"( صباح يوم الاربعاء )"
ام ليث : ليث اصحى
ليث : هاه
ام ليث : بتتأخر ع دوامك انت عارف دحين الساعه كم
ليث بإرهاق : كم
ام ليث : ٧:١٤
ليث : اماا !! بقوم اجهز
ام ليث : طب يلا وافطر بالمطعم
ليث : اوكك - غير ملابسه و طلع متوجهه للمطعم -
راما : - لبست وطلعت -
يافا : انا نعسانه بنام بعدين بجي لك بالمطعم
راما تتحلطم : واذا عرف الشيف
يافا بملل : كيف يعرف وهو يحبك انتي
راما : يحبني كـ شكل بس الشخصيه خايفه يقدر يفرق بيننا وقتها م بقدر اسوي شيء
يافا : طب بجلس هناك ولما يقرب لك بجي واقولك الي تقولينه واذا توترتي او حسيت انه بدأ يشك فيك وقتها بقتحم جسمك
راما : طب يلا - طلعوا وركبوا تاكسي وراحوا للدوام -
ليث : قود مورنينيق
يافا تضحك : قولي له نفس الكلمه
راما بإبتسامه تسليكيه : قود مورنن
ليث : - ضحك عليها -
راما بضيق : خير ليه تضحك
ليث : ماتعرفين انقلش تبين اعلمك
راما : - ناظرت فيه بإستحقار وسبقته لغرفه التبديل -
ليث : - دخل المطعم ولقى الشباب طالعين من غرفه التبديل دخل و المكان مُظلم صار يغير ملابسه بدأ يفتح الازارير واحد .. واثنين .. وثلاث بس وقفه شيء -
#ليث . كانت تنزل فستانها الاسود بانت اجزاء من ظهرها قربت لها خطوه تتليها خطوه .. ولما قربت كانت ع وشك تنزل الفستان اكثر بس تنحنحت وألتفتت لي بخوف
راما : - شافته وشهقت بصوت عالي -
ليث بتوتر : اشش لحد يسمعك انا آسف م كنت عارف انك هنا
راما : - رفعت راسها وشافت صدره ، ابتلعت مويه فمها بتوتر وناظرت بعيونه -
ليث : - قرب لها ولصقها بالجدار ولصق جسمه بجسمها حس بدقات قلبها الي تتسارع قرب لها حاول يهديها بشفشفه مليانه مشاعر كانت لأول مره تحس بطعم شفايفه عادتاً بس جسمها يحس بشفايفه ويافا هي الي تتلذذ فيها اما الحين هي تحس بطعم ولذة شفايفه الي تتعمق اكثر بشفايفها ماقدرت تقاوم او تمنعه بس حست بحركه حولها خلته يبعد عنها ويوقفون هم الاثنين بتوتر يدورون ع مصدر الصوت -
#يافا. ايوه انا كنت واقفه بعيد اتأملهم كيف تعمق بشفايفها ! كيف اقتحم شفايفها بشفايفه الي تخصني ! ليث الي حبيته وتمنيته يكون لي لوحدي مب لأي احد ثاني صح انه يحبها هي ولاكن بس كـ جسم انا هي الي حبها ، الي حب برائتها وعفويتها وطيبه قلبها عُمري م كنت خبيثه بس .. شعور انك تشوفين الي تحبينه يشفشف غيرك او انه يكون مع غيرك اصعب شيء ممكن تحسين فيه شعور الغيره هو الي بيعلمك كيف تكونين خبيثه !
#انتهى
أنت تقرأ
انت الفرح الي لمني من شتاتي !
Fantasyفتاة تفقد عائلتها في حادث سياره بسبب اشخاص وتحاول الانتقام ولاكن تقتحم شبح عذراء جسدها ويعُجب الشخص الذي تحاول الانتقام منه بالشبح ويحبها ف هل ستخرج الشبح من جسد الفتاة لتكمل انتقامها؟ نتابع لنعرف ربما البعض لاتُعجبه فكره الروايه ولكنني ع ثقه انها س...