هل؟ part 30

171 40 16
                                    

Ashton pov :
أستدير للذهاب يوقفني صوتها "توقف " أستدير أليها بصمت و أحاول أن ارى ملامح وجهها هي شاحبة و رغم هذا أنها ملكة جمال انفها أحمر عيونها ممتلئة بالمكياج الفوضوي بسبب البكاء تبتلع ريقها و تتكلم
"أنا أريد معرفة كل شيئ الآن سنذهب لفرانسيس و نتكلم و أن كنت تكذب علي و هذه الصورة تكون زائفة سأقتلك أنا قبل قتل نفسك و بالفعل سآتي و أصلي على روحك و أدعو لك بالجحيم حسنا "
هذه هي ليليان القديمة و كلامها أعلم هذا الجزء منها أظهرته لي في أول لقاء لنا عندما كان تدخن في الجامعة تقاطع شريط الذكريات الذي كان يمر في عقلي صوتها
"ماذا قلت ؟ "
أحك طرف دقني و أقول "حسنا "
تمد لي يدها لأساعدها بالوقوف اقترب اليها و أمد يدي لأمسكها تبعد يدي و تقف بسرعة بعدها تمسك يدي بقوة " أنا اقوى بكثير من المظهر الذي رأيتني به قبل قليل فقط تذكر "
أهي تهددني أشعر أنها لا تتذكرني أبدا و هي ليست واثفة بي
و تريد أن تريني أنها صعبة أتعتقد أنني شخص يريد التلاعب بها .-.  أضحك و أمسك يدها بقوة و أجعلها تلتفت ألي أرى الخوف بعيونها تبا هذا شيئ خاطئ انا حبيبها عليها أن تشعر بالأمان معي أضعف لعيونها الزرقاء أنه نفس النظرة التي رأيت بها عيونها من قبل اضعف كثيرا يصبح صوتي مع تحرجات بكاء قليل و أقول " ل ليليان أنت انت حقا لا تتذكريني أع اعني ان أنت خائفة مني ؟ " أخذ نفس عميق و أخبس بكائي أمسك يدها بيدي الأخرى و أضغط عليهما  و انا لا أعلم ماذا اقول فقط أتوسلها أما هي وجهها كان فارغ من أي علامات فقط تنظر الي و كأنها تتحارب بين عقلها و قلبها أفقد الأمل بتجاوبها معي و اترك يدها و أسبقها بخطوات و اقول " التحقي بي سنذهب لفرانسيس "
هي تقف متعحبة و تقول " أ انت تعرف أين مكان فرانسيس الان ؟ "
اسبقها دون جواب تلتحق بي و نجري سريعا بالحفلة لكي لا يرانا أحد أركب بالسيارة و تركب معي ثم أتوجه لبيتها الذي يقطن به فرانسيس الان وصلنا  تسري بهدوء أسبقها و أقرع الجرس و تأتي ورائي و هي تنظر للبيت يفتح فرانسيس و يقول "ليليااان" و يركد و يحتضنها و بعدها يقول "أنتظري ماذا حدث لك ؟؟ لما وجهك هكذا أكنت تبكين ؟" هي سمعت كلماته و أصبحت تبكي هذا مؤلم أربت على ظهر فرانسيس الذي يحضنها بقوة أعلم انها أخته و يصعب عليه رؤيتها هكذا واسبقه الى البيت و يأتي ورائي و لا يزال يحضنها تجلس ليليان على الكنبة و هي تتفحص البيت بعيونها يأتي الي فرانسيس و يتكلم بوقاحة و كراهية "ما الذي تفعله هنا أنت لماذا معها هاا لن أسمح لك بأن تخرب لها حياتها أنها لهار-"
يقطع كلامه صراخ ليليان و هي تقول "فرانسيس دعه "
و لكن فرانسيس لم يسكت
" لااا انه الشخص الخطئ أنت لهاري هاري سيكسر قلبه أن رآكي مع هذا الشخص " 
انه يخرب لي كل شيئ ليليان لن تصدقني أمسك يدها و أشدها و أركب بالسيارة و هي تصرخ و فرانسيس كان ورائي يصرخ و ها انا أسير بسرعة قسوة و أخذها للجامعة و امسك يدها و أذهب لغرفتها و أقول لها "حسنا هيا هيا أنظري لهذا هيا أنه غرفتكك تتذكرين هذه الكنبة اللعينة كنت نائم بها و أيقظتني و انت تلعبين بشعري و قلت لي أني ملاكك تتذكرين هنا نعم هنا طبختي لي الطعام و هنا ألتقطنا الصورة أنظري في هذا المكان او مهلا انظري هنا رأيتك كنتي تخلعين الباروكة السوداء عنك و هنا نمتي و انت تبكين اتتذكرين " أنهار كليا أعني كنت اذهب للطبيب النفسي عندما قالو لي انها ماتت و الان هي امامي و لا تعرفني أقع على ركبتاي و أبكي أخرج كل ما بقلبي و كل الذي يخرج من فمي "ليليان أرجوكي" هي تقترب ألي و تجلس على ركبتاها و تحضنني بقوة أنا سأجن من الفرحة قلبي يفق بسرعةة أحضنها أنا ايضا
أشعر بالقشعريرة في جسدي أحضنها بقوة أكثر ننظر لبعض و نحن قريبين جدا لبعض تقترب يدها و تمسح دموعي و أنا أبتسم تحك يداها بذقني شعور جميل لتمسك ذقني و وجهي بأحكام و كأن وجهي سيهرب من جسدي و تقترب تريد أن تقبلني!!!!!!
Lylan pov :
لا أعلم بصراحة ماذا أفعل لكن هناك رغبة كبيرة في تقبيله بالأضافة الى دقات قلبي الذي سينفجر نهائيا أغمض عيناي و اذهب في قبلة رائعة شفتاه كانت ممتلئة قليلا شعور رائع لا أعلم ماذا أفعل لكنني أقبله بشهوانية و كأنني أفرغ كل طاقتي و بالرغم أنني متأكدة اني لم أتذكره ابدا نفصل قبلتنا لأخذ نفسا يحاول التكلم أضع يدي على فمه و اقول "ششش"
لا اريد التحدث ابدا لانني لم أتذكره حتى فقط أمسك يده و أرخي جسدي على صدره و أغمض عيناي ....

بارت ئصير بس حماسي :*
اللهم صلي على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم عيد مولد النبي
و merry Christmas
see you in the next part ... i think tomorrow
Thank you all
Vote and comments

who i am ?حيث تعيش القصص. اكتشف الآن