فتحت عايناها و اغلقتها بسبب التشويش من العصابة ثم نظرت الى المكان كيف هو جميل
"اللهي هاري ، ما هذا المكان الجميل ؟" سألته بلهفة لترتسم على وجهه أكبر ابتسامة في العالم
"لنا !" قالها بعد ان وضع يديه على خصرها بنعومة شديدة و يقبل عنقها بخفة لتغلق عينيها بارتياح
"لكن هاري ، ماذا عن والدي ؟" سألته بحنق ليقربها له أكثر و بسعادة
"لن يمانع ." قالها هاري ببساطة فنظرة اليه أب بارتياح كثيرا
"حسنا ، هيا نذهب لنحضر أشيائي !" قالتها له بعذب صوتها الذي يحبه
"سوف نرسل أحدا يأتي بها غدا لا تقلقي !" قالها بعدما جلست هي على الأريكة بينما جلس هو بجانبها بصمت
"لما يريد أبيكي ان يزوجك من كريس ؟" سؤال و فضول خطروا على باله قجئة أبتسم هي بألم
"لكي يتجمعا الشركة الخاصة بأبي و أبا كريس معا و يصبح بها علاقة قوية !"قالتها و هو نظر اليها باهتمام
"لما قد يفعل أب هذا ؟" سأل هاري باستغراب لأب فابتسمت له
"لأنني لم أكن اهتم لأي شئ ، كأنني أعيش بلا هدف فقط الاستيقاظ و العمل و النوم هذا هو الروتين ، لكنك اتيت و غيرت أب الفتى و الآن انا فتاة بسببك ، شكرا اك هاري لأنك اقتحمت حياتي " ابتسم على إثرائها و من ثم وقف و اخذ بيدها يجري لكنها لم تجادله أبدا فقط شاردة في حياتها و ماذا كانت ستفعل من دونه تفيكرها في فقدانه تجعلها تجن
وققت بعدما وقف هاري لترى انها في مكان مفتوح اي الحديقة نظرت الى هاري الذي يشير الي الطلولة فابتسمت و امسكت بيده بعدما مدها له و فتح لها الكرسيو جلست و من ثم جلس امامها
شكرا لك هاري حقا !" قالتها أب بفرحة كبيرة للغاية مما جعل هاري يبتسم بحب