harry pov:
أنا حقا متوتر أو بالمعنى الأدق أنني غاضب كيف تهرب من الحفلة أنا حتى لا أعلم أين هي الآن بحثت عنها في كل مكان أصبحت الساعة السابعة صباحا أصبحنا في اليوم التالي و انا لم ألمحها حتى ما هذا الهراء أين الملعون هاتفها لما لا تجيب عليه أنني محتار هل أخبر الشرطة انا في البيت الان و البويز بجانبي عدا زين كالعادة
Zayn pov :
كنت شارد الذهن أفكر بما رأيته البارحة او في الحقيقة ما الذي سأفعله حقا شيئ مريب يقطع تفكيري صوت نوتيبوي "انت لست على حالك اليوم أهناك شيئ ؟"
أرد عليه "اه لا لا شيئ فقط بعض الأمور" يهز لي برأسه بمعنى الرضى عل جوابي و بعدها يقول " هل وجد هاري ليليان البارحة ؟ "
أرد عليه " حقا لا أعلم " يتمتم ب "مممم" أني اشعر بالأشمئزاز حيال نوتي بوي خاصة عندما أتذكر أنه حاول أختصاب ليليان أني حقا منزعج بشأنها أذهب دون الوداع حتى بتنكري و أتجه لمطعم ليليان سأكلم فرانسيس
وصلت للمطعم لم أجده دخلت للمطبخ رأيته جالس على الكرسي يفكر بتمعن أقتربت أليه دون أن يشعر و همست بأذنه " أذا من هي المحظوظة التي تأخذ وقتا منك " أرتعب و قفز من محله ضحكت قليلا
و بعدها يقول " تبا لك زين ماذا تفعل هنا بالمناسب أنها ليست فنتة بل ليليان.....أعني أنها في مشكلة على ما أعتقد "
أكلمه بأستغزازية " بربك يا رجل متأكد أنك تعلم أين هي و أنا أيضا لا تخف :3 "
ينكر و يقول "ماذا لو كنت أعلم أين هي كنت أحضرتها لهاري و لبيتها ذاك تعلم هي بحاجة لرعاية طبية دائما"
أضحك قليلا و أقول "أنها في كامل الرعاية في حضنه مؤكد و هي تلعب في غصلات شعره الذهبية واو ...لكن أطمئن لن أسبب لها بمشاكل و أقول لهاري لكن ستندم بالفعل إن تكرر الموقف :3" و بعدها ذهبت و ترتكته عدت لهاري أنه شاحب و كأنه لم ينم حضتنه و حضنت البويز و جلست بقرب هاري و أنا أربت على ظهره "هيا عليك أن تنام أرجوك أنت تبدو متعب"
رد علي و عيناه محمرة و ذابلة "ماذا كيف سأنام و هي ليست معي من يعلم قد يكون قد أغمى عليها و هناك من أخذها كان علي أن أنتظرها في الخارج تبا لي من يعلم الآن ماذا يحدث معها "
اكبس على يده هاري أرجوك أنت تحتاج للنوم "
لم يرد علي فقط تجاهلني و ترك يدي و أخذ الهاتف ليتفقد للمرة الألف أن جاء خير عنها
Ashton pov :
أستيقظ لأراها بقربي و هي متمسكة بي بأحكام هذا جميل حقا من كان يعلم أني سأراها مجددا و هي نائمة بحضني اوه تبا بالفعل لقد أطلت النظر بها أشعر و كأنني خائف عليها من عيناي أضحك على تفكيري و هي تفتح عيونها و تبتسم أنها ملاك حقيقي بعد هذه الأبتسامة سأظل أبتسم لمئة سنة للأمام لا أعلم ما أقول "أذا استيقظتي "
ترد علي"ها لا في الحقيقة أجري فحص لعملية الأستيقاظ أفعلا تسألني سؤال كهذا"
هههه تبا أضحكتني بالفعل أضربها على أنفها ييدي و أقول"مشاكسة"
نصمت قليلا و نحن نتأمل بعضنا و أنا سارح في عيناها يخرج كلام دون أرادتي "ما اللذي جعلك تأتين ألي ؟"
تهمهم "مممم أنا لا أعلم في للحقيقة أنا لم أتذكرك حتى لكن هناك شعور غريب شعرت به معك كان أقوى مما أشعره مع هاري أنه و كأنه الأمان هاري كان دائما يعاملني و كأنني مريضة و أحتاج للعناية لكن لم يقل لي اني مريضة كان غامض في أمر كهذه أما أنت تشعرني ببعض الأطمئنانية أعلم أنها بضع ساعات سويا و نقاش غريب ليس مقنع حدث بيننا لكن بالفعل شعرت أنني و أخيرا أسمع حقيقة أعبم لماذا أشعر يألم في رأشي في دوار أنني أغمى و هذه المرة أعلم أن هناك سبب اه لا اعلم ماذا أقول "
أبتشامتي كانت ستشق فمي كانت ستتكلم و لكن وضعت يديوعلى فمها و قلت"ششش" أقترب أليها دون وعي و قبلتها و هي أستجابت بسرعة توقفتا لاخذ أنفاسنا كنت أريد أن أكمل لكنها اوقفتها و قفت من السرير أقف ورائها و أقول " أذا ستذهبي .-."
