راما بعصبيه : لاتقربين مني
يافا : شفيك
راما تبكي : ليث فقدته ..
يافا : - اقتحمت جسمها بالرغم من رفضها ومحاولات هربها - تحبينه اجل انا بخليه يكرهك
"( بعد اسبوع وثلاث ايام )"
ليث : - كان بالحمام - ساعديني
يافا : - رفعت راسه وحطت الشامبو وبدت تحرك شعره -
#ليث. كنت اتأملها واضح انها متضايقه صار لها اسبوع قليل تبتسم واكلها قليل نحفت وتغيرت للأسف م عندي الجرأه اسألها حالياً انا عاجز باقي لي يومين واسافر ونجاح العمليه بنسبه ٦٠٪ ممكن تنجح وممكن لا لذا م اقدر اتفائل واكون واثق انها بتنجح وماابي اعترف لها بحبي وبعدين ارجع لها زي ماكنت عاجز .
يافا : - انتبهت له كيف يتأملها ومابعد عيونه عنها - فيك شيء ؟
ليث : لا بس تعبان شوي
يافا : اليوم خليك مرتاح وانا بروح المطعم وارجع واقول لك مشد الظهر لا تشيله ولاتتحرك كثير
ليث بحزن : ليه متضايقه؟
يافا : مب متضايقه ولا شيء - غسلت شعره وصارت تجففه بالمنشفه - خلصنا يلا استند عليّ بوصلك للغرفه
ليث : ليه تخبين عني مب ع اساس اننا اصحاب ومايصير نخبي شيء عن بعض !
يافا : - خانتها دموعها الي متجمعه بعيونها وطاحت بس مسحتهم بسرعه واخذت نفس ، سدحته ع السرير وهي منزله راسها ولفت بتطلع -
ليث : - مسك يدها وسحبها - خليك معي
يافا : - رفعت عيونها الي صار حمراء والدموع متجمعه فيها - انا اتخذت قرار
ليث : والي هو ؟
يافا بضيق : برجع للسعوديه
"( نرجع لورا شوي قبل يوم )"
يافا : - رن جوال راما وردت عليه - الو
جدتها : راما حبيبتي
يافا بداخلها : ي الله كيف بفهم لها - رجعت تناظر الاسم وكان مكتوب بالانقلش - جدتها !!
جدة راما : الو راما
يافا : معك ع الخط
جدة راما : وينك ي بنتي م تزوريني زي قبل
يافا مصدومه بس ردت : انا هنا اشتغل بس اذا كنتي تبيني اجي باخذ اجازه و...
جدة راما : اكيد
يافا بتوتر : بس ..
جدة راما : بس ايش
يافا : نسيت العنوان وكيف بجي
جدة راما : - شرحت لها كل شيء وارسلت لها العنوان -
يافا : - قفلت وبتنهيده - كانت تعرف انقلش كويس والا مافهمت لها ، و انا م ابي اعترف له وبنفس الوقت خايفه يتركني وخايفه اتركه وراما تعترف له واخسره
"( حالياً )"..
ليث بتوتر : ليه بترجعين
يافا : عمليتك قربت روح وتعالج واذا نجحت لاتنسى انا اول وحده تقول لها واكيد بكون مبسوطه علشانك شيء ثاني انا م بنسى وقفتك معي وانك ساعدتني
ليث : - حس بضيق بس م بين لها - يعني بتستقرين هناك خلاص !
يافا : ايوهه
ليث : - كان بيتكلم بس ..-
يافا قاطعته : طيارتي الساعه ٥ الفجر
#انتهى
أنت تقرأ
انت الفرح الي لمني من شتاتي !
Фэнтезиفتاة تفقد عائلتها في حادث سياره بسبب اشخاص وتحاول الانتقام ولاكن تقتحم شبح عذراء جسدها ويعُجب الشخص الذي تحاول الانتقام منه بالشبح ويحبها ف هل ستخرج الشبح من جسد الفتاة لتكمل انتقامها؟ نتابع لنعرف ربما البعض لاتُعجبه فكره الروايه ولكنني ع ثقه انها س...
