(البارت الثاني لليوم , و اتمنى من كل قلبي اني الاقي التعليقات من الكل كالبارت السابق , لانو جد لازم نحسم الموضوع إلي و ليكم , انتوا بيديكم تمتسح القصه ام لا , وانا اسفه اذا قلت انو اذا جد ما لاقيت احد وقليل بتلاقوا القصه مش موجوده )
اغلقا الباب مباشراً و انا لا ازال اضع يدي على صدري
" يا اللهي امي و ابي , يا اللهي , يا اللهي لقد رأوني و انا اتبادل الحميمية برفقة حبيبي الذي انا وهو نعتبر مفترقان في الوقت الحالي , اللهي "
قلتها بنواح وانا اضرب بيدي على وجنتي
" اب , حبيبتي .. "
" بدون حبيبتي , يجب ان ارتدي ملابسي الان و ابرر لهما الموقف برغم انني اعلم بان لا يوجد هنالك تبريراً الا انني احاول , انهما واقفان امام الباب الان و اعلم بانهما ينتظرانني "
ذهبت مسرعة الى دولاب ملابسي لأرتدي احد اثوابي بالجوار و لا اهتم ان كانت بي ملابس داخليه ام لا انا فقط ارتكزت ملامحي الى جوزيف بمجرد ان ارتديت ملابسي مثل ما هو يفعل .. حقا اشعر بالعار
"يجب ان تذهب جوزيف انت لست مضطر الى سماع استياء امي و ابي "
نظر الي متحدداً
" انا لست حقير لأتركك , معتوهه , نحن معا من علينا ان نوجههما , انا لن اسمح لنفسي ان اذهب كالجبان و ادعك تسيطرين على كل شي لوحدك , الست رجل كفٍ للمدافعة عن خليلته ام ماذا , انا و انتي لم نخطأ "
لا ازال مذعورة الى ان ذراع جوزيف تلمس ظهري وهو يحبني ليعانقني
" فوق كل هذا تذكري باننا قضينا ليلة رائعة معا "
طمئنني , الا انني الى الان اشعر بانني سوف اقتل من امي وابي , اذا لم يكن حرفياً , يكفي الكلام الذي سيرمه علي الان , اللهي لا اعلم لما هما اليوم قد وصلى
ذهبت بخطوات و انا افتح الاب بينما جوزيف جالس على السرير وهو ينظر الي
"مرحبا !"
قلتها بهدوء , امي دخلت الى غرفتي بنظرتها المتحددة و ابي ايضا خلفها , اغلقت الباب احتياطً لايت صراخ ومشادات
" حسنا الذي يحدث هنا بان ابنتي تعاشر حبيبها السابق واين في غرفتها !"
امي قالت وهي تشير وتنظر الى جوزيف مثل ما هو كان ينظر اليها , التفت الى ابي فقد كان يحدق بالفراش , لا اود ان يستاء مني هو بالأخص
" أمي أبي , قبل ايت شي انا مخطأه واعترف , ومتأسفه على الذي بدر مني من تصرف غير لائق , الا انني اقسم لكما بان هذا الحال لم يكن مستديم .. "
أنت تقرأ
Chair.
Fanfiction(امنوا بقدراتكم , واختلقا دائما الاعذار لجميع هواجسكم ،كل ما تحلمون به حقيقي وامام أعيونكم ، الحب ليس كل شىء )