Francic pov :
حسنا هذا مضحككك جدا لا استطيع تمالك نفسي كم هي مغرمة به و المضحك انها مع اشتون و هاري اعني هيا انهم أشتون و هاري كنت اعلم انها عندما ستحب ستفلح بشيئ ذو قيمة أتجه للباب ساتركهما أخرج و ارى احد قادم سيدخل للمطعم أوقفه "هاي هاي من أنت ؟"
يرد علي "أسف أنا اريد رؤية الانسة ليليان ضروري انا سائق السيارة و مؤمن بها "
تبا علي أنذار ليليان أصرخ
"حسنااا اذااا أنتت السائققق وو ترييد رؤيية ليليان ، ليلياان" ارحب به و اسلم عليه و أحضنه أحتاج لأن ألهيه قليلا
أفتح الباب ببطئ لارى أشتون و كانه ليس هو مليئ بالطحين و يرتدي قبعة و يعجن و ليليان تعبث بالكوكيز
تسدير و تقول "هاا مرحبا أهناك مشكلة ؟ "
هو يتوتر ااا "اااا أقصد كنت اريد ان اتاكد انك بخير نعم و ان كنتي تريدين الذهاب في الحقيقة انه الجو حار و انا جائع بامكانني تناول اي شيئ اريد كوكيز و قهوة و و رؤيت كيف ستطبخبهم نعم نعم هذا ما كنت أريده :) "
كانت ستتكلم ليليان لكن أقاطعها "قطعا لا من انت لأسمح لك بالدخول إلى مطبخ مطعمي ؟"
يتوتر و يقول "ائ ائ سيد سيد؟ "
أرد عليه"سيد رينس "
يكمل كلامه " أعتذر سيد رينس لكن ليليان تحت مراقبة طبية تعلم لا أريد خسارة عملي"
تتكلم ليليان"هااي انا بخير هنا -.-"
اقول انا "حسنا اتفقنا بشرط أن تراقبها خارج هذا المطبخ أعني بأمكانك الذهاب الى طاولة هناك و تراقبها متى تشاء "
هو لم يقطنع بكلامي لكن ليس لديه أي حق بالدخول للمطعم المربك انه كان يدقق بأشتون كل فترة تبا ليليان في متاعب كثيرة الان و من الصعب التعامل معها
اقول لأنهي حرب النظرات هذه "أذا سيد أسمح لي " و أفتح الباب
يخرج و اغلق الباب حتى بعدها نتنفس الصعداء جميعا حسنا علي التكلم بصرامة
"أسمعو ليليان الذي تقومين به خطأ و انا لن أسمح لك أبدا أنت تدخلين في مشاكل لن تقدري على حملها من الأفضل أنها الوضع الآن شباب "
ليليان تريد التكلم و لكنها لا تعلم ماذا ستقول
أشتون يتكلم و بملامح صارمة رغم الطحين الذي على وجهه و يقول " نعم لننهي ليليان لتعودي معي الى نيويورك و سنخبر هاري بالحقيقة"
حسنا هذا قرار ليليان الذهاب مع اشتون قرار خاطئ لكن لن اندخل هي ستختار و سينهون الامر الآن
تقول ليليان" انتظر أشتون لحظة هذا قرار سريع جدا انا حتى لا أعلم ماذا بفففف"
يقول اشتون " حسنا لا تعلمي لما حضنتيني منذ قليل ؟ لما قبلتيني ذاك اليوم انت من اختار المجيئ معي و جعلتيني انام بين يديك بأمان لفكرة أنك أخترتيني و اليوم الثاني تهربي دون تكلم شيئ لهاري تعودي لي في اليوم التالي بعلامات على رقبتك من هاري و تحضنيني بعدها هااا "
تتغير ملامح ليليان عندما كان يتكلم معها اشتون و بدأت ملامحها تبدو و كأن احد ينكزها بأستمرار كان أشتون سيكمل و ملامحه على وشك البكاء ولكن قطعته بصراخي "توووقفففف" أركد الى ليليان امسك يدها و اقول" ليليان انت بخير؟؟ " ترد و هي تغمض عينها كل لحظة من الألم "نعمم ف فرينس ان-ا بخ-ير " تبتسم بعدها أشتون يقع على ركبتاه متوسلا و ينظر الى ليليان " أرجوك ليليان"
مابه هي لن تتحمل اكثر كنت على وشك التكلم لأوقف هذا الهراء ليقطعني أنحناء ليليان من ألمها أشتون تتغير ملامح للخوف يقول "ليلياان" هي تسقط على ركبتها و تصبح مقابله تماما نظرات بطيئة بينهم مأذاا أفعل تترك يدي و تقع عليه تبااااااااا أصرخ" تبااا لكك تعلمم ان هذاا خطرررر عليهاا " السائق نست امره حتما سيأتي على الصراخ أحمل ليليان و اشتون كان في مرحلة صدمة هو لم يتحرك من مكانه أستدير له و أقول "لا تفكر باللحاق بنا "
و أخرج يركد لي السائق و يقول "اللعنة ماذا حصل معها " لم أرد عليه أسرع و هو يسبقني و يفتح لي السيارة و نتجه للمشفى
يحملوها و يضعوها على سرير الاسعاف و نحن نلحق بهم يسألني الطبيب اللذي هو يركد "ما الحالة "
ارد "فالولقع لديها مرض لكن المفروض انه-" يقول لي الطبيب"أسرعع"
ارد "اه أنها مغمية بسبب مرض كتلة الدماغ" يومئ لي برأسه و يخرج لاسلكي من جيب ردائه الأبيض و يقول " الطبيب تشارلي سنقوم بالتصوير و الفحوصات للحالة نحتاج طبيب أعصاب و طبيب جراحة " أريد ممرضات الى غرفة الفحص
يغلق الباب و نحن نبقا في الخارج اسمع السائق و هو يتكلم
"سيد ستايلس ليليان في المشفى
مشفى سينت ماري
سيد...
