تخيل توب♥منقذي الوسيم♥

1.6K 38 2
                                    

التخيل باسم (هيونا) عصرت مخي ما لقيت الا هو .
HIONA.POV:
كالعادة بعد ان تبدا الاستراحة يجتمع الطلاب حولي ليتبادلوا الادوار في محاولة لمسي منهم من يقول : هيا يا هيووناا انتي تحتاجين شخصا يعطيك الحب .

ليرد الاخر : انه انا .

ويبداون بالشجار هذا لا يخلو من محاولة الفتيات مضايقتي ولكن حصل شيء غير مجرى حياتي وهو انني في يوم من الايام كنت اتمشى بالحديقة فرأتني الحقيرة جيسيكا معاونة تايون اخبرت صديقاتها الحقيرات تايون وسوهيون وجيون و مينا بانني موجودة فتقدمن نحوي وجرى بيننا حوار .

ind.pov:

تقدمت جيسيكا وتايون وسوهيون وجيون ومينا نحو هيونا فجرى بينهن حوار كالاتي .

جيسيكا بغرور : اووه انظرن من هنا القبيحة هيونا .

مينا بتبجح : هههه انظرن ملابسها قبيحة .

سوهيون : هههه حتى الموضات الجديدة قبيحة عليها .

هيونا : كفى ماذا تردن ؟؟

سوهيون : ان تبتعدي عن اوسم شبان المدرسة .

هيونا بانزعاج : كفى هم من ياتون الي .

جيسيكا : وتردين علينا !! .

جيون : يالك من عاهرة .

مينا : بالفعل قليلة ادب .

ثم بدان بضربها مينا وتايون يشددن شعرها بينما جيسيكا وجيون تضربانها الى ان تقدم شاب طويل ووسيم وذو عضلات مفتولة عندما راى ضرب الحقيرات لها تدخل واوقفهن وبالطبع عندما رأين الشاب قادما هربن .

الشاب حملها على ظهره الى سيارته ثم اخذها لمنزله ليقوم باسعافها .

استيقظت هيونا على سرير غريب وفي غرفة ليست بغرفتها والواضح انها لرجل بسبب اللون الأسود الذي يطغى عليها وصورة الجماجم على الفراش ... مهلا هل قلت جماجم لدى هيونا مافيا من الجماجم ما إن راتها حتى اطلقت صرخة فزعة ومرتفعة .

الشاب الذي انقذ هيونا ركض بسرعة لغرفتها ثم قام بفتح الباب بقوة ليقول : ماذا ؟!!

هيونا ببكاء : ججج ججمممااججمم .

الشاب نظر لها بقلق ثم اقترب قائلا محاولا تهدئتها : لا تقلقي إنها مجرد رسوم .

هيونا : لكنها مخيفة (ببكاء) .

الشاب قام بإحتضانها لعلها تهدأ وتكف عن البكاء هيونا التي شعرت باﻷمان في حضن ذلك الشاب توقفت عن البكاء ثم ابتعدت عنه لتقول بخجل : شكرا لك ... يا ..

الشاب : لا بأس إنه واجبي ، أدعى شوي سينغهيون يمكنك مناداتي توب .

هيونا : تشرفت بك توب وأنا أدعى هيونا .

منذ ذلك اليوم وتوب وهيونا صديقان عزيزان وفي كل يوم يقع أحدهما لﻷخر أكثر وفي يوم من اﻷيام :

توب : سأعترف لها اليوم .

لقد طلب توب من هيونا أن تأتي إليه في نفس الحديقة التي وجدها فيها وعندما جاءت هيونا قالت لتوب مستفسرة : ماذا هناك اوبا .

توب بجدية : أسمعيني جيدا .... في ذلك اليوم الذي وجدتك فيه ملقاة في الحديقة شعرت بشعور غريب عندما رأيتك شعور يدفعني لمساعدتك ، فأخذتك معي لمنزلي أعرف بأن الوقت ليس مناسبا ..... لكن أنا أحبك هيونا .

هيونا : .........

توب بقلق : أنا آسف بالفعل لنعد كما كنا صديقين .

هيونا ببكاء : أيها اﻷحمق أنا أيضا أحبك بل أعشقك .

توب بفرح : حقاا .

هيونا : نعم .

توب عانقها بقوة ثم قبلها بنعومة .

النهاية ...


تخيلات الكيبوبحيث تعيش القصص. اكتشف الآن