.part 32 ^-^

166 36 12
                                    

harry pov :
كنا نمسك يدين بعض و أنا نعس قليلا أتجهنا للمائدة أنها أنها رائعة و الأجمل أن هي من طبخته أقول بتعحب "هل أنت من طبخ هذا؟"
تبتسم لي و هي متحمسة جميلة جدا و تقول "نعمم^-^"
أجلس و هي تجلس على الكرسي المقابل لي بأبتسامة فخر أنها جميلة كنا نأكل و نتبادل الأبتسامات حتى عاد صوت هاتفها غريب بعض الشيئ خاصة عندما تلاشت أبتسامتها منذ سماع صوت هاتفها
أتكلم ببرود "هذه المرة الثانية ألن تجيبي ؟ أحضره لك" و أهم على الوقوف لكنها تمسك يدي و تقول " ل لا لا أنتظر دعك منها أنها صديقتي و علاقتنا ليست على ما يرام حاليا "
أقول بأستغراب " صديقة ؟!..و تتذكريها من هي؟ "
ترد علي بصوت غاضب " ها و لما تسألني أن كنت أتذكرها هل لدي زهايمر مثلا "
أنها منزعجة جدا أحاول تلطيف الجو "أعني لا ليس هذا ما قصدت لم تفهمي قصدي أعني لماذا لم تخبريني عنها ؟ من قبل ؟"
تفتح يديها و تصبح ملامح وجهها بمعنى ما بك ؟
و تقول "لما تحقف هكذا معي أتوقع أنه موضوع تافه لما تحوله لمشكلة؟"
أخذ نفسا أهدا هاري هيا معها حق " أسف حبييتي " أقترب أليها و أحضنها من خصرها و أترنح قليلا أقبل واجهة جبينها و أبتعد و أقول "أشكرك على الطعام طباختي أنه رااائع و أسف أرجوكي عزيزتي كلما هو الموضوع خوف "
ترد علي " لا بأس و انا اسفة عزيزي"
أبتسم أنها جميلة جدا
"أذا عزيزتي أنا سأذهب لا أستطيع النوم هنا "
تمسك يدي " سأشتاق لك و تقبلني قبلة سريعة على فمي " أحضنها و أبتسم " و أنا أيضا ملاكي هيا أستريحي و لا تسهري كثيرا أراكي غدا الى اللقاء "
تبتسم و تقول "باي"
lylan pov:
اغلق الباب خلف هاري و أتنغس الصعداء كان سيكشف أمري تبا لأشتون ما به ألتقط هاتفي و أتصل به
رنين متوترة لا أعلم لما أبتعد عن الباب لأتجه للصالون يفتح الباب عاد هاري !!
يقول "عزيزتي لقد نسيت ها--"
و يقطع كلامه صوتي و أنا قذفت بهاتفي بعيدا
يركد ألي ليليان ما بك
أتجه أليه "ل لا شيئ انت انت أخفتني فقط" يدي ترجف قلبي يخغق بسرعة هو يتجه و يلتقط هاتفي يلقي أليه نظرة سريعة و يعطيني أياه و يقول"ما بك عزيزتي ؟ أنت ترجفين "
ماذا أقول تبا تبا فكري فكري نعمم وجدتها "ه هاري انا خائفة أعني منذ أنت ذهبت و أنا خائفة هناك حلم يتكرر دائما و هذه أول مرة بحياتي ارى حلم رأيته من قبل "
يحملني و يجلس على الأريكة و ملامحه متوتة جدا يمسك يدي و انا متربعة في حضنه رغم طولي و يقول " لا تخافي أنا دائما بجانبك أخبريني ماهو الحلم ؟؟؟"
أقول له "ح حقا أخجل أن أقوله انه مزعج ذاك الفتى السمين يقبل رقبتي بأستمرار و انا أبكي و نحن في في حمام و أنا أترجاه بأن يتوقف " أرجع خصلات شعري للوراء أنا متوترة دون سبب لا أعلم ما القصة
هو يحضنني و يجعل رأسي نائم على صدره "ها ليليان ألم تتذكري باقي الحلم ؟ "
أبعد رأسي و أنتظر لوجهه "باقي الحلم؟؟"
يقف هاري و يخلع قميصه و يريني ندبة على خصره أنا أنظر أليها بئسى "ما هذااا هاري ؟؟"
يعود و يجلسني في حضنه و الأجمل أنه لم يلبس قميصه مجددا تفاصيل بطنه و صدره رائعة هو يبتسم و بعدها يقول لي "هذه الندبة هي كمالة حلمك "
أتعجب جدا "ماذا هاري ؟؟"
بيتسم و يداه أقتربت لشعري و هو يلعب به
ويقول "لتتركز هذه المعلومة في رأسك و سيكتمل حلمك يوما ما و تعلمين القصة الحقيقة"
هذا مريب جدا ما علاقة ندبة حقيقية بحلمي كنت سأتكلم لكن قطعني قبلته....