قالت "نعم متئسفة لكن هناك شعور سيئ حيال هذا علي الذهاب لهاري "
أجن و اصرخ "ماذا حقاا هاري ؟؟"
ترد علي "أنا حقا اسفة و تخرج بسرعة ألحقها تدير وجهها الس و تقول " سأراك لاحقا وعد "
harry pov:
أشعر بالذنب فعلا تبا لي ماذا فعلت انا كان علي أن أنتظرها و ندخل سويا أمرر يدي بين خصلات شعري و أحاول أن أشدهما قليلا مما يخفف من ألم رأسي و فجأ تدخل و بكل برود
أركد اليها و أحتضنها و أقبلها على كل نقطة من وحهها و رقبتها أمسك يدها أتعمن النظر بها "لقد ظنتت أنني خسرتك "
تفترب يدي لخصل شعرها التي فوق عينها أزحيهما و أقول"خفت عليك كثيرا ، ما كان علي تركك وعد مني ساظل بجانبك دائما "
هي صامتة تماما و أنا متوتر جدا خائف أن يكون قج حدث معها شيئ أضغط على يديها "ليليان أين كنتي؟"
ترد بعج ثوان "ها كنت عند فرانسيس "
ماذا اهي تمزح أترك يدها أرجع خطوتين للوراء
توتري فظيع هي تحاول أخفاء علامات وجهها ملامحة لا افهمها لم أستطيع تصديقها عدت هذه الثوان كجحيم سنوات أرجع خطوات ارجع خصلات شعري للوراء
حسنا هدوء أهدا هاري أقترب اليها "حسنا ممم كيف عنج فرانسيس أين الملعون هاتفك لما لم تاتي الي معي في الخفلة الغبية كيف أمكنك الخروج لوحدك بعد ان اوصلك المعتوه السائق هاا لما لم تخبريني ان هناك شيئ غبس طارئ جعلك الذهاب لفرانسيس هااا اجيبي اين كنتي البارحة كيف اختفيتي فجأ؟؟"
أنها خائفة فأنا صوتي كان يعلى شبئا فشيئا حتى أصبح صراخ و وجهي أحمر لم أتمالك نفسي اخرجت كل قلقي و خوفي و غضبي في ذات الوقت أقتربت أكثر و حضتنها هي كانت مصدومة فقط أقتربت لاذنها و همست "أسف كنت خائف عليكي ليليان" أبتعد عني و قالت"خائف خائف هذا الهراء و لما خائف ألست انسانة عادية ؟ ها ؟ لما تعاملني و كانني مريضة تشعرني و كأنني قمبلة موقوتة خائف دائما علي ارجوك أشعرني مرة انني أنسانة عادية حتى لا تخبرني ما هو مرضي "
ماذا اهي تفكر هكذاا
أقتربت اليها أهدئها مسكت يديها "انا خائف عليك من حياة النحوم و المشاهير و خطوراتها ما اللذي يقول لك هكذا انت تشعرين هكذا لكنه لا انت في أفضل حالتك ليليان "
مواقف بشعة حقا نمر بها يأتون الشباب و يتدخلون
يقول لوي "هيا لناكل سنشرب نخب عودة ليليان "
ضحكت هي قليلا
ولكن موضوع فرانسيس اشعر انني لا استطيع تصديقه
اربت على ظهر ليليان و اقول "هيا متأكد انك جائعة فلتأكلي" أومأت لي و أتجهت نحوة الطاولة
و بعدها انا قلت "مم انا ساذهب للحمام قليلا حسنا "
و أتجهت لغرفتي فتحت هاتفي أحتاج للتكلم معه
رنين
~~~~
نعم!/
انه انا هاري ايها هالأخرق/
اه هاري أعتذر لكن ظهر لي رقم خاص/
لا مشكلة....حفلة البارحة..
