Part:25

102 1 0
                                    

Part|25🍁.
ناصر : - وقفها وحاوطها من ورا وحط يدينه فوق بطنها تقريباً بين صدرها بينما هي تمنعه ضغط بقوه وطلع الاكل وصارت تستفرغ -
ليث بحدة : خلاص خليها تاكل ولاتحرجها كم مره نقول لك
راما : هاذي نهايه الي تضحك عليّ وتتشمت فيني
ايلا : وجع انسدت نفسي اصلاً - راحت دخلت البيت وتوجهت لغرفتها -
ملاحظه : البيت كان يطل ع البحر يعني بيت وحوله حديقه كبيره وجنبها البحر .
ناصر بضيق : زعلت ! الحين ايش اسوي معاها
يافا : - دخلت بجسم راما بدون م تحس - خذ ورده و روح لها دحين اكيد متضايقه وتبكي حاول تراضيها
ليث ابتسم : سوي الي قالت عليه
ناصر : طيب - دخل وراها -
يافا : - كانت تناظر ليث وجت عيونها بعيونه كان يناظرها - بب..بروح الحمام
ليث ابتسم : اشتقت لك
يافا : كيف ؟
ليث : يافا
يافا انصدمت : انا راما شفيك
ليث يضحك : عيونك فضحتك
يافا بتوتر : انا بطلع من جسمها
ليث : ماوفيت بوعدي ماعرفنا سبب موتك
يافا نزلت راسها : انا عرفته
ليث : كييف !
يافا : لما ابوي كان عنده مطعم ويشتغل فيه جاء واحد وطلب منه مبلغ ابوي رفض وهذا الشخص مجرم واصحابه عصابه خطفوني و..
ليث بتوتر : و ايش !
يافا : عذبوني وبقى في جسمي ندبات وآثار بدأ جسمي ينهار بما اني بنت وبما اني مااكل شيء بس اتعذب كل يوم استمر الوضع لأسبوع ابوي خاف يبلغ الشرطه لذا لما انا انتهيت من تعذيبهم وصرت جسد بلا روح قالوا ل ابوي بنتك ماتت اذا تبي جسمها تعطينا المبلغ ندم ابوي انه مااعطاهم من البدايه واعطاهم بس كانوا كذابين رموا جثتي بالبحر وابوي بلغ الشرطه وشافوا جثتي بعد فتره وانسجنوا وبس 
ليث دمعت عيونه وضمها بقوه : مين قال لك كل ذا
يافا بضيق : بنت جارتنا اقتحمت جسم امها ورجعت اسئلها عن السالفه وعرفت طبعاً هي ماكانت قريبه لي ولا شيء بس لأن انتشرت السالفه والكل عرف فيها ف كانت تعرف
ليث : انتبهي لك
يافا : وانتبه ل راما لاتحسسها بشيء ماابيها تزعل لأني مقدر اكلمها
ليث : طيب
يافا : - طلعت من جسم راما وفجأة ضوء ابيض من السما واختفى بعد ثواني -
راما : ساعدني ناخذ الاكل ل داخل ونروح ننام
ليث بإبتسامه : ان شاء الله
..
ايلا اخذت الورده من ناصر وضمته فك فستانها وباسها ع رقبتها وشفايفها بدت تتعمق معاه اكثر ..
ليث حمل راما بالمطبخ لغرفتهم وسدحها ع السرير وجلس فوقها بعد خصلات شعرها عن وجهها ، ترك آثار ع رقبتها بينما هي تتأوه .. يتبع

تفاعلوا وبنزل التكمله☹💓

انت الفرح الي لمني من شتاتي !حيث تعيش القصص. اكتشف الآن