كان منزل الاستاذ وليم اصبح محط الانضار بسسب جمال البالونات الموضوعه وتناسقها مع ازهار الحديقه المحيطه بالمنزل
دخلت المنزل عابره جموع الاطفال المحتفلين ووصلت للمكان الاحتفال قدمت تحياتي لاستاذ ليم واسرته وقدمت الهديه للطفله ساندي مر الوقت بسلاسه مع الاحاديث العامه كانت مضيفتنا السيده وليم رائعه وذات حضور طيب كان الحديث معها ممتع بالفعل
اطفانا الشموع وقطعنا الكعكه وقدمنا الاماني الطيبه للعائله وكان الجو مفعم بالمحبه لكن..قاربت الساعه على الثامنه وكان على الانصراف ودعتهم وذهبت كان الجو لايزال جميلا لذاللك قررت الذهاب سيرا لمنزلي كان يبعد تقريبا نصف ساعه السماء صافيه والهواء عليل يحرك اعصان الاشجار بهدوء منما جعل الافكار تقفز الى عقلي .منظر عائله الاستاذ وليم جعلتني احن الى عائلتي في لندن
لذالك خطرت لي فكره سوف اخذ اجازه الاسبوع القادم واذهب للندن لزياره اهلي..لكن لن ابلغهم بقدومي لاجعلها مفاجئه لهم..مااجمل الافكار والقرارات المفاجئه
أنت تقرأ
احببت اخيرا
Romanceقالوا قديما ..الامل ضياء فوق روؤس البشر .كان هذا الامل موجود دائما في قلبي لم يختفي منذ عمر الطفوله ولحد الان ....اسفه اولا اعرفكم بنفسي انا اسمي لندا واعمل مدرسه للمرحله الثانويه ادرس ماده الادب الانكليزي والفقره الاهم اني ابلغ من العمر 35 عام واع...