Chair.

P:78

( مرحبا يا سعادتي , أتمنى تزيد التعليقات عن البارت السابق, بغض النظر ان في منكم ما قصروا يعطيهم العافيه سعفوني وتابعوني لخط الهاية , و تجملوا , وايضاا اتمنى تتجملوا بهالبارت وخلوها فري عادي علقوا ع الفقرات الجريئه برغم اني ما شايفه اني ظهرت شي عشان تخجلوا يعني ما في داعي انو زارا انتي جالسة تكتبي شي غلط , بلاها مقولت عندنا دراما غير اي دراما , لذلك علقوا على البارتات عشان لا اعلق روسكم بباب الواتباد )

صمت , بعد كل الذي حدث بيننا انا وهاري وانا على ارتفاعه مقيده بمساعدة يداه التي كانت تميل جسدي وتلقيه اليه , انا فقط صامته , اليوم في هذه الغرفة بدون حتى مقدمات ولا ثمالة جسدي تحكم بي بطريقة غير عادية مما جعلني .. افقد طهارتي برفقة هاري الذي هو ايضا صامت ولا يتحدث ..

" لقد .. فعلنا هذا "

همست الى هاري وانا لا ازال شاردة , برغم عدم احتمالي الالم الذي اشعر به

" هاري .. "

نظرت اليه وانا لا اجد ردا عما فعلناه حقا سوى .. صمت منه ومني

" ما بك اجبني , انا لا اود ان اشعر بالذنب الان يكفي بانني فعلت هذا مع صديقي المقرب ... "

" انها افضل وقت قد حظيت به في حياتي جميعها , بغض النظر عن المكان او حتى الوضعية المزرية التي كنا بها , و ايضا ممارسة الحب ونحن بملابسنا الامر بات جميل طريقة مختلفة عن المعتاد .. "

شارد ويتحدث مع ابتسامة ترتسم على محياه , السعادة مبانه على وجهه المتعرق وهو يقولها الي

" هاري انا لا اعلم بماذا اشعر بالضبط .. "

شكوت اليه و انا ارتفع بجسدي خارج السرير معدلة بتنورتي المطاطية المرتفعة بينما قميصي الذي قد فتحت أزراره

" آب .. هل انت نادمة "

همس الي وهو يمسك بيدي بعد ان جلست على حافة السرير و انا انظر اليه , هاري و انا لدينا ذلك الحدس الذي يجعلني اريد الاعتراف اليه بدون ان اشعر ليحلل لي و ارتاح

" انا اشعر بشعور غرب هاري لا اعلم هو ليس ندم , او حتى القليل منه , لكنني اشعر .. بالعار نوعاً ما , لا اعلم ما الذي جعلنا مندفعين الى بعضنا اليوم عكس كل مرة ندما نكن وحيدان , لا المكان مناسب و لا حتى الوقت ايضا مناسب"

" انا لا اجد الكلمة المناسبة للأمر سواء بانني اشاركك الاستغراب بمنطقة صغيرة بحديثك , اعني , ليست المرة الاولى التي تمكثين فوق جسدي ولا حتى ان اشعر بالشعرية بمثل هذه المرة بالوقت الحالي "

" هل تظن بان علاقتي بجوزيف السابقة هي من جعلتني اندفع لأفعل هذا , اعني من الناحية الفرغ الجسدي الذي افتقدته"