سأخذ سيارتك , سأذهب لابتاع شي ما وسأعود للمكوث معكي من جديد "