ashton pov:
أستيقظت في اليوم التالي و أنا متحمس جدا لرؤيتها مجددا أرتدي ملابسي و أرتب شعري و أنا أفتح الباب للخروج يفاحئني لوك على الباب "هاي لوك أهلا بك مأذا تغعل هنا ؟"
يقول لي لوك بصوت جدي و ملامح غاضبة "أشتون أنت تقصر في عملك لدى الفرقة ما بك أشتون أنسيت حلمنا كل هذا لأجل فتاة عادية ؟؟"
أرد عليه "لا لوك أنها ليست عادية ينظري "
يقول لوك "أشتون أرجوك ما بك سنذهب سويا لنيويورك هيا "
تتغير ملامح وجهي أتذكر نيويرك نعم أرحتني جدا أكثر من لندن و أنا علي تقدير هذا الموقف و تقدير الفرقة "تفضل لوك "
أعود للبيت أحتاج للتكلم مع لوك تقع عيني على الساعة يجب ألا أنسى ليليان نجلس انا و لوك و انا أتكلم بسرعة "أسمع لوك أنها أيام معدودة و سأعود وعد مني و أذا لم تصدقني لتظل عندي هنا و بعدها نذهب سويا ألى نيويورك أما ليليان بصحبتنا و أما لا لكن هذه لعبتي و سأفوز بها بالمناسبة في غرفتي فوق الغيتار هناك دفتر أقرأه انها أغنية جديدة أراك لاحقا علي الذهاب"
أنوجه للباب و أنذكر أستدير و أقول "ااا لوك أذا جعت الخادمة في المطبخ الى اللقاءء" و أذهب راكدا
lylyan pov :
أستيقظ على صوت رنين هاتفي و أرى نفسي منكمشة بين يدين هاري و هو ممسك بي بأحكام كم تغيرت أنا ملكة الجفاف العاطغي أستيقظ يوم و أرى نفسي بين يدين أشتون و اليوم الذي بعده بين يدين هاري كانت ليلية جريئة و متعبة البارحة سأخذ حماما لكن صحيح من هذا الذي يتصل بي في هذا الوقت المبكر ألتقط هاتفي أنها العاشرة و النصف لقد نمنا كثيرا و لكن هاري بشكل عام هو متعب و يجتاج النوم أصلا أنه الان غارق في أحلامه بالأضافة ان نومه ثقيل هاي مهلا ماذا كنت سأفعل بهاتفي فكرت كثيرا حتى تهت عن الموضوع هفف تذكري تذكري حالتي الان مغمضة عيناي بأحكام و أنا أشد على رأسي لعلي أتذكر يقطعني صوت هاتفي مجددا انه أشتون يتصل بي أصرخ "نعم تذكرت " و بعدها أستدير لهاري أتأكد من عدم أستيقاظه و ارد بسرعة و أنا متحمسة و لا أعلم لما أنا متحمسة اصلا
ليليان: هيي
أشتون: هيي ليليان صباح الخير
ليليان: صباح الخير...