حقا لا أعرف السبب
سيد كنت خارج--
الموضوع ليس هكذا لم يسمح لي ---
أعلم اعلم حسنا
انا معها و هناك سيد
لا ليس أشتون سيد فرينس ممتلك المطعم
نعم نعم
نعم هو بقربي الآن تريد حسنا "
بتجه الي سيد فرينس يريد هاري التحدث معك
اومئ له و أخذ الهاتف
"هاي فرانسيس
هاي هاري
انا لا أستيطيع زيارة ليليان اليوم أطلاقا فالدينا عمل و مقاببة على الهواء مباشرة لا أسنطيع و هذا مؤسف جدا سيبقى عقلي لديكم في جميع الأحوال السائق معكم و أنا سأظل على اتصال بكم و ساتصل بالمشفى أيضا لكن لدي سؤال ما اللذي حدث بالضبط
"
ماذا سأقول تبا تبا
يقول
"سيد فرينس؟
اه نعم أنا معك فقط كنت أرتب الحوادث بعقلي كل الذي حصل هو أنه أجرت أتصال اتفهمني نعم رأيتها تعبث بهاتفها و تتصل المشاكسة
يقطعني
حسناا بسرعة أرجوك من اللذي كانت تتصل به ؟
ارد انه انه أعني انها كانت تتصل بالجامعة أتفهمني تسأل عن ان كانت تستطيع الأكمال و هم قالو لها ان تقرير مرضها لن يسمح لها
صرخ تبااا اللعنة اه ش شكرا لك سيد فرينس عند أستيقظها أتصلو بي و في جميع الأحوال سنبقى على أتصال دائم حسنا
ارد حسنا
إلى اللقاء
إلى اللقاء"
هذا غير مبشر بالخير يأتي ألي السائق و يأخذ الهاتف و يجري اتصال و يذهب بعيدا
ماذا سأفعل الآن افف يرن هاتفي أنه أشتون اصبحت أشعر بالكراهية ضد أشتون أعني ماذا يريد منها تبا له هناك الكثير من العاهرات اللواتي يحلمون به ههه كانت ليليان تضحك على قصة نيك جوناس و مايلي سايرس و سلينا جوميز و هاهي الآن ستصيح مثلهم و لن يتركوهم الصحافة ابدا سيكونو كرة الأعلام الفني يقطع تفكيري صوت السائق "هاي هاتفكك يرن " أنظر للهاتف نعم اشتون نسيت أضغط على زر الأجابة
"ماااذا ترييد اشتون هاا ماذا تريد بعد
يرد و صوته غريب لا استطيع تميز بين يبكي او لا اعلم
فر-انس-يس أرجووك فلتتفهمني أنا لا استطيع التحكم بمش-اع-ري لا لا أستطيع كتمانها ما الحل في رأيك المؤلم أنني اناا من أحبها قبل أنها تحبني أنا اشعر بذلك
ارد عليه
أشتون هاري حلمها و هي تحبه و فقط أما انت فالقصة هي انك مشهور أخر جميل و هي لن توقفك طبعا يسعدها أن قبلتك سرا
يصرخ تبااااا لككك أنتت تكذبب أتفهمني كااذبب حقير من سمح لك بالتكلم عنها أنت تكذب أيها الوغد هي تحبني لي أتفهم و سأريك حقا سأريك"
و يغلق الهاتف بوجهي و في ذات الوقت يتقدم الطبيب ألينا و ليليان على التخت يحوطها ممرضون و يتجهون بها الى المصعد أما الطبيب فكانت ملامح لا تبشر بخير...
أنت تقرأ
who i am ?
Romanceمنذ صغرها تخلى الجميع عنها كان هناك من يساعدها لكنهم يضعوها في دوامة كبيرة من كذبهم و خداعهم تئتيها صدفة تغير حياتها لكنها لن تدوم يأتيها مرض ليفقد لها ذاكرتها و تولد من جديد و تبدا باجمل قصة حب جديدة تدوم لوقت طويل حنى تراه و عندما تلاقو بدات لعبة...