أخذت نفسا أرتب في عقلي ما أريد
أريد شرائط فديوهات كاميرات المراقبة جميعهم /
اه ما ماذا كيف أعني أنه قصر منتج و هو ملكية خاصة كيف سأستطيع ؟/
أحضرهم و حسب خذ وقتك أن كان يلزم هذا /
أغلقت الهاتف
~~~~~~~
عدت الى المائدة و جلست بقرب ليليان و تناولنا الطعام و بعدها شاهدنا فلما جديد أنه يعرض في السنما حالا و أنتهينا ذهب البويز و أنا كل ما أتذكره هو نومي على الأريكةashton pov:
لا أستطيع تحمل فكرة أنها عادة اليه لما ما نحن الان هي مع من الان ؟
كانت أسوأ ليلى و لكن لن اعكر مزاجي أتذكر اليوم كم كان جميل
استيقظت و هي في حضني أبتسمت لا اراديا حسنا لا محال ساتصل بها
رنين و قلبي يخفق بسرعة
ولكنها فصلت مكالمتي اه تبا لماذا
أعاود الاتصال تفصلني
لن أستسلم لن اخصرك ليليان أرسل لها رسالة
"أريد التكلم معك ضروري"
دقائق و هي لم تجب هففف و بعدها يرن الهاتف معلن برسالة فتحتها بسرعة
"أشتون أرجوك لا أستطيع أراك غدا عند فرانسيس في الصباح حسنا؟؟"
لا أعلم أفرح أم لا حسنا لن أضفط عليها علي بالصبر
"حسنا أنتظرك غدا :')"
lylyan pov :أنتهيت من كتابة الرسالة لاشتون نظرت لهاري أنه نائم كالملاك الشاحب على الأريكة حتما لم ينم الليل
انا لا أستطيع أن أشعر ذات الشعور مع هاري
هاري اشعره الحضن الدافئ الصديق لا أعلم أشعر أن هاري كفرانسيس فقط لا أكثر هذا مشوش بالفعل لكن واجبي الآن شكؤظر هاري على أهتمامه بي بأي طريقة هو ناعس الآن و نائم و الساعة لا تزال الواحدة ظهرا سأطبخ له العشاء و أرتب المائدة
و ها أنا أنتهيت جميل المائدة رائعة و الساعة السابعة الان طبخت بعض "الغراتان" و سلطة "الفوتوتشيني" طبق لحم بط مع سوس مكسيكي يه بعض الفليفلة الملونة و البهارات و صحن مقبلات هندية كافليفلة الحادة المطحونة مع بهارات الكاري و الجاج
أما الصحن الثاني أحضرته من السوبرماركت و قليته بعض الجبنة التي بها جبنة و هي مغلقة بالكعك المقرمش و الصمن المحشو بالثوم كانت مائدة شهية توحهت لهاري و أيقظته بقبلة على وجهه تبا لجماله لا أستكيع تحديد شعوري له أحيانا أشعر بالحب و الأعجاب و البعض الأخر كالأخ فقط لا أعلم المهم شدته من يده و هو يضحك أغلقت عيناه بيدي و دفعته قليلا لنمشي الى المطبخ لكنه طويل و أنا كنت واققة وراه فحجب لي الرؤية فتعثرنا بكرسي لم نكن نراه سقط و سقطت فوقه على ظهره لكنه قلب وضعيته و أصبحت فوقه و وجهي لوجهه يبتسم و يقول "سأشكر هذا الكرسي أكيد "
أضحك بخجل يحضنني و يضغط علي لأفترب أكثر و أنا أحاوط رقبته بيداي نقترب قليلا قليلا حتى نقبل بعض شعور رائع و جميل حتى يقطعه صوت رنين هاتفي تبا أول ما فكرت به أشتون يقول لي "هاتفك ألن تجيبي؟"
أرد بتوتر"ا اا في الحقيقة او انه غير مهم بربك هاري لما تقطع اللحظات الرومنسية هيا لنقف لم ترا المفاجئة بعد "
أمسك يده و نقف نتجه للمائدة
~~~~~~
okay girls stop i cant more
votes + comments
love yaa♡♡
أنت تقرأ
who i am ?
Любовные романыمنذ صغرها تخلى الجميع عنها كان هناك من يساعدها لكنهم يضعوها في دوامة كبيرة من كذبهم و خداعهم تئتيها صدفة تغير حياتها لكنها لن تدوم يأتيها مرض ليفقد لها ذاكرتها و تولد من جديد و تبدا باجمل قصة حب جديدة تدوم لوقت طويل حنى تراه و عندما تلاقو بدات لعبة...