كنت سأقول اشتون و لكن تذكرت هاري القيت نظرة له و خرجت من الغرفة الحرص واجب
اشتون: ليليان؟
ليليان: نعم أشتون أنا معك
أشتون:اه حسنا كنت أريد أن أقول انني عند فرانسيس
ليليان: نعم اكيد اعلم أنا في طريقي بضع دقائق فقط
اشتون:رائع حسنا جميل أنتظرك الى اللقاء
ليليان:باي

أغلقت هاتفي بهدوء و توجهت للحمام أخذت حماما و أرتديت ملابسي و تجخزت للذهاب بالأضافة لتنكري أو دعنا نقول ليس بتنكر أنه ميك أب روتيني لي فتحت باب البيت حسنا كيف سأصل للمطعم يأتي الي السائق و يقول بفظاظة منذ الصباح "لن تذهبي وحدك ....سيدتي"
بلا بلا بلا سيدتي تبا له
"حسنا أذا أوصلني"
يرد علي "حقا اا الى أين ؟"
أقول له "للمطعم " " سأزور فرانسيس صديقي"
يومئ لي و نركب بالسيارة نصل يفتح علي الباب أعجبني هذا و أنزل أدخل للمطعم تتفحص عيناي جميع أرجائه و الطاولات لم أجد أشتون بفففف بشع أن تأتي الفتاة قبل الصبي للمواعيد ادخل بتململ للمطبخ و أنا اسيؤ بضجر و عيناي على الأرض أرفعهما لأرى أشتون و هو يقف قرب فرانسيس و يضحكان فرانسيس كان يصنع كوكيز الصباح ضحكته كانت فاتنة أشعر أني رأيتها من قبل عشقتها من قبل ينتبه ألي و ينظر لي نظرة جميييلة كانت لحظات بطيئة جداا جدا و بعدها صرخ فرانسيس "ليليان" ركد و حضنني و همز في أذني "لقد كنت أعلم أن مجيئ أشتون لهنا منذ الصباح له شئنا بك "
أبتسم أبتسامة بريئة و هو عبس اعلم ما أفعله غلط لكنني أصبحت أشعر أنني محتاجة لأشتون أقترب أشتون و أقترب لأحضنه لكنه أمسك بكتفاي و أبعدني للوراء و صرخ "تبباا لكك ليليان " حك طرف وجه و أصبح يدور بالغرفة
حسنا رأى شيئا علي و لكن ماذا يوجد ركدت للحمام أه أنها علامات على رقبتي من هاري اه بفففف عدت للمطبخ و أخرجت وشاح من حقيبتي و لففته حول رقبتي و جلست و أشتون كان يراقبني نظرت له نظرة سريعة أنه غاضب بالفعل وجهت نظري لفرانسيس أنه يضحك علي بففف تبا له
اقف و أتجه لأشتون و هو يراقبني من زيق عينه أجلس بحضنه و أحضنه و اهمس "انا أسفة" أستطيع الشعور بدقات قلبه التي ستنفجر لكنها ليست كاقلبي اشعر ان جسدي كله يدق كاقلبي او مع دقات قلبي وضعي الان أحضنه و رأسي على كتفه و انا جالسة في حضنه أما هو رغم دقات قلبه و أحمرار خديه لم يبادرني الحضن و لم يحضنني -.- لكن مع هذا لا اريد أن أقطع هذا الحضن
driver's pov :
اه انها دخلت للمطعم و ختفت بالمطبخ ما اللذي سأفعله الآن سأتصل بهاري
نعم
سيد ستايلس ليليان في مطبخ المطعم و أنا لا استطيع رؤيتها ماذا أفعل ؟
ادخل للمطبخ بأي حجة و أنظر ماذا تغعل و هكذا أجعله كل فترة تدخل بحجة و لا تدعها تغيب عن عينيك حسنا سيد ستايلس
حسنا أذا فكر فكر كيف سأدخل .-.

who i am ?حيث تعيش القصص. اكتشف الآن