ناصر : معليش انا مشغول بخليك لوحدك
ليث : لا عادي - صار يتلفت ولمح راما -
يافا : - قربت له وابتسمت -
ليث : - يناظرها ومصدوم معقوله ذي راما الي كل يوم يشوفها -
يافا : - نزلت راسها بخجل - شفيك
ليث : شكلك يفتن
يافا : - ضحكت بخجل واحمرت خدودها -
ليث : تعالي معي
يافا : - صارت تمشي معاه ويتفرجون ع اللوحات -
ليث بهمس : تجين معي برا ؟
يافا : طيب
ليث : - طلع وفجأة وحده تكب ع فستان يافا عصير -
يافا بعصبيه : انتي ايش سويتي
البنت بدلع : سوري ماقصدت
يافا : ايش يفيدني اعتذارك
البنت : - قربت من يافا وصار تمسح العصير انتبهت لأثر الخيط وسحبته وانفك الفستان -
#يافا. وقفت بخجل وسحبت البالطو ولبسته ولما حاولت تقفل الازارير لقيتها تتفكك وتطيح ع الارض وكل الناس الي بالمعرض صاروا يناظرونها حست بإحراج ودموعها بدت تنزل وراحت تركض للشارع -
ليث : راما انتظري ... راااااما
يافا : - وقفت وناظرت الشاحنه الي قربت تصطدم فيها -
ليث : - حملها علشان يبعدها عن الشاحنه وطاح ع ظهره وهي فوقه -
يافا : - بدت تعلى صوت شهقاتها وبكائها ازداد بس توقف لما سمعته -
ليث بهمس : روحي الصحافه بيشوفونك
يافا : مقدر
ليث : لاتعاندنين
يافا بصراخ : قلت لك مقدر اخليك - دورت ع جوالها ودقت ع الاسعاف -
ليث يتنهد : لو صار فيني شيء انتبهي لك
يافا : - دمعت عينها ورفعت راسها وشافت الصحفيين مع كاميراتهم متوجهين لهم نزلت القبعه الي بالبالطو ع راسها وحاولت تغطي وجهها لين وصلت سياره الاسعاف وركبت مع ليث وراحوا للمستشفى -
الدكتور : آسف ذا الي نقدر عليه
يافا : لاااا - صارت تبكي وتضرب نفسها -
الدكتور : ممرضات ساعدوني
الممرضه : - سحبتها ودخلوها للغرفه واعطوها ابره مهدئه ونامت -
"( قبل يومين )"
ناصر بإبتسامه : من اول مره شفتك فيها وتفكيري فيك
ايلا : نعم !
ناصر : تقدرين تقولين معجب فيك
ايلا : انت عارف الفرق بيني وبينك صح؟
ناصر : عارف انك امريكيه وانا سعودي بس ي خي انتي عاجبتني
ايلا بدون نفس : ايش ابي فيك مثلاً !
ناصر : لما شفتك تساعدين العجوز الكبيره بالسن اعجبت بتواضعك واحترامك للكبار بالسن وحبيت اتقرب منك واتعرف عليك اكثر بس كذا
ايلا : خلصت الي عندك ؟ انا رايحه - وقفت -
ناصر بتوتر : ذا كرت دعوه لمعرضي اتمنى انك تجين - مسك يدها وثبت فيها الكرت ومشى -
ايلا بداخلها : اذا عرف اني سعوديه بينشب لي اخخ بس - قرأت الكرت وضحكت - ماشاء الله طلع رسام وبيفتتح معرض م يناسبه ابد
ناصر : - حط يده ع قلبه وهو يمشي - بتجنني
ليث يضحك : مين الي بتجننك؟
ناصر شهق بصوت عالي : بسم الله من وين طلعت انت !
#انتهى
أنت تقرأ
انت الفرح الي لمني من شتاتي !
Fantasyفتاة تفقد عائلتها في حادث سياره بسبب اشخاص وتحاول الانتقام ولاكن تقتحم شبح عذراء جسدها ويعُجب الشخص الذي تحاول الانتقام منه بالشبح ويحبها ف هل ستخرج الشبح من جسد الفتاة لتكمل انتقامها؟ نتابع لنعرف ربما البعض لاتُعجبه فكره الروايه ولكنني ع ثقه انها س...
