شلونكمم؟ معليش تأخرت!
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شككراا على كل الكلامم الحلو ! والتفاعل الي يفتح النفس ف التشاب الي قبل ! اححبكمم والله م توقعت كِذا!
+بليز اذا عجبكم التشاب، لا تنسون الفوتس والكومنتس لوفز! x
~~~
" لـــوي يــا لعين لديك ضيوفٌ هُنا !"صرخ زين و بدأ بالسير تجاه غرفة لوي ، و لم يسع لـ ليام و هاري إلّا أن يلحقوا بِه بتوتّر.
كذلِك لَم يسَع لهُما أن يتوقَّفا ليتأمَلا بالشَّقة الفارِهَة، لكِنّ هاري إستَطاع لَمح القليلِ مِن غُرفة جُلوسٍ واسِعه- و لَم يستطع تصديق عيناهُ حيثُ ظنّ أنهُ رأى رفّ كُتبٍ ضخم يُغطِّي حائطًا كامِل، مليئًا بالكُتب. لكنهُ لَم يكُن مُتأكِّدًا كثيرًا.
و لو لَم يكُن مهذبًا، لجرى داخِل تِلك الغُرفة ليتأكَّد مما رآه.
" لـو- .. "سكت زين حين دخلوا الغُرفة و وجدوا لوي تقريباً عاري ، أمام خِزانتِه.
" زين كم مِن مرّةٍ قُلت لكـ ... "تمتم لوي بإنزعاج، لكِن صوته إختفى فوراً حين رُؤيتِه لـ زين و فتيان أُخريين. لكِن سُرعان ما تسللت إبتسامة جانبِيّة لشفتيّه.
تجمَّدت أجسادُ ليام و هاري في أماكِنُهما حين وقَعت أعيُنهما أخيرًا على ما كان زين ينظُر إليه."مـ مالذي ؟!.." صرخ ليام بتفاجُئ, فـكان هُناك لوي بـلا شيء غير ملابِسه الدّاخِليّة!
"هه, ضيوفٌ, أقُلت؟ ما هذه الوقاحة إذاً, تقتحمون خصوصِيّتي هكذا؟ أتكونون باباراتزي أنتُم؟"قالها لوي بكلّ وقاحةٍ و إستِفزاز, بينما إستدار كلٌّ مِن هاري و ليام خارِجين مِن الغُرفة بسرعة, و زين فقط أمسك برأسِه.
"و أتكونُ راقِص تعرٍّ أنت ؟"ردّ عليه زين بنبرتِه ذاتِها جاعلاً مِن لوي القهقهة بسُخرية أثناء بحثِه عن ملابِسه.
"أتعلم ؟ هذه غُرفتي لِذا أظنّه تقريباً مِن حقّي. "قال لوي و أهزّ مُؤخِّرتِه في وجه زين بإستِفزاز.
"يالك مِن طِفل. و ياله مِن إنطِباعٍ أول مُمتاز, ليس بالنّسبة لـ ستايلز على الأقل."قهقه زين وهو يُراقِب لوي يرتدِي بِنطالِه.
"بِالمُناسبة,أكان هو الأجعد؟"
"فـلتكتشِف ذلِك بنفسِك، و بسُرعة."تكلّم زين ثمّ خرج مِن الغُرفة تارِكاً لوي يبتسِم لنفسِه بخُبث.
"ستايلز, إذاً. فـلنرى أيّ نوعٍ مِن الأشخاصِ أنت."همس لوي بعد أن رتّب نفسه قليلاً,وبعثر شعره بإهمال أمام المِرآة ثمّ خرج بكلّ ثِقة.
~~
"آسفٌ بشأنِ ذلِك، "تمتم زين بتعب حين دخل غُرفة المعيشة و رأى ليام و هاري يتهامسان.
أنت تقرأ
25 Steps ↠L.S ON HOLD.
Fanfiction"خمسٌ و عشرون خُطوة لأستدرجه. خمسُ و عشرون أسبوع لأنفذها. " تحدَّث مبتسِمًا بخِفة ، والسِّيجارة محصورةً بين شفتيه النَّحيلَه. "كيف تعرف أنها ستنجح؟" "أنا أعرفه. أعرفه هو و كُل تفاصـيلِه الصّغيــرة." "تفاصيل؟" "أعرفُ بأنه من النوع الذي يحِب...
