ابتعادك عنى يقتلنى ببطء ، و يكفيني خمسة عشر عاماً أموت ، لا تغتري بأنى قوى من الخارج فأنا أضعف من ورقة شجر ، اسقطها الرياح و تلاعبت بها ، احتاجك لكى أصبح متماسك ، أنا أقوى فقط بوجودك معى..
So baby hold on to my heart, yeah..
Need you to keep me from falling apart.
I'll always hold on 'Cause you make me strong..____________________
"سأذهب لأنام" تمتم و تحرك لأعلى تاركاً كل من بروك و سيلينا مجمدان
"سأذهب إليه" تنهدت سيلينا و صعدت خلفه طرقت الباب ثم دخلت
"زين" تمتمت
"ماذا؟!" عقد عاجبيه
"أردت أن احاثك عن.." تحدثت
"فقط لما لم تجيبي عن الهاتف اللعين؟!" صاح زين ، نظرت له و كانت عيناه غاضبه و لكن منكسره بنفس الوقت!
"اهدأ أرجوك فقط..انه" تلعثمت
"إنه ماذا سيلينا؟!" صاح مره أخرى
"أنت أحمق!!" صاحت الأخري
"حقاً!" رفع حاجبيه
"أجل ، أنت أحمق" تمتمت
"أين كنتى؟!" هدأت نبرته
"بالعمل ، أقسم لك ، تراكمت الأعمال لأنى لم أذهب إلى اللعنه منذ فتره طويله ، أضطررت إلى السفر و إنهاء بعض الأعمال!" تحدثت بسرعه و هو يحاول فك شفرة كلامها
"و لما لم تجيبي على اتصالاتنا؟!" تحول إلى بارد فجأه!
"لم أستطع حتى أن أري الهاتف كان صامتاً ، و فرغ شحنه" ألقت عليه الهاتف
"أوه ، بروك كان قلقاً فقط" أدار عيناه و هو ينظر إلى الهاتف
"بروك فقط؟!" رفعت حاجبها
"أجل" تمتم ببرود و استقام من على الأريكه
"فقط هلا توقفت عن هذا؟!" تنهدت
"عن ماذا؟!" أجابها
"عن هذا زين" قالت و أشارت عليه "أنا لن ابتعد ، لن أترككم مره أخري حسناً! لذا تخلي عن شكوكك و برودك قليلاً" صاحت و لكن أرخت صوتها بالنهايه
"سيلينا ، أنا فقط لا أريد خسارتكى مره أخري و اللعنه يكفى العذاب الذي مررت به طوال خمسة عشر عاماً" اهتز صوته ، تقدمت إيه و احتضنته

أنت تقرأ
Meet again!
Fiksi Penggemar"أنه ابنُنا".. "لا تتركينى مرة أخرى!".. "محظوظة لمقابلتك مجددًا"