Chair.

P:88

( مرحبا بنات , كيفكم , علقوا ع الفقرات , بغض النظر على راحتكم ,  قراءة ممتعة ) 

بدون ان اشعر نضرت الى ربيكا الواقفة بجواري متجرعة ريقي , من اي ارض قد خرج , او من اي طريق جعلتني اضطر ان اراه الان , صدقه ليست جيده على ايت حال , اعدت بناظري اليه بصمت , انا لا اريد التحدث اكثر لكي لا .. اغضب

"انا اسف لإيقافك , الا انني منذ ذلك اليوم الذي كنا .."

" اعلم بذلك اليوم السيئ جدا لا داع ان تقوم بإطرائه كثيراً "

"انا اسف لتوتيرك ايضا , الا انني فقط اتحدث عن شي اريد ان اخبرك به , لقد كنا نريد فقط فتاه خرقاء تريد المجازفة في موعد غرامي مدبر , بزمن قد قلت به هذه الامو , ضحكنا نعم , الا ان الضحك بذلك اليوم قد انقلب الى غامة كبيرة هاري قد اصبح مشلول بشلل رباعي , وجيف فارق الحياة ! "

لا ابدو مصدمة كثيرا من الذي يقوله لأنني حقا اعلم بكل هذا

" وماذا علي ان افعل الان "

" ارجوكي اذا كان حديثي ثقيل , من اجل قلبك الطاهر حتى واسمعيني , انا الان مصفي بلا اصدقاء , هاري اختفى , و جيف قد .. مات "

نظراته تقتلني الا انني ايضا لا اعلم لما اشعر بالحقد الان , هو اعاد شعله محترقة بداخلي برغم انني سامحته هاري وهو الفاعل الاساسي للأمر برفقته , و هو الان ايضا حبيبي لي بذلك الامر الافضل على الاطلاق ..

" انا فقط اريد ان تصفحي عني , فقد بدأت الثلوج بالتساقط وعلوا المكان , عيد الميلاد قد اقترب , اريد ان تساعديني "

" سامحتك "

ابتسم , ابتسامته جذابه لكي لا انكر , هو فقط رفع بيده وهو يصافحني بعد ان فعلت ايضا انا هذا , انا فقط اريد الخروج سحت يد ربيكا و انا اضع الأسطوانة التي على يدها برفقة المحاسب , لم تزوح عيناي من ليام ذلك , الذي لم يكمل طريق تبضعه وهو ينظر الي الان بتشويش يرسله الي , هو حزين وهذا متضح , و من الواضح اكثر بان هاري و جيف هما الاقرب اليه الى الان ..

" يجب ان نرحل الان ربيكا "

امسكت بذرعها و انا احاول فور ان امسكت الكيس من البائع و بطاقة أتماني

" ولما العجلة الى هذا الحد , من هذا الشخص , و لما لم تخبريه بانك تعلمين بمكان هاري , و لما انتي تهربين بما انه اعتذر "

" ربيكا توقفي عن الثرثرة هذا يثير غيضي "

قلتها بانزعاج و هذا واضح بانها ايضا قد انزعجت مني لكنني مشت طريقاً خارج المكان و انا اقوم باتحادي انفاسي المتتالية و انا اذهب طريقاً الى السيارة

بجواري صعدت ربيكا الان و انا اقوم بتحريك السيارة طريقا الى السيارة

" انا اسفه على ثرثرتي آب , الا انني فقط لم افهمك "